موضوعك اثر فيني جدا و لامسني حتى انه سكب دمعتي
و خاصة المقطع الذي قلتي فيه هل نحن أمام جيل من الشباب عديم مسؤولية حقيقة واقع الشباب و مستوى وعيهم بمؤسسة الزواج محبط جدا .. تمر الأيام و يمر العمر و تزداد شراسة أسئلة مجتمع الأقارب "ليه ما تزوجتي و متى و و" يزداد الضغط آخر خاطب تقدم لي قبل أيام و دخلت على والدي وهو يكلمه و حط سبيكر و اسمعه يذم طليقته ما عندي اي تطلعات خيالية ما عندي اي شروط تعجيزية ابحث عن شخص واعي متفهم خلوق . فاهم إيش يعني زواج = ميثاق غليظ = زوجي في الدنيا هو زوجي في الآخره قدرة على الصبر و تحمل المسؤولية و الرغبة في الاستمرارية و التفاهم و التنازل احس مرات كأني أتمنى شي خيالي غير موجود من كمية سطحية العقول اللي تمر علينا انا و اهلي . لكن على قولة الشاعر : يبقى الأمل بالله في كل الاحوال نور يوسع ضيقتي دون تقصير |
عزيزتي شامخه
فقط احببت فقط ان اقول لك بكل ردودي في الأعلى ان كل شخص مسؤل عن نفسه ومدى تدينه الكثير من القصص تبري الاب والام من اخلاق ابنائهم والكثير من القصص تقول ان بعض الابناء يولدون لاباء غير صالحين وكافرين بدين الله او غير مسلمين لكن يكونون قمة في الاخلاق والهادي هو الله وحدة اشكرك جدا |
موضوع متعوب عليه وواضح عليك غير منحازه لطرف
طبيعي سرد تفاصيل الواقع بيكون مفجع بس هذه كما هو والمرأة تعمل هالشيء فطرة وتكون حابه هالشيء مرات حتى وإن كان متعب الله يجزاك خير على طرحك |
اقترح عليك المره الجاية إذا كان الموضوع طويل
تقسميه لعدة ردود حتى مايمل القارئ الله يجزاك خير وتم التمييز ![]() |
![]() كلامك واقعي إلى حد كبير، وهذا مانراه بأم أعيننا، شخصتي الواقع، بقي نفهم لماذا صار الأمر كذلك، وما السبب؟ هل هو الملل أم التشبع أم الأنانية، أم العصر، ولهذا حديثٌ مطول. وللأمانة لا أفكر بأن أتزوج لأنني أخشى ألا أكون كفواً لبنت الناس، فإما أن أكون لها كما ينبغي أن يكون الزوج الحقيقي، وإلا فلتكن ببيت أهلها معززة مكرمة. حديثك ينطبق على كثير من الزوجات خصوصاً اللائي أعمارهن بين 30 وال 40 من الجيل السابق، أما الآن مع الجيل الجديد، فإن هناك إشكالات كثيرة وكبيرة تهدد كينونة الزواج واستمراريته، ويتمحور حول أن الزوجين وخصوصاً البنات غير مؤهلين ليكونوا أزواجاً ولا زوجات والسبب يكمن في ثقافة اللهو المتعة التي تميل إليها نفوس هذا الجيل والتي لا تتسق مع مفهوم الزواج بما أن عامل المسؤوليات والواجبات فيه كبير جداً، وأرى أن ماحال إلى ذلك هو التربية الرقيقة وكمية الدلع الزائدة التي تقدم من الأسر والأبوين لأطفالهم والتي لا تهيئ لنشوء جيل قادر على تحمل المسؤولية ويعرف حقيقة معنى الزواج. |
كلامك واقعي إلى حد كبير، وهذا مانراه بأم أعيننا، شخصتي الواقع، بقي نفهم لماذا صار الأمر كذلك، وما السبب؟ هل هو الملل أم التشبع أم الأنانية، أم العصر، ولهذا حديثٌ مطول.
وللأمانة لا أفكر بأن أتزوج لأنني أخشى ألا أكون كفواً لبنت الناس، فإما أن أكون لها كما ينبغي أن يكون الزوج الحقيقي، وإلا فلتكن ببيت أهلها معززة مكرمة. حديثك ينطبق على كثير من الزوجات خصوصاً اللائي أعمارهن بين 30 وال 40 من الجيل السابق، أما الآن مع الجيل الجديد، فإن هناك إشكالات كثيرة وكبيرة تهدد كينونة الزواج واستمراريته، ويتمحور حول أن الزوجين وخصوصاً البنات غير مؤهلين ليكونوا أزواجاً ولا زوجات والسبب يكمن في ثقافة اللهو المتعة التي تميل إليها نفوس هذا الجيل والتي لا تتسق مع مفهوم الزواج بما أن عامل المسؤوليات والواجبات فيه كبير جداً، وأرى أن ماحال إلى ذلك هو التربية الرقيقة وكمية الدلع الزائدة التي تقدم من الأسر والأبوين لأطفالهم والتي لا تهيئ لنشوء جيل قادر على تحمل المسؤولية ويعرف حقيقة معنى الزواج. |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|