هناك ازواج يظنون ان مجرد وجودهم في هذه الدنيا يكفي
و انه ليس مطلوب منهم الا الذهاب للعمل و العودة بالفلوس وتناول الطعام ومشاهدة التلفاز ثم النوم في العسل
منهم رجل مكتف بذاته ولا يحس او يشعر بالاخرين و بالذات بزوجته فهو عمل الواجب و انجب ابناء وله عمل و منزل وهذا يكفي
و هو لا يتصور اي مأساة تنتظر هذا البناء الهش اذا لم تطق افتقاد الاخر
الرجل يهمل مشاعر زوجته و يدفعها في الواقع الى الضياع

فكرة للمناقشه

موضوع مهم لأنه يفقد الحياة الزوجية أمراً مهماً لإستمرارها وهو الإحساس بما يحتاجه الطرف الآخر فتوفير سبل العيش ليست فقط هو ما نحتاجه بل هناك مشاعر وأحاسيس يجب أن ينتبه لها ونعرف كيف نرويها لتبقى الحياة الزوجية زهرة يانعة . والله أعلم.

أشكرك على الموضوع . وعوداً حميداً إن شاء الله.

__________________
لغير جمالكم نظري حرامُ وغير كلامكم عندي كِلامُ ( الكِلام هو التعب والشدة )
وعمر النسر منكم بعض يوم وساعة غيركم عامٌ وعامُ
أحب بأن أكون لكم جليساً وتنصب لي بربعكم خيامُ
إذا عاينتكم زالت همومي وإن غبتم دنا مني الحِمامُ ( الحِمام هو الموت )
فداووا بالوصال مريض هجر يهيم بكم إذا سجع الحَمامُ

__________________

موضوع واقعي

ورااااااااائع

اذا كانت هذه وظيفة الزوج فأظن لم يعدله مكان في البيت

لان الان الزوجة أصبح لها وظيفة وراتب وبامكانها الانفاق وسد مكان للزوج

من أين أتت هذه المشكلة؟؟؟؟؟

لم نسمع عن أجدادنا هذه الحياة

فهم كانوا يشتغلون ويسعون للزرق ولكن أسرهم كانت أكثر تماسكا

الان وقد توفرت سبل الراحة والمواصلات ووسائل الاتصال

لماذا؟؟؟؟؟؟وما الحل؟؟؟؟؟؟؟

شكرا على مروركم