الله يستر ابو مريم الهادي بينفجر الله يهدي امورك و يجنبكم الانفجار
عشان كذا شرع التعدد و كان ابغض الحلال الى الله الطلاق
و حقيقة استغرب من الزوجة ان لم يكن الزوج مقصرا في حقها و حق أبنائه و بيته و ربه و تجدها ساخطة باستمرار وتندب حظها و حولها كثير من النساء من هن افضل تبعل و افضل مكانة و اكثر حرصاً على بيتها وزوجها رغم قصور زوجها الشديد و تقصيره ومنهن من يكن أزواجهن ممن أبرزوا بمسكر و مخدرات ولكن هذه هي الحياة ماذا عسانا ان نقول ....
و لكن دعواتي لي و لك ولكل المسلمين
بطيب العيش

اهلا اختى الفاضلة
حفظك الله تعالى

لا يا اختى طبعا الموضوع مطروح
للحوار ويشرفنى تواجدكم الحوار
معك .. وان كنت لا اريد التحاور
لما كنت طرحت الموضوع من
الاصل واكتفيت برأى

ولكنى احببت ان اكمل الصورة
قبل الدخول فى الحوار وكذلك
لضيق الوقت للرد والتعليق
على كل مشاركة

وسأرد تباعباً ان شاء الله تعالى
ولكن بعد المشاركة التالية لى
والتى اعتقد انى بعدها اكون
قد قلت كلما اريد ان شاء
الله تعالى

__________________

نقطة هامة وهى انى اقبل الضيق
والمعاملة السيئة من الزوجة اذا
شعرت ان الزوج له علاقات
وطبعا المحرمة ... وانه يكون فى
خارج البيت بصورة مخالفة تماماً
لصورة بداخل البيت وبين اطفالة وزوجته

واخيراً اعتقد ان رضاء الزوجة اليوم
اصبح غاية شبه مستحيلة الحدوث
وتعالوا نرى شكوى النساء هنا
بمنتدنا العزيز

فهذه تشكوى من كثرة جلوس الزوج
بالبيت وعدم الخروج

وهذه تتمنى كثرة خروج الزوج لكى
تتفرغ لنفسيها ولاهلها

وهذه تشكوا من كثرة طلب الزوج للجماع
وانها لا تطيق هذا الآمر

علما ان الطبيعى ان تسعد الزوجة
بهذا الآمر لانه يشعرها انها مرغوبة
من الزوج وانه ليس لدية بديل
لاشباع رغباته الا هى

علما انها تستمتع ايضا من هذا الآمر

هذه تشكوا من قلة دخل الزوج وبخلة

وهذه تتمنى ان يكون زوجيها راتبه
قليل حتى لا يقدر على فتح بيت
ثانى والاقدام على التعدد


الخلاصة يا جماعة الخير يا ريت الزوجة
تتذكر ايام الخطوبة وكيف كان الزوج
حريص على اسعدها كما كانت هى
ايضا حريصة على هذا

وكيف كانت تتلهف على زيارة وكانت
تعد له كل ما لذ وطاب مما يشتهى
لكى يجده عندما يحضر لها
وكانت تبتعد عن كل ما يثيرة
ويجعله ينفر منها او ربما
يجعله يفكر فى يفسخ الخطبه

وفى النهاية لا تظن اى زوجة ان
موضوع الاقدام على زوجة ثانية
بالهين والسهل على الزوج
وحصوصاً لما فيه من خطورة
على استقرار البيت القائم

ولكن لا تكونى انت معين على
شيطانه من سواء شيطان الانس
او الجن ... ولا تكونى معين له
على الفتن التى يرها
خارج البيت والتى مع
قسوتك ربما تجعله يضعف
وينسى كل شىء الا
الهروب من هذا البيت الذى
لا يجد فيه الا المشاكل
والخناق والزعل

وفقكم الله عز وجل لما يحب ويرضى

__________________

تــأخرت جدا في الرد..
الأنثى تبقى أنوثتهـا حتى بعد الزواج ..
ربمـا بعض الظروف تجعلها تخرج عن سيطرتهـا ..
فهـي بشـر ..
ولكـن رسـالتي لكل زوجـه ..
الصمت في حالة الغضب مهمـا كانت قوته على نفسك
وبعد أن تهـدأ أعصابك بذكر الله ..
ناقشي ..عاتبي ..حاوري ..
سيكون معينك الله وليس الشيطان والعياذ بالله منه
لأنـه سيكـون في أسعد لحظاته عند غضبك من زوجـك ..
..
بالنسبـه لموضوع الخادمه ..
لا أطيــق وجودهـا ..
وأسـأل الله أن لايحـوجني لهـا ..
..
هذا رأئيي قبـل الزواج ..
الله يثبتنــي ..واكـون كمـا نصحـت ..بعد الزواج ..
..

__________________

ياخ’ـيـل..أنا فيك هـمـ ـ ــ ـ ت’’
وعـشـ ـ ـ ـقي لك’’ ورثـتـه من ورث جـــدودي ’’’’’

الفرق بين الزوجة و المرأة
الفرق بين الزوجة و المرأة
الفرق بين الزوجة والمرأة في القرآن الكريم
تبهرني العقول المتفتحة التي تفسر لنا ما لا ندركه منكلام الخالق جل شأنه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمةالله
تعالوا وتعرفوا على البلاغة في القران والدقة في التعبير والبيان
ثم قولوا سبحانك ياعظيم يامنان
متى تكون المرأة زوجاً ومتى لا تكون ؟

عنداستقراء الآيات القرآنية التي جاء فيها اللفظين ، نلحظ أن لفظ \ "زوج \ " يُطلق على المرأة إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقترانوالإنسجام تامّاً بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ، ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن القرآن يطلق عليها \ "امرأة \ " وليست زوجاً ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي أو جنسي بينهما ..

ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى : \"وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَ زْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ \" ، وقوله تعالى : \"وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا \" .

وبهذاالإعتبار جعل القرآن حواء زوجاً لآدم ، في قوله تعالى : \ "وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ \" . وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي صلى الله عليه وسلم \"أزواجاً\" له ، في قوله تعالى : \"النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْوَ أَزْوَاجُهُأُ مَّهَاتُهُمْ \" .

فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن يسمّي الأنثى \"امرأة\" وليس \"زوجاً\" .
قال القرآن :امرأة نوح،وامرأة لوط، ولم يقل :زوج نوح أو زوج لوط، وهذا في قوله تعالى : \ "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا \" .
إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست \ "زوجاً \ " له ، وإنما هي \ "امرأة \" تحته .



ولهذاالإعتبار قال القرآن :امرأة فرعون، في قوله تعالى : \ "وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَة َفِرْعَوْنَ \" . لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي\ "امرأته \ " وليست \ "زوجه \" .

ومن روائع التعبير القرآني العظيم في التفريق بين \"زوج\" و\"امرأة\" ما جرى في إخبار القرآن عن دعاء زكريا ، عليه وعلى نبينا أفضل الصلاةوالسلام ، أن يرزقه ولداً يرثه . فقد كانت امرأته عاقر لا تنجب ، وطمع هو في آية منالله تعال

في آية منالله تعالى ، فاستجاب الله له ، وجعل Jمرأته قادرة على الحمل والولادة .

عندماكانت امرأته عاقراً أطلق عليها القرآن كلمة \"امرأة\" ، قال تعالى على لسان زكريا : \"وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا\" . وعندما أخبرهالله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته،فكيف تلد وهي عاقر ، قال تعالى : \"قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَايَشَاء \" .

وحكمة إطلاق كلمة \"امرأة\" على زوج زكريا عليه السلام أن الزوجية بينهما لم تتحقّقفي أتمّ صورها وحالاتها ، رغم أنه نبي ، ورغم أن امرأته كانت مؤمنة ، وكانا على وفاق تامّ من الناحية الدينية الإيمانية .

ولكن عدم التوافق والإنسجام التامّ بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ، والهدف \ "النسلي \" من الزواج هو النسل والذرية ، فإذا وُجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب ، فإن الزوجية لم تتحقّق بصورة تامّة .
ولأن امرأة زكريا عليه السلام عاقر ، فإن الزوجية بينهما لم تتمّ بصورة متكاملة ، ولذلك أطلق عليها القرآن كلمة \"امرأة\" .


وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحهاالله تعالى ، وولدت لزكريا ابنه يحيى ، فإن القرآن لم يطلق عليها \"امرأة\" ، وإنما أطلق عليها كلمة \"زوج\" ، لأن الزوجية تحقّقت بينهما على أتمّ صورة . قال تعالى : \ "وَزَكَرِيَّاإِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ \" .

والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي \ "امرأة \" زكريافي القرآن ، لكنها بعد ولادتها يحيى هي \ "زوج \" وليست مجرّد امرأته .

وبهذاعرفنا الفرق الدقيق بين \ "زوج \" و\"امرأة\" في التعبير القرآني العظيم ، وأنهماليسا مترادفين


بحثت ووجدت هذا

انا وقعت تحت مصنف امرأه

__________________
http://live.gph.gov.sa/
اللهم اني استودعك اولادي

اهلا اختى الكريمة

نعم انا معك 100%
كثير رجال بالفعل يتغير
الى الاسوأ بعد الزوج

وهذا يعود اما بسبب سوء
خلقه .. وهم نسبة كبيرة

ونسبة اخرى تكون الزوجة هى
السبب الاساسى فى هذا التغير

وكلا الحالتين .. هذا خطأ كبير

__________________

اهلا اختى الفاضلة

نعم انا معك

ولكن يا ريت ترجعى الى ما كتبت
فى رد سابق عن كيف كانت الزوجة
فى الماضى تعامل الزوج وتجعله
مثل الختم فى الاصبع هذا مخالف
تماماً لما يظهر به الرجل امام الناس

وبالرغم من ان الرجال فى الماضى
كانوا اكثر غلظة .. ولا يتحدثوا عن
العواطف والرومانسية

__________________

اختى الكريمة

اولا انا سعيد بعودتك لنا
واسأل الله ان يسعدك

ثم انى لست مع الرأى السابق
بل على العكس .. لانى ان كنت
افعل كما قالت الاخت لما كنت
اغضب واستغرب من تغير الزوجة
بعد الزواج بدون سبب واضح

__________________

اختى جرين

اذا كانت كل النساء مثلك
لا نريد منهم اى رقة

ولكن يا ريت يكونوا مثلك
فى العقل والحكمة والتضحية

__________________

الاخوة والاخوات الاعزاء

اعتذر والله لعدم استكمال الرد عليكم
ولكن والله لضيق الوقت .. والله المستعان

ان شاء الله سأرد على كل من
شرفنى بالمشاركة فى موضوعى

__________________