المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2567354
كثرة العيال مع صلاحهم نعمة وفضل من الله
لكن للأسف النماذج اللي نشوفها على ارض الواقع ما تشجع ابدا ونحن في زمن فيه المفاضلة والمجاكرة وسلطة المجتمع وضغوطاته ما تخلي الواحد في حاله يعني لما يكون عندك عيال لازم تلبسهم حالهم حال الناس وتسكنهم زي اقرانهم وقرايبهم غير كذا الام تحديدا تبغى تشوف نفسها شوي مش كثير والزمن هذا ما يرحم او تستسلم وتدخل الدوامة اللي ما تخلص من ملاحقة الاطفال واحد ورى الثاني ثم ان بعض العلماء فسر قوله تعالى (ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به)بكثرة العيال فالكثرة ليست هدفا بحد ذاتها |
الأخ الكريم سفير القرويين بارك الله فيك أخي أنا فهمت عليك الحين أنت تقصد إن هناك بعض النساء تخلف واحد أو إثنين وبعدها تمتنع عن الخلفه وتاخذ موانع حمل علشان ماتخلف زياده يعني أحيانا تكون خايفه على شكلها وجسمها لايخرب أو هي تحس بتعب في تربيتهم ورعايتهم بالذات إذا كان ظروفهم الماديه حلوه وهي ما عندها مانع من الحمل مثل تكون مريضه أو الحمل يسبب عليها خطوره طبعا إذا كانت صحتها وعافيتها تمام وظروفهم الماديه طيبه فليش ماتحمل وبالذات إن المرأة ليست كرجل
المرأة لديها سن وعمر محدد للعطاء والإنجاب فيه وبعدها تبدأ تقل عندها الخصوبه فهي في سن الخمسين لاتستطيع أن تحمل أو تتحمل تعب الحمل والولاده لاكن الرجل بإمكانه الإنجاب حتى في سن السبعين والثمانين إذا تزوج بفتاة أقل من أربعين سنه والمرأة إذا حملت وولدت فلها أجرها وثوابها عند الله والحمدالله يكفيها أن دعوتها مجابه عند المخاض والمخاض صعب وتعب وألم مايحسه إلا من ذاقه وأخبر عنه الرسول عليه السلام بأنه سكرة من سكرات الموت لشدته وألمه والحمل قال تعالى في الآية الكريمه )ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنن على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إلي المصير ( وهن على وهن معناها ضعفت للحمل و ضعفت للطلق وضعفت للولادة . وجزائها بذلك عند ربها فتحتسب الأجر والثواب من رب العباد في تعبها وتربيتها لعيالها وفي النهاية الأطفال كما قالت الأخت دلوعة مودي زينة الحياة الدنيا وليس لنا غنى عنهم بل حتى الأطفال أنفسهم لما يشوفوا طفل مولود قدامهم يقوموا يطالبوا أمهم أمي نبغى نونو مثل هاذا وياما بنتي الصغيره قد سوتها كل ماتشوف طفل تقول لي أمي أشتري لنا نونو من المستشفى مثل النونو هاذا عند جيرانا كأن الشغله صارت بيع وشرى بلأطفال أخي الكريم سفير القرويين أتمنى أ كون قد وصلت لمغزى كلامك أو أ قتربت منه جزاك الله خير ووفقك الله إلى كل خير . |
الاطفال من زينة الحياة الدنيا
حلوين ومتعبين جدا حملهم لوحده تعب وولادتهم عذاب (لايوصف) وتربيتهم امانه كبيره والذي اراه ان يكون هناك ترتيب بين حمل والاخر كان تكون الفتره 3سنوات او 4 حتى تستطيع الزوجه تربية كل واحد ع حده واعطائه وقته وفترته من الاهتمام والرعايه وكذلك تستعيد المراه صحتها لان الحمل يستهلك الكثييير من الصحه (((وش على بالكم يالرجال ان الحمل سهل وهين)) الله وصفه في القران (((كرها))) وكذلك تستعيد المراه رشاقتها |
الحمدلله زوجي متفاهم ولا انا ولا هو نحب كثرت العيال لان يشغلون عن نفسنا وعن بعض وتروح حياتنا ونكبر ونعجز وباقي نربي فيهم التنظيم حلو يعني كل مادخليت واحد المدرسه جيب الثاني ويكفي ثالث والله يرزقنا برهم
|
الاسلام يحث على الكيف وليس الكم !! ويُقال ولدٌ صالح يدعو له وليس أولادٌ صالحون يدعون لهم !! استنباط غريب هل معنى ذلك الكم؟يعني واحد فقط لااظن ذلك متطلبات الحياة أصبحت غالية ،، فما معنى أن ينجب زوجان - لا تسمح لهما أحوالهما المادية - 9 من الأطفال !! الانسان له قلب واحد وعقل واحد ويدان ورجلان ،، والمرأة ليست مكينة فما إن تلد واحداً حتى تحمل بالآخر !! أين مراعاة صحتها ومشاعرها ورغباتها !! أخي الكريم أنت لا تحمل ولا تلد ولو جربت شيئا منهما لما كانت نظرتك كما هي الآن !! هذه سنة الله في الكون لامجال للمقارنة المرأة تفقد جزءا من بصرها ،، والكثر من دمها وشعرها وقوتها أثناء الحمل ،، ولا تعود كما كانت إلا بعد سنة من الولادة ،، ناهيك عن السهر والرضاعة ومراقبة الطفل طوال الوقت !! أتعرف بأن عدد وحدات الألم التي يتحملها الانسان العادي هي 46 وحدة ،، والمرأة أثناء الولادة تعاني من 57 وحدة من الألم وهذا يعادل كسر 12 عظماً في نفس الوقت !! لو فكر من سبق بهذه العقلية لما تواجنا وتحاورنا الان فسفير القرويين سابع سبعة وسط اخوته وكلهم تربوا ونشاوا وترعرعوا ما شاء الله كسرت قدمي فيما مضى ،، وكان عظماً واحداً فقط لكني شعرت بألم كدت أفقد معه وعيي ،، الرجل الشرقي بطبيعته يريد طفلاً كما يريد لعبة ،، يلاعبه ويداعبه آخر اليوم وصلى الله وبارك ،، حتى عقلية الرجل هنا يجب ان تتغير وانا مع الزوج الذي يشارك زوجته في كل شيء ويقف معها في السراء والضراء لماذا لا تفكرون فيما تعانيه هذه المرأة المسكينة !! ولا تنسى المسؤوليات كلما كبر الطفل ،، دراسته ،، تنظيم وقته ،، تربيته أخلاقياً ،، كل هذا يقع على عاتق المرأة ،، وان كان الزوجين غير ميسورين فهل من المعقول أن ينجبا حتى يرزحا تحت خط الفقر !! الطفل يأتي وتبدأ معه المصاريف ،، فهل تفضل أيها الرجل أن يعيش ابنك دون أن يحصل على ما يحصل عليه كل من في عمره من تعليم وملبس ومسكن وكمالياتٍ تخصه فقط لأجل أن يزيد ( رقم أبناءك) !! ولدان صالحان خير من 10 لم يلقوا الاهتمام ولا التعليم ولا التربية الكافية ،، ما رايك فيمن يملك ابنا واحدا واجتمعت فيه كل الرذائل واخر له عشرة من الولد كلهم نسخة طبق الاصل من الخير والصلاح والمرأة بشر لها طاقة معينة من التحمل وليست مكينة للإنجاب والجنس والطبخ والنفخ والتنظيف !! راعوا الله فينا !! والدي حفظه الله من النوع الحنون جداً ،، أعتبره أماً وليس أباً ،، كان يسهر الليل معنا وينظفنا ويغسلنا ويحممنا ،، ولا يزال يدرسني ويراقب مستواي الدراسي ،، وهو من تولى التربية الأخلاقية ،، وأفهمنا الصحيح من الخطأ ،، ولا يزال إلى هذا اليوم يزور غرفنا يومياً ونحن نائمون ليطمئن علينا ،، حتى أنه يغطيني في الليل ويخفف جهاز التكييف خوفاً منه على عظامي !! لذلك يقول بنفسه لي : حبيبتي التربية صعبة جداً ،، لا تجيبين عيال اذا ما تقدرين تراقبينهم وتهتمين فيهم بالشكل المطلوب ،، طفلين يكفون وهالله هالله فيهم ،، يقول لي لمن تصيرين أم راح تفهمين ،، هذا وهو أب !! لم يحمل ولم يلد !! أرى التعب الذي يخوضان فيه والديّ يومياً ،، وبسبب هذا التعب أصبحا يفخران بأولادهما ،، لذلك الهدف هو الكيف وليس الكم أخي الكريم ،، تحيتي |
اخولنا واعمامنا يوصلوا 9 و10 وجيلى من 5 الى 7 الان الكل على 3 و2
كانت التربية زمان افضل وكانت فيها مشاركة من الجد والجدة والعم والعمة والخال والخالة اسر من جد الان العوائل معظمها متفرقه وكل واحد شايل مسئوليتوا الله يرحم زمان اوووووول الاطفال نعمة من الاطفال والله لايحرم احد من الذرية الصالحة يااارب بس دا الزمن زي ماقالوا الحياة صارت صعبة والمصاريف زادت وكل شي يبغالوا متابعه ومراقبة وتعليم والام بالذات في بلدنا تتحمل المسئولية كاملة في التربية والتعليم ووووو انا اشوف دا زمن من 2- 3 فقط تسلم على موضوعك |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|