السلام عليكم
أنا جديد عهد بالخطوبة.
منذ ما يقارب 6 أشهر
المشكلة اني لم أتحدث إليها قط وهذا تطبيق لنصيحة أعطاني إياها صديق.
هل ما افعله جيد مع علم أنه كانت لخطيبتي أخت تكبرها, لم يكن يكلمها خطيبها قبل زواجها فكانت تبكي كثيرا .
بما تنصحوني؟ مع العلم أنني ملتزم و هي كذلك ...
وان تحدثت إليها ما هي نوع المواضيع التي أفتحها معها وهل أدخل إليها مع محرمها أو عبر الهاتف أو برسائل ؟
رغم اني لم افهم بالضبط ماذا تقصد بالخطوبة لان البعض يسمي فترة ما بعد العقد بالخطوبة والبعض يسمي فترة ما قبل العقد اي الوعد بالزواج بفترة الخطوبة ولكن علي العموم لا يوجد ما يدعو للشفقة اذا تكلمت في حدود المسموح به وفي ما يفيدكم وهنالك بعض الناس لهم عادات وتقاليد اذا كان الامر في حدود المقبول لا باس هذا طبعا في حالة ان الخطوبة تعني فترة ما قبل العقد اما ان تقول لا اكلمها حتي الزواج فلا اجد ما يبرر ذلك طالما ان الخطوبة فترة للتعارف
اقول من واقع تجربه بوابة نجاحك في الحياه الزوجية واستقرارك هي المصارحة في الخطبه والتحدث عن تطلعتك والاسس المراد السير عليها هذا قبل الملكة (عقد القران ) اما بعذلك اشعر الطرف الاخر بحبك وبرالرظى التام من خطبتها وحاول ان تعودها على نظام معيشتك وعن برنامجك اليومي ولامانع من عبارات الجميلة ومناقشه الامور والمشاكل العالقة لتقربها من تفكيرك وبالرفاه والبنين
السلام عليكم
الخطوبة عندنا تكون قبل العقد طبعا أي الوعد بالزواج .
أخي حاجي لم أفهم جيدا جملتك " لا يوجد ما يدعو للشفقة " ؟
أما أخي ابن آدم وحواء
عن نظامي المعيشي و برنامجي اليومي أظن أنها تعرفه جيدا ...و هذا لكوني يوميا تقريبا بجانب أخيها الذي أعمل معه سويا و بعد نهاية العمل كذلك أي مساءا
إذن النتيجة: على حسب ما فهمت لا أحدثها ؟
السلام عليكم
جزاكم الله خير الجزاء على هذه التوجيهات من game على الوصلة و ما تحتويه؛ و ام اسماء و الكل....
إذا ما علي إلا الصبر حتى شوال القادمإنشاء الله ,حيث قررت أن أعمل العقد في هذا الشهر المبارك و الدخول بها مباشرة أي بعد أيام .
وذلك تبعا لحديث عائشة رضي الله عنها " تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم في شوال و دخل علي في شوال"
لعله يكون علينا مبارك في زواجنا أنشاء الله
فهمت من حديثك أنك ملازم لأخيها بحكم العمل والصداقة .. ولكن هل تعرف أخته المعرفة التي تدعوك للاقتران بها؟!
طبعاً لا أقصد المعرفة المتعمقة .. ولكن على الأقل هل تعرف شيئاً من شخصيتها وطبعها وأفكارها مثلاً؟
إن لم تكن كذلك .. فرأيي الشخصي أنكَ يجب أن تتحدث إليها قبل عقد القران في غير خلوة .. لعلك تعرف عنها بعضاً مما يمكن أن يجعلك أكثر تمسكاً بها إن شاء الله .. أو بعضاً مما يثنيك عن ذلك لا قدر الله .. وفي هذه الحالة سيصبح أمر الانفصال هيناً أكثر مما لو كان بعد عقد القران لأنه في تلك الحالة سيصبح (طلاقاً).