المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عالسريع
أمثالك من يدمرون الأسر في العالم،، اعلم يا أخي بأن من يتق ويصبر فأجره على الله سبحانه وقدوتنا في كل أمور حياتنا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ولم يكن يوما متعنتا أو فظا بل كان صلى الله عليه وسلم يتعامل مع المسائل بمنتهى الحكمة،، وأحمد الله أن لم تكن زوجي أعان الله أهلك عليك،، واعلم بأنني لم أحتقره ولكن قصدت بأنني لا أريده أن يربط كل شيء يصيبنا بالحسد والعين،، هداك الله،، ------------- ----------- |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم المعاصر
اختي الكريمة فيه حريم يعشقون رجالهم جداجدا ومع هذا في فترة الحمل يأتيهم مثل هذا الشعور
لذلك نحن لانعلم ان كان شعورك هذا حقيقيا ام بسبب الحمل؟ والان مافي فائدة من مناقشة الموضوع بسبب الحمل يعني حتى ولو تطلقت فعدتك 9 شهور او حتى تضعين حملك فعندك فرصة ططويلة للتفكير واتخاذ القرار الذي ييسره الله لك فلا تستعجلي واشرحي لوالدتك الموضوع فلعلها تستطيع مكالمة زوجك في الاشياء التي لاتحبينها فيه او حتى الاشياء التي لايحبها هو فيك! |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم المعاصر
اما الامور العائلية التي ذكرتيها فكل شيئ جائز..
أعرف فتاة تقدم لها مجموعة من الرجال والشباب وقد اختارت هي أكبرهم سنا وهو استاذ جامعي مرموق وتزوجته وعشقته عشقا عجيبا والان وبسبب الضربات المتلاحقة من الناس خفت حدة هذا العشق وانقلب شعورا فاترا وهي الان حامل وفي بيت والدها بانتظار ورقة الطلاق فكلام الناس بالتأكيد يؤثر كثيرا في نفسيات الازواج ولذلك لعن النبي صلى الله عليه وسلم من خبب امرأة على زوجها (اي كرهها فيه) والله اعلم وأسأل الله لك التوفيق في الدنيا والاخرة ونصيحة من اخوك (على طول خلي المسجلة في البيت شغال على سورة البقرة وستشعرين بالفرق باذن الله تعالى واقرئيها انت ايضا) |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلع ودلع
والله حبيبتي أشعر بمدى الحزن والضيقة التي تعاني منها وأسأل الله العلي العظيم أن يكتب لكي الخير حيثما كان ويهدء نفسك ويرشدك إلى مافيه صلاح الحال
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al7olm6
هدانا الله جميعا لازلتِ تعاندي الحقيقة عموما أنتِ وشأنك لكن اعلمي ياأختي أن الحب وهم يصطنعه الشيطان ليزين لنا الباطل سعادة الزوجين ليست في الحب والله انها في المودة والرحمة والتقوى بصراحة هل تكرهينه ؟ إن كنتِ تكرهينه فعلا بدون سبب أو سوء خلق منه ولاتستطيعي القيام بحقوقه الشرعية كما أرادها الله يجوز لك طلب الطلاق منه أو مخالعته ولكن نقترح عليكِ ليس الآن : انتظري لما بعد الولادة .. ( ربما هي مشاعر الحمل والوحام !! ) وفي هذه الفترة لاتهملي زوجك .. لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا بعد الولادة استشيري قاضي أو شيخ فتوى ولاتطلبي الطلاق إلا وأنتِ متأكدة من جوازه حتى لاتقعي في الإثم والمحظور المنهي عنه سؤال آخر : زوجك يدري أنك تكرهيه ؟ وماهي ردة فعله ؟ وفق الله بينكما وأسعدكما في الدارين |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبيرالعلي
أختي لايوجد متضرر وخاسر أكبر من المرأه في مسألة الطلاق عزيزتي تمسكي بمن يحبك ولاتتركي الشيطان يدخل حياتك يجب أن تعلمي أن الحب ليس هو العمود الأساسي لبناء الحياة الزوحية ومسألة ماحبيت زوجي هذا من أفكار الأفلام التي غزت عقولنا ولوثتها الحياة الزوجيه تقوم على أسس كثيره وليس
أهمها الحب ولنسأل أنفسنا كيف عاش أبائنا وأمهاتنا حياة سعيده هل كان أساسها الحب فقط بل عكس أعتقد أنهم عاشوا بشيء أهم من الحب عاشوا بالمودة والرحمه والأحترام أنا أعرف قريبه لي والله أنها تقسم أنها لم تحب زوجها يوم من الأيام ولكن هو يقبل الأرض التي تمشي عليها ومع ذلك عاشت معه بل قدرت حبه وقامت بكل حقوقه لذلك عزيزتي عليك بمراجعة حساباتك وخاصه أنك حامل وفقك الله |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يتيم
بدري عليك
قد تبقى المرأء لمدة سنه لاتطيق زوجها وخصوصا إذا حملت في الستة أشهر الاولى واعرف عددا من هذه الحالات التي تغير الوضع بعد سنه ليكون الزوج من احب الناس لزوجته اصلح الله حالكما |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|