هذا تواصلنا الكتابي اليوم الظهر
أنا:
من هو (فلان الفلاني)؟!
أنا:
أريد جوابا على السؤال الأخير:
من هو (فلان الفلاني)؟
هي:
من تريد الزواج ببنته؟
هههه
ماادراني من هو
أنا:
ما في أنثى غيرك ترضي رجولتي...أعطيك إياها من الآخر..
مو (فلان الفلاني) هو راعي مكتب العقار..
ورحتي شفتي الشقة اللي يم بيت أهلك....
واللي كان يعرف إني في ( جهة عملي)؟!
هي:
بتصير خاتم بصبعي😜
أنا:
خاتم في كلك مو بس في صبعك..
مو أنتي أنثاي؟
هي:
كنت أدور شقق عشان افتح حضانه كمشروع
وقالي من زوجك فقلت له
قال انك شفت الشقه استغربت
ولا اعرف اسمه حتى كله بالواتساب البحث
أنا:
شفت الشقة بعد وليس قبل!
كيف عرف أني ( جهة عملي)؟!
هي:
سال مااسم زوجك ومن أين وماهو عمله
سوري طلعت اسرارك
أنا:
ولماذا قال لي أول ما رحت أشوف الشقة وقابلني أول عبارة قالها: القرار بيدك ولا بيد زوجتك؟!
هي:
أهو قال انك شفت الشقه وقلت بتجيب الأهل بعد العيد ولا رديت عليه
انا يوم كلمته بعد العيد قال زوجك مارد للان
توقعته مضيع لأني استبعدت الموضوع بعد ماقال بجيب الأهل !؟
أنا:
نعم..
كنت قلت له ذلك..
لما شفت الشقة..
بخليك تروحي تشوفيها...
ليش استغربتي لما قال إني شفت الشقة؟!
سؤال في موضوع آخر أيضا:
لما طلبت من (ابنتي) تقول لك تجيبي عقد الزواج، ليش ما جبتيه؟!
هي:
مو عندي أصلا
دورته مالقيته
سالت الشيخ قال اذا ضاع تقدروا تطلعوا بدل فاقد
و خوي (فلان) قالي البارح انك رحت تطلع عشانك بطلق بسلام
هي:
استغربت انك تدور بدون اي كلام
فرحت انك بتدبر لنا شقه انا وعيالك لان أعرفك تحبهم وماتبيهم يضيعوا
أنا:
ليش ما قلتي إنه مو عندك؟!
مو أنت تطالبي بالطلاق؟ يوم رحت أسعى في طلبك...عقدتي الموضوع؟!
وكلام أخوك (فلان) غير دقيق
أنا:
قال النبي صلى الله عليه وسلم أيما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل الله منها صرفا ولا عدلا ولا حسنة من عملها حتى ترضيه وإن صامت نهارها وقامت ليلها وأعتقت الرقاب وحملت على جياد الخيل في سبيل الله، فكانت أول من يرد النار.
أنا:
أبي جواب على سؤالي..
السابق..
هي:
كيف عقدته ??ماعندي خبر انك تسعى في طلبي
قلت ل(ابنتي) تقول لك ان مو عندي ولو مالقيته فالكيس فالشقه بيكون
أنا:
كيف عرفتي..
أنه للطلاق أجل....لأنك قلتي سألتي الشيخ لو ضاع العقد ...وقال لك تقدروا تطلعوا بدل فاقد؟!
هي:
خمنت
أنا:
أنت ذكية جدا يا (.....)
واللي مبهدلنا إن احنا اثنينا أذكياء..
هي:
خلص رصيدي
اذا تبي تعرف شي اتصل
تحتاج وحده غبيه لتعيش بسلام
تبيني اختار لك على ذوقي
أنا:
سؤال أخير قبل الاتصال:
ليش جددتي جوازك؟
لا...
الذكاء ميزة..
وكون الزوجين ذكيين...ميزة قوية جدا..
إذا وظفاه لصالحهما ..وليس توظيفه في التحدي والصراع.
اختاري نفسك...
أنا لا أرضى إلا بك..
وذكائك يرضي غروري..
هي:
ماجددته !
كيف بجدده لازم حسابك في أبشر
أنا:
خسرتي فرصتين رحلة إلى تركيا إذن..
هي:
اووووه
أنا:
المره الأولى:
كنت ناوي آخذكم معي تركيا والله...
وغيرت دورتي السنوية من ماليزيا إلى تركيا عشان كذا..بس تسرعتي بالخروج من البيت!
والمره الثانية:
الآن أبي نطلع أنا وأنت لوحدنا من دون أي أحد..ومن دون تدخل أي أحد...ولا أحد له علاقة بنا وبعلاقتنا...هذه علاقتنا واحنا نعرف كيف نصلحها ...
بس جوازك منتهي مع الأسف!
هي:
عجبوك التركيات😍
انت بصري وعندك تقييم للجمال فوري
أنا:
قلتها لك..
لا يوجد أنثى ع وجه الأرض في وجداني وترضي غروري ..وأحاسيسي وعيني إلا أنت..
وتركيا بلاد رائعة..
ما كنت أتوقع أنها بهذا الجمال...
تستحق الزيارة فعلا.
هي:
تذكر كلامي لك يوم أقول لك ان رجعونا كان سببه كلامك (وان علاقتنا تخصنا ومالاحد علاقه فينا ونحن نصلحها لان ناضجين)(واشتقت لحياتي معك )
ورديت علي تراجعت عن كلامي
انت متقلب المزاج يا( .....) وهذا متعب
انا لا أتحمل الاهمال انا كما الزهره تذبل بالإهمال
استعملت رصيد طوارئ للمره الثالثه من موبايلي
أنا:
أنا تعلمت في هذه ال 3 أشهر دروسا،
ما لم أتعلمه في 35 سنة!
وأعظم هذه الدروس هي فهمي لك...كأنثاي..
لم أكن أفهمك في السابق..أعترف بذلك..
وكانت معظم تصرفاتي معك...لفهم غير دقيق لك كأنثى...
وأنا مستعد أعدل من أخطائي،
وهذا الاستعداد غير كاف،
لا بد أنت أيضا تظهري الاستعداد لذلك،
وتسعي له..
ثم اتصلت عليها هاتفيا واستغرق حديثنا ساعتين!
وكانت محادثة إيجابية...