هل المرأة كالضلع ( الأعوج ) ؟؟؟ - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
قديم 27-07-2004, 10:52 PM
  #1
مجرد إنسان
قلم مبدع وموسوعي
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 94
مجرد إنسان غير متصل  
هل المرأة كالضلع ( الأعوج ) ؟؟؟

هل المرأة كالضلع ( الأعوج ) ؟؟؟

هذا السؤال لا بد أن يكون جوابه : نعم ، لأن هذا هو نص حديث النبي صلى الله عليه وسلم كما ثبت في صحيح البخاري ( أن المرأة كالضلع ) ومثله في صحيح مسلم ، وجاء في معجم الطبراني ( خلقت المرأة من ضلع أعوج ) ، والحديث ورد في عدد من كتب السنة الأخرى ، ولا يمكن لأحد أن يخالف نص حديث النبي صلى الله عليه وسلم .

لكن علينا الآن أن نوضح معنى هذا الحديث ، وما هو مقتضاه ، وماذا يفيدنا مثل هذا الحديث في جانب الحياة الزوجية السعيدة .

الإنسان مركب في أصل نفسيته من مركبين أساسيين : العقل ، والعاطفة ، ولابد للحياة السوية أن تقوم على هذين الأمرين ، ومن ألغى العاطفة ، فإنما هو جماد يتحرك ، ومن ألغى العقل فإنما يتبع هواه وميوله .

وإذا كان العقل والعاطفة أساسان من أسس بناء الشخصية أو النفسية القويمة ، فإنه لكل واحد منهما موضعه ، وقد نحتاجهما معا في بعض الأحيان .

( سعيد ) كان يقود السيارة ، وفجأة خرج أمامه طفل صغير ، فانحرف بسيارته ، وحاول تفاديه ، لكن شاء الله أن يدهس ( سعيد ) ذلك الطفل الصغير ....

نزل ( سعيد ) من سيارته ، وأخذ ينظر إلى الدماء التي تسيل من الطفل ، وإلى سيارته المعطوبة ... وأخذ يفكر بسرعة شديدة : ما العمل ؟؟؟

هنا يأتي جانب العقل والعاطفة ، إن هذا الحدث لا بد فيه من تغليب جانب العقل على جانب العاطفة ، فلا بد أن يتصرف ( سعيد ) بسرعة ، ويقوم بأخذ الطفل بسيارة أخرى إلى أقرب مستشفى لإنقاذ حياته ، ثم يتصل على الشرطة ليرفعوا السيارة من مكان الحادث ، ويقضي الله بعد ذلك ما يشاء .

ولو تصرف ( سعيد ) بجانب العاطفة ، لنزل من السيارة ، واحتضن الطفل ، وأخذ يبكي لما جرى ، ولأصيب بصدمة من هول الدماء وشظايا السيارة .

هذه قصة رمزية توضح أنه لا بد في هذه الحالة من تغليب جانب العقل على العاطفة .....

في المقابل ( حمد ) ينتظر خارج غرفة العناية المركزة ، حيث يرقد ولده الصغير ، وإذا بالطبيب يخرج ، ويقول له : البقية في حياتك ..... وهنا يطأطيء حمد رأسه ، ويقول بصوت متهدج : إنا لله وإنا إليه راجعون .... وتنزل من عينيه دمعات حزنا على ولده الصغير .... لقد غلب ( حمد ) هنا جانب العاطفة على جانب العقل ... وهذا هو المفترض أن يكون في مثل هذه الحال .

ولو غلب جانب العقل على جانب العاطفة ، لقال للطبيب : يا الله ، كلنا لها ... الله يعين ، وأدار محرك سيارته ، وانطلق للسمر مع أصحابه ....

لا بد في المثال السابق من تغليب جانب العاطفة على جانب العقل ، ولهذا ذرفت عينا نبينا صلى الله عليه وسلم حين وفاة ابنه إبراهيم ..... وفي قصة أخرى تبين ما سبق ، حيث قبّل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي ، فقال رجل : إن لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحدا ، فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال : من لا يرحم لا يرحم " ، وفي قصة أخرى سأل أعرابي النبي صلى الله عليه وسلم فقال :" أتقبلون الصبيان ، فما نقبلهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أو أملك أن نزع الله من قلبك الرحمة " ، والقصتان في صحيح البخاري .

كل ما سبق يوضح مبدأ العقل والعاطفة ، والتوازن أو التلازم – أحيانا – بينهما .

إذا تقرر ما سبق ، فإن الله تعالى فطر الرجل في غالب شؤونه على تفكيره بمنطق العقل أكثر من تفكيره بمنطق العاطفة ، وفطر المرأة في غالب شؤونها على تفكيرها بمنطق العاطفة أكثر من منطق العقل .

وخذ هذه القصة الرمزية تحكي لك كيف يفكر كل واحد بطريقته :

جاءت ( سعاد ) من حفلة نسائية متعبة ، ومجهدة ، بل ومتكدرة .....
سألها زوجها ( أحمد ) : إيش فيك يا سعاد ؟؟

سعاد : والله اليوم كان يوم متعب جدا ، كله قرف ، الحريم ما يسكتون ، والأولاد يصيحون ، وفي حرمة قاعدة تنظر لي نظرات غريبة .... الله يعيني بس عليهم .

أحمد : أنا قلت لك من أول لا تذهبي لهذه الحفلة .

سعاد : نعم ، لكن كان لازم أذهب .... ما أقدر .

أحمد : كيف ما تقدرين ... بسيطة ... ارفعي التلفون وقولي مشغولة ، واليوم لن آتي للحفلة .

سعاد : لكن الكل حاضر .. زميلاتي ... صديقاتي ... حتى معلماتي .

أحمد : وش عليك منهم .. خلهم يولون ...

سعاد : طيب ، طيب ، خلاص ، شكرا .

أحمد : ليش زعلت .

سعاد : ما زعلت ولا شيء ... انسى الموضوع .


القصة السابقة تحكي واقعا ملموسا ... سببه بسيط جدا ، أن ( أحمد ) فكر بجانب العقل ... وجانب العقل يقول : الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح ... بينما ( سعاد ) فكرت بجانب العاطفة ... فهي لم تكن تريد نصيحة فيما حصل بقدر ما كانت تريد كلمات حانية تنسيها تعبها الذي واجهته في تلك الحفلة .

ولنعد إلى الحديث الذي سقناه في أول المقال ( المرأة كالضلع ) ........ إن ( من ) معاني هذا الحديث ودلالاته أنه يرشدنا إلى طريقة تفكير المرأة ، فالمرأة تفكر بعاطفتها ، أكثر من تفكيرها بعقلها المجرد ، وهذا قد يوقعها في بعض الأخطاء نظرا لأن بعض المواقف تستوجب تغليب جانب العقل على العاطفة ، لا سيما في مواجهة الأزمات ، والشدائد والمحن ، وإذا فهمنا هذا الشيء أمكننا أن نتعامل مع الكثير من تصرفاتها بواقعية ، وأسلوب مميز .

ثبت في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم كان عند بعض نسائه – يعني إحدى أمهات المؤمنين - فأرسلت إحدى أمهات المؤمنين بصحفة فيها طعام – يعني أرسلت للنبي صلى الله عليه وسلم إناء ، وكان هذا اليوم ليس يومها المقسوم لها - فضربت زوجة النبي صلى الله عليه وسلم يد الخادم فسقطت الصحفة – الإناء - فانفلقت – يعني انكسر الإناء - ، فجمع النبي صلى الله عليه وسلم فلق الصحفة ، ثم جعل يجمع فيها الطعام الذي كان في الصحفة ، ويقول : غارت أمكم ، ثم حبس الخادم حتى أتى بصحفة من عند التي هو في بيتها فدفع الصحفة الصحيحة إلى التي كسرت صحفتها وأمسك المكسورة في بيت التي كسرت .

تأمل الحديث السابق وانظر كيف تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع ذلك الموقف الذي غلبت فيه جانب الغيرة ...... لقد تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع الموقف من جانبين :



يتبع .................
قديم 27-07-2004, 10:56 PM
  #2
اللاعب
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 2,520
اللاعب غير متصل  
شكرا لك يا اخي مجرد إنسان
قديم 27-07-2004, 10:58 PM
  #3
مجرد إنسان
قلم مبدع وموسوعي
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 94
مجرد إنسان غير متصل  
......



الجانب الأول : جانب مراعاة تلك الغيرة .... حيث اكتفى بالإشارة إلى أن ما حصل من باب الغيرة ، ثم جمع الإناء المكسورة .

والجانب الثاني : جانب التفكير المنطقي ، والعدل ، وهو أن الإناء الذي كسر ، لا بد أن يعوض بإناء صحيح ، لأن كسر الإناء كان بغير وجه حق ، فعليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .

ثم إن كثيرا منا يقرأ الحديث المذكور في أول المقال ويسرده دون أن يكمل بقيته .... نعم للحديث بقية ، ونص الحديث : ( المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها ، وإن استمتعت بها ، استمتعت بها وفيها عوج ) ، وفي رواية أخرى خارج البخاري (المرأة كالضلع الأعوج إن أقمتها كسرتها وإن تركتها استمتعت بها على عوج ) والمعنى أنك إن حاولت تقويم هذا العوج فلن تجد إلا الكسر وهو كناية عن الطلاق ، أما إن تحملت هذا العوج فإنك تستمتع بها .

وعوج المرأة أقسام ، وبعض هذا العوج لا يمكن تقويمه ، بل لا بد من الرضا به ، قد يكون عيبا ، وقد لا يكون ، بل قد تحتاج إليه .... لكن يرشدنا الحديث إلى أن الرجل الحكيم هو الذي يصبر على تلك المرأة الضعيفة .... فيتحملها ... ويستمتع بها ... وتستمتع به .... ويتحمل منها عوجا ... كما تتحمل منه هي أمورا أخرى .

يمكن لنا أن نقسم عوج المرأة إلى أقسام :

أولا : قد يكون العوج في جانب الواجبات الشرعية ، كأن تقصر المرأة في عبادة ربها ، أو في حجابها ، والواجب على الزوج في هذه الحالة أن يقوم زوجه ، بالنصيحة ، والإرشاد ، والترغيب والترهيب ، حتى تقوم على أمر الله تعالى .

الثاني : العوج في جانب أسلوب التعامل مع الزوج ، وهذا على نوعين ، فقد تكون المرأة سيئة الخلق ، غير سوية الطباع ... فهذه لا يطاق العيش معها .... والنوع الثاني أن تكون المرأة حسنة الخلق ، مستقيمة الطباع ... وتعتريها في بعض الأحيان حدة في الكلام ... أو سوء في الخطاب مع الزوج .... أو قد يصدر منها أشياء يستغربها الزوج ... لاسيما إذا كانت في حال غضبها ... والمفترض في هذه الحال أن يكون الزوج حكيما .... إلى درجة أن يمتص غضبها قدر الاستطاعة .... وأن يحاول تهدئة الأمور ... فهذه ليست طبيعتها ... لكنها من نتائج تغليب جانب العاطفة ..... فهي تفكر بعاطفتها ... ولهذا لما دخلت معك في مناقشة حادة ..... لم تتذكر حسناتك بقدر ما تأثرت بحدتك ...... إنها الآن لا ترى إلا أنك تحتد عليها في الكلام ... وفي الصراخ ..... فتدافع عن نفسها من منطلق العاطفة ..... وأنت الرجل الحكيم ..... عليك أن تفكر بجانب العقل ..... فكم لها من فضائل وحسنات .... تغمر في بحر السيئات ... ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يفرك مؤمن مؤمنة ، إن كره منها خلقا رضي منها آخر ) .

كثيرا ما يغلق على المرأة في حال غضبها .... وتفكر في أحاسيسها العاطفية قبل أن تفكر في نفس الموقف .... من ناحية الصواب والخطأ .

الثالث : العوج في التصرف في الأمور .... فقد تتصرف زوجتك بأسلوب لا يعجبك .... فلا بد أن تتحمل ... وأن ترشدها إلى الطريقة الصحيحة للتصرف .... بتوازن بين العقل والعاطفة .... ولهذا جعل الله تعالى القوامة للرجل ... لأن مصاعب الحياة ، ومتاعبها ... ونكدها وكدها .... ومواقفها وأحوالها ... وشؤونها وشجونها ... تحتاج إلى عقل راجح ... وفكر متأن .... أكثر من حاجتها إلى عاطفة جياشة .... أو نفس حساسة ..... وفي المقابل راحة المنزل ..... وهدوء الدار ..... وحسن العشرة ..... وطيب الصحبة .... والسرور والحبور .... والبشر واللطافة ....... كل ذلك يحتاج إلى عاطفة جياشة .... ومشاعر فياضة .... أكثر من حاجته إلى عقل يفكر ... أو رجل يقرر .... لكن لأن أكثر الحياة تعب ... كما قال تعالى { لقد خلقنا الإنسان في كبد } جعلت القوامة للرجل ، ولأنه هو المنفق كذلك ، ولهذا قال تعالى { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله }

الرابع : العوج في دلالها وتكسرها .... وهذه إذا كانت أمام زوجها ... فهي نعمة فلتستمتع بها ... وجمال المرأة في رقة أسلوبها .... وجمال عباراتها ... وحسن تجملها .... وطيب معشرها ... ولين خطابها ..... حتى إنك لا تكاد تسمع صوتها !!!!

أخي الحبيب

ليس معنى أن المرأة تغلب جانب العاطفة على العقل أنه لا عقل لها .... بل هي فطرة الله التي فطر الناس عليها ..... والتي أنت في أمس الحاجة إلى عاطفتها ... وخذ هذا المثال :

( أحمد ) عائد من يوم عمل مرهق ..... احتد في ذلك اليوم مع مديره في العمل .... ورفع صوته على مديره ... وهدده المدير بفصله من العمل .....

فتح أحمد باب البيت ، فوجد ( سعاد ) بملابس العمل ..... لتظهر له أنها جادة في القيام بأعمال المنزل ... المنزل مرتب .... والأطفال جاهزون ..... لكنها بملابس العمل .... استقبلته .... وقالت له : ما لك يا أحمد .... اليوم شكلك مو طبيعي ...

أحمد : نعم حصلت مشكلة بيني وبين المدير ....

سعاد : كيف ... احكي لي بالتفصيل ...

أحمد : لا ، مشكلة بسيطة إن شاء الله ....

سعاد : الله يهديك يا أحمد .... أكيد بسبب عصبيتك الزائدة ، العصبية يا حبيبي لا تأتي بنتيجة ..... دائما لا تحاول أخذ حقك بالعصبية ... خلك هادي

أحمد : طيب ، طيب

سعاد : صدقني يا أحمد .... المدراء في العمل يظنون أنفسهم فوق كل شيء ... وهم لا يطيقون أن يرفع موظف صوته عليهم ...

أحمد : أوووووه ، هو إنت قاعدة تقولي لي دروس .... خلاص .... خلاص ... حطي الغدا خلنا ناكل وننام .


انظر إلى الموقف السابق ، وكيف أن المرأة لو تقمصت دور الشخصية المعلمة الموجهة ماذا سيحصل ... إنك يا عزيزي تنتظر من المرأة في مثل هذا الموقف ... العاطفة .... العاطفة وفقط ...

وانظر إلى الموقف الصحيح من بدايته .

( أحمد ) عائد من يوم عمل مرهق ..... احتد في ذلك اليوم مع مديره في العمل .... ورفع صوته على مديره ... وهدده المدير بفصله من العمل .....

فتح أحمد باب البيت ، فوجد ( سعاد ) بملابس جميلة ... ظن أنها جديدة ..... المنزل مرتب .... والأطفال جاهزون ..... استقبلته سعاد بابتسامة رقيقة .... أخذت عنه حقيبة العمل ..... وعلى الفور ..... خلعت له ملابسه ..... وأحست بقلبها المرهف أن زوجها غير طبيعي .... فلم تشأ أن تكدر عليه .... هرعت إلى الثلاجة ... وأحضرت كوب عصير بارد ..... وقال بصوت رقيق : تفضل يا حبيبي .... برد على قبلك .... شكلك اليوم تعبت كثير ....

أحمد : نعم ، فعلا ..... اليوم تعبت جدا .....

سعاد : الله يجزيك عنا كل خير ..... إنت دائما تتعب علشانا .... وإحنا مقدرين هذا الشيء والله .

أحمد : لا .... إنت ما تعرفين .... اليوم أصلا حصلت مشادة بيني وبين المدير ....

سعاد : لا عليك يا حبيبي ...... كل شيء بيتصلح ..... والأرزاق بيد الله .... المهم إنت ما تضايق حالك .... واسترخ على السرير ..... تخيل اليوم ( مريم ) قالت لأول مرة : بابا ...

أحمد : عجيب ....

سعاد : نعم .... تحب أسمعك .... سجلت لك صوتها ....

استمع أحمد إلى صوت ابنته الصغيرة وهي تقول : بابا .... فأخذ يضحك ... وعلى الفور .. قامت سعاد بتقبيله .... وضمه .... وأخذت تدلك له يديه ورجليه وكتفيه ....

أحمد : جزاك الله خيرا يا زوجتي الحبيبة .... حقيقة خففتي عني كثير .

سعاد : الله يهديك يا أحمد .... هو حنا لنا حد غيرك بعد الله ..... إنت الكل في الكل .

إنك يا عزيزي بحاجة إلى تلك الليونة في المرأة ..... بحاجة إلى بعض العوج الذي فيها لتستمتع بها .... وتأنس معها .....


[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="outset,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
هي الضلع العوجاء لست تقيمها ............... ألا إن تقويم الضلوع انكسارها
أتجمع ضعفا واقتدارا على الهوى ............ أليس عجيبا ضعفها واقتدارها[/poem]

لابد أن تفهمها كما هي .... حتى تستطيع أن تصل معها إلى بر الأمان ... وربما يكون للحديث بقية .


وشكرا
قديم 28-07-2004, 12:16 AM
  #4
دبدوبه
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية دبدوبه
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 3,310
دبدوبه غير متصل  
احسن من كذا توضيح مافيه

تسلم اخوي


كفيت ووفيت
قديم 28-07-2004, 12:46 AM
  #5
انامل ذهبيه
قـلم مـبدع
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 226
انامل ذهبيه غير متصل  
Smile

__________________

سبحانك اللهم وبحمدك٠٠ اشهد ان لا اله الا انت ٠٠استغفرك واتوب اليك٠٠
قديم 28-07-2004, 11:00 AM
  #6
عاشق محب
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,584
عاشق محب غير متصل  
بارك الله فيك أخي الحبيب، إسلوب عرض شيق لبناء أسرة متفاهمة وسعيدة.

جزاك الله خير الجزاء.
__________________
لغير جمالكم نظري حرامُ وغير كلامكم عندي كِلامُ ( الكِلام هو التعب والشدة )
وعمر النسر منكم بعض يوم وساعة غيركم عامٌ وعامُ
أحب بأن أكون لكم جليساً وتنصب لي بربعكم خيامُ
إذا عاينتكم زالت همومي وإن غبتم دنا مني الحِمامُ ( الحِمام هو الموت )
فداووا بالوصال مريض هجر يهيم بكم إذا سجع الحَمامُ
قديم 28-07-2004, 11:18 AM
  #7
LonelyMan
عضو متألق
 الصورة الرمزية LonelyMan
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 2,183
LonelyMan غير متصل  
مجرد إنسان - لك مني جزيل الشكر والعرفان لهذا التوضيح المستفيض والمثمر وكلاماتك الرائعة

بارك الله فيك وجعلك قرة عين زوجتك وزوج العزابيين ان شاء الله
قديم 28-07-2004, 11:36 AM
  #8
hagy
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية hagy
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 3,308
hagy غير متصل  
جزاك الله خير

على هذا الطرح الجيد
__________________
لكم تحياتي ...أخوكم حجي
قديم 29-07-2004, 12:20 PM
  #9
مجرد إنسان
قلم مبدع وموسوعي
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 94
مجرد إنسان غير متصل  
شكرا جزيلا لكل من ( على الترتيب حتى ما حد يزعل ) : اللاعب ، المشرفة : دبدوبه ، أنامل ذهبية ، المراقب العام : عاشق محب ، الأخ الصديق : لونلي مان ، ولو أنك لست وحيدا بأصدقائك ، المشرف : هانجي ....

ولو أن هذا الموضوع ربما لا يروق للبعض ..... لكني حاولت أن أصل فيه إلى موازنة ... بين من يرد الأحاديث لأنها لا توافق هواه .... وبين من يفهمها أيضا فهما مغلوطا ..... ليستغله في تحقير زوجته .... أو عدم السماع لرأيها .... أو حتى مشاركتها في واجب الحياة اليومية .

شكرا لمروركم .
قديم 31-07-2004, 12:35 AM
  #10
رفيقة العمر
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 438
رفيقة العمر غير متصل  
جزاك الله خيرا أخي ..

لم أر موضوعك .. بسبب قلة تواجدي في المنتدى ..

بصراحة يعجز لساني عن شكرك .. وموضوع متعوب عليه فعلا ..
بارك الله فيك ..
وجعله في موازين حسناتك ..

وعجبني أكثر الحوارات ..وسبحان الله كيف للكلمة أن تغير من مجرى الحديث ..
وفي النهاية .. يحدث ترابط روحي ..

أخي أكمل ..
فلقد رزقك الله قلما رائعا .. ومواضيعك دائما في الصميم ..
فلا تحرمنا من مشاركاتك الرائعة .. والفوائد التي نجنينها من مواضيعك ..


بالتوفيق ...
موضوع مغلق

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:23 AM.


images