بسم الله الرحمن الرحيم
انا ماابغى احد يزعل من استفساري لان الكلام الي بقوله قوي شوي ويمكن يزعلكم
ولكن تحملو واسترو على ما جاكم
ابغى افهم ليش الواحد فيكم اذا عدى سن الاربعين وبدأت مراهقته وقرر الزواج:14: من بنت صغيره في السن (17-25)
يعني فارق السن الي بينهم (10-30) سنه ليش اذا تقبل صغرها ما يتقبل رومنسيتها ليش يرفهه عن نفسه بشبابها ويحرمها من الاحساس با الرمنسيه ليش دائما اذا الزوج صار اكبر من زوجته بكثير دائم جاف ويقول انه صعب يتغير او ينزل من مستوى تفكيره ويحاول انه يجامل مشاعر زوجته يعني بمقدوره يجدد شبابه با النوم فقط ولكن با المشاعر لا يستطيع لماااااااذا وليس هاذا فقط بل يكون دائم التحطيم لزوجته واحيانا يعتذر عن هاذا التقصير با انه ليس شابا ليبادلها بنفس الافكار ويحاول ان ياخذا شبابها واما مشاعرهاوطريقه تفكيرها يريدها انتكون كبيره ارجو من الرجال ان كانو لا يستطيعو ان يبادلو الزوجه الصغيره با الرومنسيه فلا تضلموها وتاخذو فتاه صغيره وتحرموها من الاحساس الذي حلمت بهه طوال عمرها فلا تجده لديك وارجو المعذره على الاطاله وعلى سؤي في التعبير
انا في انتظار الردود

انا لااستطيع الرد ..

لكن بأدخل ..علشان لايقولون ان المنتدى صار خالي

امزح اختي

عموما سؤالك جميل وفي محله ..

لكن انا اعتب عليك لأنك عممتي جميع الرجال ...

انا عن نفسي لو كنت في الاربعين وابي اتزوج ..والله مااتزوجت الا وحدة في الثلاثينات او قريب من عمري بعد ..

لكن التفكير اللي تتكلمين عنه هو لبعض الرجال وليس كلهم ..

__________________
الفضاوة إما تصنع مبدع أو مريض

خيتي العزيزه ..بعد التحيه

اتصور الموضوع له علاقه بالتكوين الفيزيولوجي للرجل والمرأه....
ومثل مو عارفه انتي انه المراه بعد سن الخمسه والاربعين او الخمسين يبقى الموضوع الجنسي لايحتل اولويه مثل الرجل الذي ربما يزيد على ال70 وهو لايزال ناشط جنسيا..هذا من ناحيه علميه ..

اما فيما يخص المشاعر فهذه تعود لكل رجل وطريقة تفكيره....وقدرته على التعايش مع طبيعة زوجته او العكس.

عموما بالنسبه لي شخصيا..وانا شاب اعزب....لا استطيع ان اتخيل ولا لحظه ان يكون في قلبي حبين لزوجتين.

لا ادري ربما ابالغ...ربما تتغير نظرتي بعد الزواج..ولكن هذا مايدور في البال الان

__________________

مرحبا للجميع اناا فعلا مع كلام أخوي
لكن التفكير اللي تتكلمين عنه هو لبعض الرجال وليس كلهم ..

طيب انا سمعت انو اللى يتزوج من بنت اصغر منه يرجع شباب !

انتى الحين سئلتي انو الرجال اللى فى السن الاربعين ليش يتزوجون بنات اصغر منهم
مافكرتي ليش البنت وافقت عليه من الاساس؟

نعم مثل ما ذكرتي أنه في هذه السن تهمه أمور النوم فقط هذا في حالة إذا أراد الأرتباط بصغيرة السن . .
لكن في المقابل يجب على الفتاة التي وافقت على الأرتباط به أن تعي هذا الأمر . .
وأنا ضد الفرق العمري الكبير بين الزوجين لأنه ينتج عنه تصادم في الرغبات . .

__________________
جديد: أهداف المنتدى

جديد: قوانين المشاركة في المنتدى

بالنسبه لكلامك بصراحه منطقي واقعي

بس اعتقد ان الوضع بدا يتحسن لان الناس تطورت واغلب الرجال الحين فاهمين خاصة في مجال العاطفه والرومانسيه
اول المعرفه مقتصره على القراءه اما الحين انترنت دعوات برامج تلفزيونيه توعي و تطور من نهج الاخرين


تحيتي لك

مشكورين على ردودكم وانا ماعممت لكن 95% من الرجال يسوون كذا انا ماكتبت الا وانا مقهوره
انا ابغى الرجل قبل ما يتزوج با فتاه صغيره عليه يدرس هاذي النفطه ويفكر لان بعض البنات ضعيفات
وايضا مااعمم لكن اذا انقص الزوج على زوجته من الناحيه العاطفيه وهاذا اهو الاهم لدى النساء غالبا
ممكن يلعب بها الشيطان والنفس الاماره با السؤ موجوده وهاذا الاحتمال وارد ايضا انه تروح وتدور عند غيره
ملحوظه
البنت لما تاخذ واحد قد ابوها او اكبر تكون محتاجه حنان (عاطفه من الزوج) وتخاف ما تلقاها عند الشاب
واحيانا تكون مجبوره على الزواج بسبب ضغوط من الاهل مرت عليها خلتها تشوف ان الزواج من الشايب هو الحل الافضل لها وصدقوني انا ما اتكلم من خيالي وانما من واقع بنات كثير ومنتشر هاذي الايام لان البنت صارت تقراء كثير عن حاجه اسمها رومنسيه في كل مكان ىوتيغى بعد هي تجرب وتعيش هاذا الاحساس الجميييييييل
على العموم اغلب الي بقرؤن كلامي ماراح يفهمه الا رجل عاقل وخصوصا شاييييييب عيني ما يحس با الجمر الا واطيها وشكرا

الله يسامحك ....هالحين ياعيني عليهم الشياب صاروا هم اهل الرومانسيه..وحنا وين رحنا؟؟؟؟؟؟

بعدين احب اقولك كثير شباب انلطوا علي عيونهم وانقردوا واتزوجوا بنات اقسم بالله ماسمعوا عن اخترااع اسمه رومانسيه..وحياتهم كانت جحيم...خصوصا من الشباب الجامعيين والمثقفين....واخوي واحد منهم!!!!!
ورضيوا بالنصيب...وسكتوا وقالوا ان لله وانا اليه راجعون......

ما أعلمه أن كثيراً من الرجال بعد أن يُجاوز الأربعين ويتزوج بفتاة صغيرة، فإنه يتصابى.

ولا أقصد بالتصابي هنا المعنى السيء؛ أي ليس تصاغراً في العقل واضمحلالاً للمنطق، إنما أقصد التصابي بمعنى تجدّد الروح والرجوع إلى عهد الشباب المُوّلي.

قابلت على مر حياتي رجالاً ممن جاوزا الأربعين أو شارفوا الخمسين اقترنوا بفتيات صغار شابات في أوائل العشرينات، ثم لم يلبثوا أن انقلبوا مائة وثمانين درجة مقابلة، فأصبحوا يخضبّون الشعر والشنب بالسواد، ويهتمون بصحتهم العامة، وينقصون أوزانهم بالتخفيف أو ممارسة بعض الرياضة الخفيفة، ويسافرون باستمرار برفقة نسائهم صغار السنّ. بل أزيدك من الشعر بيتاً، أحدهم وأعرفه شخصياً أصبح يحب لبس القمصان الزاهية والبناطيل الكلاسيكية وتسريح بقايا الشعر النابت على صلعته، بعد أن كان لا يطيق فراق شماغه، بل أظنه كان يلبسه حتى في البيت!!

رئيسي الأعلى في العمل رجلٌ لم يبقَ على تقاعده شيء كثير، بضع سنين ثم يجد نفسه بين جدران منزله. وقد صارحني ذات مرةٍ بأنه يخطط لتجديد شبابه. قلتُ وكيف يا أبا محمد تنوي أن تجدد شبابك؟ نظر إلي مبتسماً ابتسامة عرضها كعرض مدينة الرياض وقال: "سأتزوج فتاة صغيرة، وسأعيد ذكريات الشباب المجيد".

ابتسمت وقلتُ لنفسي: لذلك تصبغ لحيتك وتزور عيادات تجميل البشرة وتنقيص الوزن. يبدو أن الرجل خرج من مرحلة التخطيط وبات في التنفيذ.

موضوع أنيس، وطرح نفيس.

وفقكم الله،

عبدالله،،،