عاشق محب,,,,,,,,,أشكرك

الموضوع باختصار عن كيف تتعامل الزوجة مع الفتن والاغراءات التي تحيط زوجها

من المعجبات واتصالات ورسائل التي قد تعكر صفو الحياة الزوجية ,,,,,,,,وقد تجعل الرجل يضعف ويسنسلم لهذه الاغراءات

والزوجية أنا اعتبرها الضحية!!!

فالزوج في هذا الحال ننظر له من جانبين

الزوج الانسان العادي البسيط

والرجل المشهور ذا مركز وسمعة وتحت الأضواء

فهل يا ترى الرجل الاول مثل الثاني؟؟
هل اذا كان نفس الشخص انسان عادي هل سيحظى بنفس الاهمية والاهتمام؟؟

هل يحق للزوج بعد ان تتيسر أموره أن يبدأ في المكابره والغرور والبحث عن الجديد؟

أشكر للجميع تواصلهم وأحب أوضح لكم أنني لا أسمح لأحدهم أن يزين له الفطور أةالغداء أو حتى عزايمه أنا من أقوم بإعدادها له
وكذلك الله يعلم أنني على رأيه في الجنة حور العين وفي بيتي حوراء الطين ودائما يرى معروفي كأنه شيء عظيم جزاه الله عني خيرا
ومرة حاورته من أجل التعدد قال لي لو أستطيع ذلك ولدي الرغبة فسأخبرك حتما حتى تبحثي لي عمن تناسب
وأكيد راح تعاونيني على العدل والله هذا رده وما زعلت أوتضايقت والله يسعده ويبارك فيه

• فتحرص في البداية على تذكيره الدائم بالصلاة والعبادات المختلفه..
• تبحث معه عن الأوقات الملائمه لزيارة العائله والتواصل معهم..وهذا لايمنع أن تقوم هي بذلك عند إنشغاله مع الإعتذار عنه والقيام بالواجب..
• عند العزائم تجديها على رأس المائده تهتم بأدق التفاصيل..بحيث لاتترك الأمر للخدم بل تجامل وتصاحب وتقف إلى جانب زوجها..
• في سفره وكثرة مكالماته..تصبر وتتحمل وتبتعد عن التأفف والشكوى المستمره..بل "وتأخذ دور السكرتيره في المنزل " تجهز له أغراضه وشنطة سفره وتهتم بتفاصيل سفره من تذاكر وأوراق مهمه وتُذكره بما قد ينساه مع إنشغاله.. "وهذا لايمنع إن ناسبه الوضع أن ترافقه إلى هناك "
• تستقبله بالترحاب والسرور ما أن يعود لتهيأ له ليله مريحه خاليه من المشاكل بعيده عن الهموم..تنسيه العمل وما به..
• تسأله عن أحواله تتابع معه عمله وتقدمه..تشعره بتواجدها في كل حين..تقدم إقتراحاتها وأفكارها
• تناقشه في أمورها..وأمور المنزل بهدوء..في الأوقات المناسبه..
• عند تعرضها للمشاكل تحاول قدر الإمكان حلّها بنفسها فإن إستطاعت أزاحت حملا قد يثقل على زوجها..وإلا فلا بد من إشراكه بها ومعرفة رأيه..وحكمه..

__________________