المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوجتي وأنا
عندي سؤال و أسمحي لي على هذا التطفل ..؟
ما الذي أتي برقم و لد عمك في جوالك و هو ليس محرم لك ..؟ يجب أن تبادري بمسح رقم ولد عمك من هاتفك لكي لا تتعرضي لهذا الموقف مرة أخرى مع شخص ليس محرم لك .. أتمنى لك التوفيق .. |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (أم جمانة)
احمدي الله ان الرسالة راحت لولد عمك وتقدري تكلميه وتوضحي له وواضح انكم مثل الاخوان
تخيلي مرة رسلت رسالة لزوجي مثلك غزل ...,لا وكاتبه فيها وحشتني مووووووووت المهم بعد ايام وانا اتفقد الرسائل المرسلة واحذفها لقيت الرسالة نفسها مرسلة لــــ.....لـــــ......للسائق:14: لا والمصيبة سائقنا مو هندي ولا اندونيسي إلا يعتبر سعودي وهو صديق لزوجي ظروفه صعبة وهو يشتغل اساساً سائق فشغله زوجي عندنا والأدهى والأمر إان الرسالة كانت في وقت مناسب لانه كان في إجازة يعني كأنها مرسولة فعلاً له طبعاً طلع اللى راسلها أحد ابنائي وهو يلعب بالجوال لانها كانت اخر رسالة فمن كثر مايضغط طلعت من حظ السائق:14: طبعا أختك في الله لما شفت الرسالة جلست ابكي وأتمنى الأرض تنشق وتبلعني من كثر الخجل واحس ان ضغطي بينفجر من راسي من القهر ومسكت اولادي طبعا في نفس اللحظة خبرت زوجي واتصل مباشرة بالسائق وقال له ان الاولاد رسلوها بالغلط من جوال أمهم وأنا والله مالي وجه أركب مع السائق وأقول لزوجي ماأبغاااااااااااااه غيره بس ماغيرناه طبعا لانه شخص محترم وعنده عائلة ويخاف الله واطمئن على اولادي معاه وبعدها صرت اي رسالة ارسلها غزل على طول أمسحها من النص ومن الرسائل المرسلة الله يعينك فعلاً موقف محرج وحاسة بك بس الحمد لله ولد عمك عاقل وتفهم الموضوع بس لازم تخبري زوجك ولاتخبي عنه شيء أبدااا |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحدة ونص
وهل كون ابن عمها ليس محرما يعني أن لا تكلمه ولا تحتفظ برقمه في جوالها؟؟؟
بصراحة منتهى الغرابة ... يجدر بك يا أخي الكريم أن تتحلى بالفهم العميق والواعي لأوامر الله سبحانه وتعالى فالله سبحانه وتعالى والذي وصى بعدم اظهار الزينة لابن العم لانه ليس محرما ... أمر بصلة الرحم وابن العم من الأرحام الذين يجب صلتهم ... ومن المؤكد أنه لا يخفى عليك أن الصحابيات وأمهات المؤمنين كن يتحدثن إلى الرجال وإلى الأقارب من غير المحارم بدون خضوع في القول وهذا هو مربط الفرس فالله سبحانه وتعالى قال في محكم التنزيل ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ) سورة الأحزاب آية 32 . ورد في تفسير ابن كثير : قال السدي وغيره ( يعني بذلك ترقيق الكلام إذا خاطبن الرجال ولهذا قال تعالى (فيطمع الذي في قلبه مرض) أي دخل (وقلن قولا معروفا) قال ابن زيد قولا حسنا جميلا معروفا في الخير ومعنى هذا أنها تخاطب الأجانب بكلام ليس فيه ترخيم أي لا تخاطب المرأة الأجانب كما تخاطب زوجها ). فالمرأة ليست ممنوعة من الكلام إلى الرجال بصفة عامة حتى وإن كانوا أجانب عنها ولكن عليها ألا تخضع في قولها معهم فمن باب أولى أن تتحدث إلى أقاربها من غير المحارم وتسأل عن أحوالهم وتصلهم دون ريبة أو شبهة والله أعلم |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|