لي أربع سنين متزوجة والحمد لله زوجي أحلى من العسل بس فيه علة...

هو يشتغل في بلد مجاور وما نشوفه الا نهاية الاسبوع يعني مايبات معانا الا ليلتين .. المشكلة انه يقسم هالليلتين بيني وبينه ( الكمبيوتر).. ليلة معي وطبعا غالبا تكون الاولى ويقضي الثانية سهر معاه طول الليل ويمكن بعد الفجر للضحى وانا المسكينة اتوجع واتقلب على فراشي من غير ما يهز فيه شعرة.
حاولت كل الطرق وكل الحيل اللي تخطر على قلب انسان لكن بدون فايدة..
لاتظنوا خطأ .. زوجي يذوب فيني مجرد ما أبين له شي من الدلع المشكلة اني أريده ينام في حضني بدون ما يكون فيه .... بس هو ما يقدر يقاوم وأنا أكون شبعانة من ليلة البارحة عشان كذا أسلم للكمبيوتر وارفع الراية البيضا أحيان كثيرة أرغم نفسي وأذوب معاه ويمكن بعد يكمل معاي ساعتين ويروح يطيب خاطرة يقول لان فترة الليل اهدا ويقدر يشتغل أحسن( هو مغرم بفك وتركيب القطع والبحث عن برامج عالنت يطور بها مهاراته)

شو الحل برايكم؟؟؟؟؟؟؟؟

أختي إذا الموضوع
زيما تفضلتي يعني يتصفح حاجات نافعة
فالله يعينك تصبري

لكن للمعلومية غالبية الرجال
بعد العملية يحبون الإنصراف ولا يحبون البقاء في الأحضان
فاشبعي من زوجك قبل العملية

وبالتوفيق

__________________

وينها
كيف اتركتني
ليييييش ما جت في وعدها

ليش ما تقعدين معاه اذا كان على الكمبيوتر شاركيه الاشياء اللي يحبها حتى لوكنتي انتي ما تحبينها

__________________

شكرا أختي على المرور...حاولت أجلس معاه بس للأسف معظم الايام أكون تعبانه وماقدر أواصل وخصوصا الاشياء اللي يشتغل عليها ما أفهم فيها ولا أحبها.

الفارس 26 : أخي أنا أشكو منه في الليلة الثانية اللي أصلا ما يعطيني فيها وجه أما الليلة الأولى فهو فيها عسل.

طيب ليش ماياخذ الكمبيوتر معاه للديرة اللي يشتغل فيها ويقعد عليه طوال الأسبوع وإذا جاء يتفرغ لكم

__________________

لانه بعد الدوام الطويل عنده دراسة للساعة تسعة بالليل ويرجع ماقادر يشوف قدامه من الارهاق عشان كذا يرجع مشتاقه!!

دام الحب موجود لا تقلقي فمصيره اليك...

لكن جلوسه على الكمبيوتر لدراسه او عمل فاعذريه وان شالله فتره وتنتهي ..ورائع منه انه يعطيك يوم كامل

اما لو كان لمجرد التصفح العابر او اللهوفانت لم تخبرينا ماذا يقول لك عندما تطالبينه ببعض الوقت؟؟



وتذكري دائما ان الاقتراب النفسي والمشاعري مع البعد المكاني .

اهم وافضل من الاقتراب المكاني مع بعد نفسي وجفاف في المشاعر...



تحياتي