أخي الكريم "محمدين"..
سمعت مثلكم إنه هناك عوامل كثيرة "توافرها" يؤدي إلى جنس محدد..
إما ذكر إذا أردت أو أنثى..
ونحن كمسلمين نعلم أن الأمر بيد الله تعالى..ومهما كان جنس المولود رضينا به..
وحمدنا الله عليه فهو رزق..
لكن الواقع والذي يحدث أصلا هو أن "العلماء الغربيين" يذكرون لك أنه .."لابد لكل سبب من مسبب" ..
فتجدهم يبحثون لك ويتعمقون في"ماهو السبب الرئيسي خلف" جنس المولود ويبحثون عن وسائل للتحكم به..
لمعرفة المزيد ولمناقشة طرحك سأنقل الموضوع **لعالم الطب الجنسي**
علّنا نجد الإجابة الوافية من دكتورنا الفاضل..
جزاك الله خير..