يا حببيتي هو اللي لازم يحجز لك فندق من حسابو ويعزمك للمطعم ويدفع من حسابو كمان
يا اختي كفاك مراعاة لحالته المادية اصلا هذه المراعاة هي اللي وصلتك لهذه الحالة هو رجال يخرج يتسلف كفاك مراعاة له كفاك تحسفا على حالته المادية افضل انك ما تطلعين لمكان على انك تطلعين وتدفعين من حسابك بعد كل هذه المعاناة والالم والعذاب تطلعين يواه وتدفعين من حسابك يعني كيف راح يتادب ويتربا في نظرك انت تقولين لسة ما قدم وتبين تقدمين انت انت في فترة لا تسمح انك تعطي له شي هو اللي لازم يعطي ويقدم عشان يلتئم جرحك شوي شوي لازم يطمنك كل مرة بكلامو ووعودو وانو رح يتعدل ويصير رجال بمعنى الكلمة لازم يطمنك بافعالو ويسوي اي شي عشان تلتئمين شوي شوي لا تستنين هو من نفسو يفهم ها الشي لان الرجال شذي طبيعتهم ما بيفهمو من نفسهم الا من رحم رب انت كلميه قوليلو لازم تسوي شذي شذي وتساعدني على اني انسا اللي انت سويتو فيا انت المسؤول عن اللي وصلت له ولازم الدواء يجي منك الله يوفقك حبيبي ويطمن قلبك ويرزقك الراحة والسكينة |
أخوي كل شي ..
بإذن الله بأكتب ،، . . أخوي البليغ .. 1) هل هناك شيء عميق بداخلك تخشين من فقدانه لو استمريت في أسلوب التعامل بالحزم معه؟ الصراحة ، أهل زوجي أسلوبهم ( الحزم ) .. و هذا سبب هروب زوجي منهم و هروبي أنا أيضاً .. و على قد ما حاولوا إنهم ( يرجعوه و يكسبوه ) .. كل محاولاتهم فشلت .. لدرجة ( أبوه ) يبكي قدامه .. و زوجي ما يتأثر .. إذن بعض أفعاله نتاج تربية تكونت بداخله.. لكن هذا لا يعني لنا التعويل على هذا العامل فقط.. و وقت ما زوجي جاء بيتقدم لي ، سألوا عني في العمل .. أخته راحت مرتين و سألت عني هناك ( صحبات أخوته يعرفوني ) ، قالوا لها كلهم عني : ( إنه يا بخت أخوكم ،، لإنها جدا حنوووووووووووووووووونة ،، بس خسارة فيه لإنها تستاهل أفضل منه ) أرى بك صفة الحنان وصفة الاسترجاع والعاطفة السريعة.. وإن كان القناع الخارجي يُبدي ويظهر الحزم.. وهذا لا يعني أن تتفاعلي دوماً مع عاطفتك.. وإنما تقرنيها بالعقل الواعي الرشيد. هذا اللي قاله لي وقت الملكة .. و ركّز كم مرة ، على كلمة ( حنووووووونة ) .. قال لي أول ما سمعت إنك ( حنونة ) .. قلت ( أبغاها ) .. و كان دايم يقول لي بفترة الملكة .. أنا ما عمري لقيت الحنان ،، و لا عمري تدلعت .. و أمه كمان قالت لي ، إنها دلعت الكبير و الصغير .. بس زوجي ما تدلع .. فزوجي لقي عندي ( اللي يبغاه ) .. بلا شك.. لقد ما يريد وما افتقده. . . بس إيش اللي خرب ما بيننا ؟؟؟؟ و خلاني ( انقلب ) عليه ؟؟؟؟؟ إنه ما قدّر ( تعاملي الطيّب معاه ) .. و ما كان عارفني ببداية الزواج ، شافني ( طيبة و حنونة ) معاه .. حسبني ( غبية ) و ينضحك علي بسهولة .. و حسيته يستغل طيبتي معاه .. رحنا برة ، و بدأ ينكشف أمامي ( إنه انسان كذاب ) .. . . عاقبته الصراحة ، لإنه ( غير صريح ) .. عاقبته بإني تغيرت عليه ، و بديت أقسي عليه .. كان يوعد و يخلف وعده ، لحددددددد ما تغيرت و صرت أقسي عليه بقوة .. هو ندم ، و بدأ صار يصلح عيوبه .. و يوعد إنه يتغير .. و أنا مستمرة بعقابه ، لإنه كل مرة كنت اكتشف إنه ( مازال يكذب ) .. و ما كنت واثقة بإنه ( ممكن يتغير ) ، لإني كنت خلاص تعودت إنه يوعد و يخلف .. . . بس كان صادق بوعده ، و تغير كثييييييييييييييييييييييييييير .. و كل أهله يشهدوا بتغيره للأفضل .. . . أنا كان من المفترض إني أرجع أعامله ( بحبّ و حنان زي زمان ) .. لإنه تغير كثير للأفضل .. بشكل ما كنت أتوقعه .. بس صادف إني كنت بفترة تخرّج ، و ضغط نفسي شديد بسبب مرض أمي .. رجعنا و جلست قريبة من أمي ، و كنت حامل .. أمي كانت ( جدا جدا جدا قاسية بسبب الكيماوي و تجرح بالكلام ) ،، كنت أحاول امتص غضبها على حساب ( نفسيتي و أعصابي ) .. يمكن لا شعورياً ، تقمصت شخصيتها ؟؟؟؟؟ لإنه أنا في الأصل مو كذا .. . . لإني كنت أحاول أرضي أمي بأي طريقة و أريحها .. و هي كانت جدا قاسية مع الكل .. و الكل كان خلاص مو متحمل ، كانت أمي تشعر بالراحة بجلوسها معاي و تهدأ .. بس أنا كنت انضغط نفسياً ، لإنها تجرحني مرات و تطردني .. ربما الظروف وتراكماتها عليك صنعت منك شكلاً آخراً.. وربما إحساسك بالعاطفية ورؤية الشخصية القوية في والدتك أواخر حياتها قد حبّب إليك الاستمرار على هذا.. إضافة إلى أنّ بعض الظروف تصنع من الإنسان شخصاً جافاً مكتئباً.. زوجي تعود عالسهر وقتها ، و أنا مع أمي أغلب وقتي ، و حامل كنت .. بسبب قربي الشديد من أمي ، و هي قسوتها الشديدة على أخواني و أخواتي .. صاروا يحقدوا علي و يحسبوني أنا اللي أقلب أمي عليهم .. دخلت بينكن غيرة الأخوات والشيطان زيّنها لهن.. ولا تغفلي جانب الشهادة لديك والاكتفاء المادي.. بدأت ضغوطات منهم ، لدرجة اتفقوا ماحد يجي معاي وقت الولادة و لا النفاس .. كنت لوحدي ، و زوجي وقف معاي .. و كنت أشوف بعيونه ( الحب و الخوف ) علي .. شفت بعيونه كيف بفترة حملي ( كان خايف علي من قلبه ) .. هو تجيه ضغوطات من أهله من جهة ، و أنا من هنا مكتئبة بسبب مرض أمي و موتها .. يحاول يخفف عني ، و بالمقابل هو مضغوط مادياً و نفسياً .. أمي ماتت ، و أنا بديت ( المباشرة بالعمل ) .. طبعا ما يحتاج أقول عن ضغوطات العمل ( اللي أعلى مني - متعاقدة - ،، أنا لو أخدت الدرجة حقتي ممكن أكون مكانها لإني سعودية ،، هي خافت على كرسيها و صارت تضغطني من كل الجهات ) رجعت أحاول إنه خلاص أتفضى لبيتي و زوجي و ولدي .. بس النظام هنا مختلف عن برة ، و لحد ما أنظم حياتنا و كل أمورنا .. كان زوجي خلاص متعود عالسهر من أيام مرض أمي .. و هو كان محروم أصلا في بيت أهله من السهر فكان مثل اللي ( ما صدق ) خرج من سجن .. نعم! أنتِ تقمّصتِ دوراً ليس بدورك (وهو دور القوامة الرجولية).. حتى وإن أخذت المرأة هذا الدور فحتماً لا تستطيعه؛ لأنه لا يتفق مع طبيعته النفسية والعقلية والاجتماعية.. وهذا أحد العوامل الداخلية المؤلمة جداً بالنسبة لك.. أنت حاولت وتحاولين الاحتفاظ ببيتك بطرق عد منها: الإنفاق، والتغاضي..الخ. صح برة عشنا مع بعض ، بس هنا فيه أماكن ( ما عمره راح لها زوجي ، و أنا رحت لها من أيام المتوسطة مع أبوي الله يرحمه ، و هو أول مرة يعرفها ) أصلا زوجي رجع من برة ، و شخصيته مختلفة تماما ( عن قبل السفر ) .. كان قبل السفر ( شخصيته ضعيفة ، ما يعرف ياخذ و يعطي ، ما يعرف يلبس ، ما يعرف يناقش ) رجعنا بشخصيته الجديدة ، و زوجي أصلا اجتماعي .. بدأ يتعرف و يكثروا أصحابه ، و تكثر العزايم .. و يروح مرة هنا و مرة هنا و مرة هنا .. زي الشخص ( المتعطش لشي ) .. مثل هذه الشخصيات تشعر أنها مختنقة في السابق.. وعندما تشم هواء الانطلاق والحرية فإنها تمارسها بالشكل الخاطيء.. هذه الشخصية تحب التعرف على كل ما هو جديد وإن كان ضاراً بيّن الضرر من باب التعوض النفسي للطفولة والمراهقة وإثبات الشخصية أمام الآخرين بوجود كيان له ومجتمع يدور حوله. . . حسيت إنه خلاص زاد حاله ، ما صار أبدا يفضى لنا .. * يعني سنة كانت متلخبطة * حسيت فيه حواجز ( تكوّنت ) بيني و بينه .. هو حسيته بدأ يتغير و يقسى .. مو زوجي اللي أعرفه .. حاولت أصلح أمورنا ، بس يتحسن و يرجع مثل قبل .. فيه حاجز كان بيننا .. و أنا بسبب تغيره و عدم محاولته للإصلاح أو التغيير .. و بسبب فترة جلوسه عاطل ، كثرت الضغوطات علي .. و مثل ما قالت ( فاكهة الشتاء ) .. خلاص حسيت حالي ( رجال ) .. تعبــــــــــــــــــــــــــت .. . . كان يحاول يعوضني و كل شي أبغاه يجيبه لي .. حتى لو يروح يشتغل ، توصيل ركاب من مدينة لمدينة .. بس عشان يجيب أي شي اطلبه منه ( لولده ) .. أنا كنت أساعده ، بس أشد مرة و أرخي مرة .. بس ما كنت الصراحة أعطيه ( ريق حلو ) .. لإنه ما يتكلم معاي بصراحة ، و غامض و كتوم ، و أنا ( ملييييييييييييت ) .. كأني عايشة مع شخص غريب .. . . كنت أحسب حالي إني خلاص ، ما أقدر أعيش معاه .. قلت الحياة كذا ( غلط ) .. بس يرفض ( الكلام أو النقاش أو الحوار ) .. و كأنه البيت ( فندق ) .. و ينكر إنه متغير و إنه صار شخص ( قاسي و نكدي ) .. قلة المال في يد الرجل وإحساسه بالنقص المادي أمام المرأة ترهقه نفسياً وتشعره بعدم قيمته وأهميته. و يقول لي : إنت حنونة و طيبة مع كل زميلاتك و الناس و قلبك عليهم ، إلا زوجك .. . . الفترة الأخيرة صرت أحسه ( طمعان إني أساعده ، بس ما يتجرأ يتكلم ) .. لإني شايلة معاه البيت .. ربما دخلته الغيرة من رؤيته لإنفاقك على واليدك وأخيك (رحمهم الله جميعاً).. لأنه يعتقد في قرارة نفسه هذا الشيء (كيف تعطي أهلها وأنا زوجها أولى بمالها وتغرّبت معها وسافرت وذهبت).. لذا دعي الأمر هذا سراً بينك وبين ربك في الأيام القادمة.. بس عشان كل شهر كنت أطلّع مبلغ لأمي و أبوي و أخوي الله يرحمهم .. فإحتمال ( الطمع ) دخل بقلبه .. مع إني حاولت قد ما أقدر إني أطلع الفلوس بدون ما يدري .. لإنه لابد يجي شي بداخله .. . . كثرت عليه الضغوطات المادية ، فواتير ، إيجار ، سيارة ، مصاريف ، و أنا كثرت علي الضغوطات النفسية ،. حسيت بفترة إني ( وحــــــــــــيدة ) .. بسبب مشاكل الأهل .. و بالفترة هذيك .. صرت أقول له ، لو ما تبغاني اتركني .. لا تحسب أمي و أبوي ميتين ، يعني ما أقدر أعيش لوحدي .. ( ما حبيت إنه يحسبني ضعيفة بغياب أمي ) .. صرت أقول له ( وقت يكثر سهره و يتركنا ) ،، أنا جالسة معاك عشان الأولاد .. و ماني بحاجة لأحد خلاص .. صرت أقول له ، طلقني لو إنك جالس معاي بس عشان ( تلاقي مكان تنام فيه ) .. . , انتبهت على حالي إني متقمصة شخصية أمي الله يرحمها و قسوتها ،، وقت ما جيت هنا بيوم 20 رمضان و فضفضت .. لإني عانيت من قسوة أخواني و خواتي .. و بدأت ارجع بالعشر الأواخر ، أدلع زوجي و ادعي له و اهتم فيه .. و كنت وعدته إني خلاص ما راح أزعله بعد اليوم ، و إني قسيت عليه و بأرجع .. و بينت له ، إني معليه كنت تعبانة بسبب الظروف اللي مريت بها ووو إلخ .مشكلتك يا أستاذة روح أنّ فيك بعضاً من التطرّف؛ فإما تقبلين بكاملك أو تصدّين بكاملك.. وهنا أوصيك بقاعدة (لا إفراط ولا تفريط). . الصراحة ، بعد موت أمي أنا انشغلت بالإهتمام بأخواني و أخواتي ، يمكن عشان ما كنت مقتنعة بإنه أمي ماتت .. ؟؟؟؟ لحد ما نبهتني الغالية ( الصائمة لله ) إلى إنه ( اهتمامي الآن لازم يكون لزوجي و أولادي و بيتي ) و إنه علاقتي مع الأخوان و الأخوات .. خلاص تكون رسمية و بالمناسبات .. لو طبقت قاعدة (إن لربك عليك حقاً ولزوجك عليك حقاً ولدينك عليك حقاً ولنفسك عليك حقاً.. الخ) فسوف تستطيعين قدر الإمكان الموازنة بين هذه الأمور مع الأخذ في الاعتبار الترتيب التالي بعد وفاة لوالدة: 1_ زوجك وأولادك. 2_ أخواتك وإخوانك. حاولت أرجع أعامل زوجي مثل زمان ، بس هو كان متغيّر .. أنا متعودة من زوجي ، إنه ما يهتم بأي شي أقوله ( وقت الزعل ) .. لكن بفترة مرض أمي و موت أمي ،، كان كل شي أقوله وقت الزعل ( يخزنه بعقله ) .. لحد ما صارت هناك حواجز بيني و بينه .. صُنعت الحواجز بسبب البعد العاطفي والنفسي بينكما.. فأصبح كلاكما يشعر بالغربة عن صاحبه.. - مرة طحت على يدي ، و ما قدرت أحركها ، و لا معاي شغالة و زوجي تركني بالوقت هذا .. ماني قادرة أأكل ولدي و لا أشيله و لا أغير له .. رجع زوجي نص الليل ، و أنا أبكي .. قلت له ، ما قدرت تفضي نفسك شوي اليوم عشاني ؟ أنا بيوم لو طحت و لا صار لي شي ، إنت أول واحد بتتخلى عني .. قلت له ( اطلع برة و هات المفتاح ، أنا ماني فاتحة فندق ، مجرد مكان تنام و تاكل فيه ) يقول ( عشان لا يزعلني ، راح جلس بالسيارة يبكي و أنا مادري ) .. و زي كذا ،، مشكلة السهر كل ما حاولنا نحلها .. ترجع .. و أنا خلاص مليت .. أحاول اصلح و أكلمه عشان نعدل الخلل اللي في حياتنا و نحل الأمور قبل لا ينهدم بيتنا .. كان يطنشششششششش ،، و يستفززززززز ، و يقول أنا مرتاح و مبسوط .. ( كان خايف يتكلم ، و أقوم انتقده ، ما كان يتوقع إني ممكن افتح قلبي له لو تكلم بصراحة و صدق ) . . ( الحزم ) .. ما ينفع مع زوجي ،، لإنه أصلا عايش بهذا الجو .. كنت أصلاً ناوية إنه مجرد ما تجيني شغالة ، و نستقر و تترتب أمورنا .. إني أرجع أعامله مثل زمان ، بس برضو كان فيه حاجز بداخلي يمنعني إني أعامله مثل قبل .. الحاجز كان ( غموضه ، سكوته ، كذبه ، عدم مصارحته ) .. هذا هو مربط الفرس في كل حديثك (غموضه+سكوته+كذبه+عدم صراحته.. وهي الكذب قريبان من بعضهما).. وهذه بسيطة في الحلول إن شاء الله. جلست سنوات و أنا أتمنى بس يوم واحد ( يفتح قلبه و يفضفض ) .. ربما يشعر أنه لا فائدة من الفضفضة لك بحكم ابتعادك عنه وانشغالك بأهلك كما يرى من وجهة نظره.. ويرى أن لا جدوى من الحوار. . . البنت اللي عرفها ( بنت الشوارع هذه ) .. ما كان يفضفض لها ، لإنه كان يألف عليها كلام من راسه .. مطلق ، زوجتي عند أهلها من 9 أشهر ، أخوها كلمني عشان تطعيم ولدي ، يبحث عن حنان أنثوي عاطفي.. يبحث عن تعاطف الآخرين.. فراغ كبير.. حياة بلا معنى. أشتكيت لأبوها ، قالي كلم أمها ، و معلومات غير كاملة عنه .. كان مثل اللي يتفشخر أمامها ،، بإنه واحد ( مرغوب من البنات ) .. شعور طبيعي يوجد في بعض أعماق الرجال السائرين في هذا الطريق. يقول لي يمكن كان مجرد إني أبغى أثبت ( رجولتي و إنه البنات يخبلوا علي ؟ ) . . -سألت هذا السؤال لأني أشعر بوجود شيء خفيّ بداخلك لم تخرجيه بعد. حاولت اصلح ، و تداركت الموضوع من بدري .. لكن هو ما كان يساعد .. لما أبعد عنه ، يتقرب .. لما أقرب منه ، يبعد .. بعض الرجال هكذا.. يعتقد أن هروبه من الزوجة سيجعله مرغوباً مطارداً خلال عمره كاملاً.. فبقربك يضمن أنك في فلكه تدورين.. وحينما تبتعدين يلملم أوراقه بحثاً عنك وخوفاً من خسارتك.. هو شعور بحب جمع الأشخاص حوله وعدم خسارتهم وإن كان المقابل عدم الاهتمام بهم.. فافهمي هذا. هذا كان أسلوبه بالحياة معاي .. إذا ثقلت عليه ، ينجن علي .. إذا دلعته ، بعد عني ؟ . . فأتعلمت إني أكون ثقيلة ، و نفس الوقت ما أعانده و لا أجرحه .. يعني لازم أتعامل معاه بطريقة ذكية ، بحيث أحاول إني استغل أي موقف عشان أصنع منه موقف مضحك ، أو أجواء مرحة .. اسلوب ذكي! و في هذه أنا شاطرة بها .. بس كنت فترة مثل اللي مصابة بإكتئاب .. لحد ما جيت فضفضت عندكم بالموضوع اللي برمضان ،، و عرفت إيش مشكلتي و تخلصت منها .. و استفدت من نصايح الكل هنا .. . . 2) هل أنت الآن في بيتك؟ ايوة .. 3) ما هي الخيارات أو الاحتمالات التي تجعل منك مترددة بهذا الشكل؟ هل هم الأولاد؟ أو خوف فقدان الحنان الزوجي ولو بشكل بسيط؟ أم ماذا؟ الأولاد .. متعلقين بأبوهم .. و معروف إنه الولد ماحد يربيه مثل أبوه .. و شفت قدامي أولاد بنت عمتي ، و كرهت إنه أولادي يعيشوا الحرمان اللي هم عايشينه و التشتت .. . . ما أعتقد إني أخاف من فقدان ( حنان الزوج ) .. لإنه كان بفترة من الفترات ( قاسي ) .. عشان يدور عن سبب لنفسه ( بالخيانة ) .. بس صادف إنه الفترة هذيك ( أنا كنت مرررررررررررررة معاه طيبة و حنونة و أدلعه ) .. بالعشر الأواخر ،، و كنت بالفترة هذه قريبة مررررررة من ربنا و ادعي كل ليلة إنه ربي يبعد زوجي عن أصحاب السوء ،، و يصلح ما بيننا و يهديه .. و يزيد محبتي في قلبه .. استمري في دعائك.. فكم من امرأة كانت سبباً في صلاح زوجها.. والأمثلة كثيرة.. يمكن عشان كذا يقول ، فكرت مليون مرة إني أقطع العلاقة هذه .. ما كنت مرتاح بالطريق هذا .. الصراحة ، أول مرة أدعي له كذا ( من قلب ) .. . . و اللي يخليني مترددة كمان بالشكل هذا .. بأنسخ كلام نورة لي قبل شوي .. *************************** 1. صورة الأولاد أمام عيوني .. 2. لو من البداية كان متحمل كل شي ومعيشني حياة حلوة .. كنت قلت ما يقصد و أسامح .. بس انا الي صابرة عليه وهذه نهايتها...؟؟؟؟؟؟ إيش يضمن لي إنه ما يرجع ؟؟؟؟؟؟؟ 3. اقول سبحان الله ، يمكن تكون هذه العطفة الي بتغير مجرا حياته ويصير يعتمد عليه |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|