الأخت الكريمة/ جناين ورد
-أنت العضوة الأولى التي استطاعت فهم معنى السؤال الثاني والإجابة عليه بدقة.
-الإجابة رائعة على السؤال الثالث.
-أسأل الله أن يلهمك الصبر.

.......................

__________________




سبحان الله وبحمده ♥
سبحان الله العظيم ♡
♥♡♥♡♥

نفس الفكره

لا يمكن ان تكون الغيره طبع نسائي بحت
هي طبع انساني نعم

واتوقع ان الغيرة تبدأ من احساس الانسان بالنقص
والتربيه هي اساس تكوين شخصية الانسان
وما يتعرض له بطفولته من الحرمان والكلام يطول بهذا الجانب

ان لم يكن لديك مانع...
اريد ان افهم سبب سؤالك..اين تشعرين بالغيره ..؟
المهم ان الانسان في حالات الغضب او الحقد او الحسد يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ويتوضأ

هـ) متى تغارين على زوجك؟ ولماذا؟
سؤالك هذا جميل جدا
قد يجاوبك غيري عليه
لان الجواب مؤلم بالنسبة لي
حين يتغير مفهوم الغيره من الحب الى الحقوق
تفقد الغيره معناها الجميل

هل تقصد الغيره , تلك التي بين الزوجين , أي تغار على زوجها ---------؟ ان كان هذا قصدك فنعم كل الزوجات يغرن على أزواجهن
أما ان كان قصدك الغيره التي تكون بين النساء ,
فأنا أوكد لك أنت مخطئ ؟؟؟؟
فليس بصحيح أن جميع النساء يغرن من بعضهن البعض
غيرة المرأه قد تهذب بعدة طرق :
منها الايمان بقضاء الله وقدره وأن لكل أنسان نصيب من المال والصحه والعلم والجمال والنسب والذريه ولايظلم ربك أحدا
زرع الثقه في النفوس وانه من تفوق عليك بشئ لاينقص من قدرك بل لكل شخص ميوله وقدراته ولايجب المقارنه بين احد
أبدا حتى الاخوه
دمت طيبا

__________________

سؤال من فضلك ؟؟؟
ماسبب سؤالك - أين تشعرين بالغيره - ؟؟؟

__________________

توضيح:
-بخصوص السؤال الثاني فإني أرى أنني أخطأت في طريقة كتابته وإيصال معناه لأنه مبهم بعض الشيء لكن هناك من فهمته.
-على أي حال أنا أقصد أنع عندما تشعر المرأة بالغيرة هل هناك جزء من الجسد يشعر بالألم مثلاً؟!
لأنني من خلال ما عُرِض عليّ وسمعته أن المرأة تشعر وقت الغيرة بوخزات في القلب أو آلام أعلى البطن.. هذا ما أقصده من معنى.
-سأعود فيما بعد إن شاء الله للتعليق على المشاركات.

تعجبني ردودك المختصرة الكثيفة المعنى والدلالة..
وجميلة مقولتك والله.

إجابات دقيقة..

الأخت الكريمة/ توفي
-بالنسبة لإجابة السؤال الرابع فأنتِ حكيت فعلاً عن الشيء الفطري الذي يثير كل أنثى إن شعرت بخطر يهدد وجودها ومملكتها.
-الغيرة على الدين ليست من ضمن محاور هذا الموضوع.

شكراً يا أم محمد لمشاركتك الطيبة.