|
مهره
عشت اللحظات معاج والله حتى من زود الاندماج وانا اتخيلج وانت تفتحين الباب في اليوم الثاني انفاسي استوت اقصر وعيوني مترقبة ![]() هيه والله يا فوفو .. حالي ما كان يعلم به إلا رب العالمين. والشيطان بدأ يوسوس لي .. وتخيلت الموقف والسيناريو .. وتخيلت رد فعلي وكيف يفترض بي أن أتصرف .. والسؤال الذي ظل يطرق فوق رأسي حتى لحظة فتح الباب: هل يفترض أن أبقى .. أم أحفظ كرامتي وأخرج؟! وتخيلت أموراً أكثر وجعاً وقسوة على نفسي. أعوذ بالله من الشيطان بس. تعرفين .. بالصدفة وقعت منذ بضعة أسابيع على موضوع قديم لموهبة الكويت .. كانت تسأل فيه عن كيفية التصرف الصحيح في حال قابلت زوجة زوجها .... لا تتصوري مدى الانزعاج الذي شعرت به وأنا أتخيل أنني ـ لا قدر الله ـ قد أضطر لخوض مثل هذا الموقف .. ولا تتصوري مدى الضغط النفسي الذي شعرت أنني سأقع تحت وطأته إن حصل هذا! كلامك موجعة اسال الله أن يصبرك و يقويك |
على ذكر الانتقام الذي ذكرته متفائلة في موضوعها.
غاب اليومين الماضيين في عمل .. وهذا صحيح بالطبع. عاد اليوم .. وألقيت نظرتي المعتادة على الواتس .. وجدت الثلاث الأخريات على رأس القائمة. خطر على بالي حينها ـ وهي ليست المرة الأولى ـ أن أرسل للأخرى ـ بطريقةٍ ما ـ أخبرها بأمرهن. أليس من العدل أن نعيش كلنا نفس المعاناة؟ .. أم يجب أن أحتمل وحدي توزيع المشاعر هذا .. في حين تعتقد هي أنها كل الحب؟! على فكرة أنا الآن في مرحلة الانغلاق ![]() |
اذا انتي قادرة تفتحي الواتس وتشوفي يا مهوره ليش برأيك هي ما تفتح وتشوف كمان ؟؟ أتوقع عندها نفس فضولك وأكيد تشوف .. صح؟
|
مهرة تمتلكين هدوء عجيب تبارك الله
اسال الله لك سعادة الدارين |
عموما أخواتي زوجة المعدد أو حتى الزوجة الوحيدة الأفضل أن تغلق باب تفتيش هاتف الزوج لانه يندرج تحت النهي عن التجسس وهو نهي واضح و يجر وراءه الكثير من السلبيات و يكفي شعور التعب و المرارة و عدم الإحساس بالراحة و الرضا خاصة لزوجة المعدد،، مثلا بحالتي زوجي يتحدث كثيرا عن الثالثة هههه و واضح جداً أنه ينوي هذا الامر ،،،بداية فكرت أفتش و أتتبع اتصالاته بس لما حكمت عقلي وجدت أني لن أمنع القدر بتجسسي عليه هي مقادير مكتوبة لن أقف في وجهها بمعرفتي المسبقة بالعكس أريح لي ما أعرف و أتألم ،،،فلماذا أقرأ غرامياته مع غيري فأحرم نفسي من الإحساس به و من الراحة معه و يظل ما قرأته أو سمعته كالعثرة في طريق إحساسي بالأمن و الهدوء
لم أتمكن حتى الآن من السيطرة على نفسي يا بديع. ليس هدفي أن أمنعه عن شيء .. ولكنني فقط أريد أن أعرف. وجاء أحمد الشقيري الله يسامحه وأورد قصة نبوية سمعتها على اليوتيوب خففت الكثير من الشعور بالذنب عندي .. ولكن لن أسردها هنا حتى لا يُفهم أنني أشجع على الأمر. أما التأثير النفسي .. فلن أجادلكِ فيه. بالنسبة لنقطة الانتقام امممم ما أكثر ما راودتني بفترة تغييبه لي رغم علم الجميع بزواجنا ،،،،لكني ما تجرأت أكون ولو سبب في الإيقاع بينه و بينها لأني أخاف من الله أخاف أقف أمامه ويحاسبني على أي فعل قد أتعمد به إيذاءها ،،،كثيرا ما استفزتني هي بمسجات هدفها أن أغتاظ لكني كنت أتقي الله فيها و أجاهد نفسي حتى أتغاضى عنها ،،،و كثيرا ما استفزني هو و يجول في بالي أن أرسل لزوجته لكن أيضاً أجدني عاجزة عن إيذاءها بجريرته هو ،،، بنهاية الامر تحكيم العقل و الخوف من الله ينسف الكثير مما يعتري نفوسنا نحن زوجات المعددين و ربي ينزل علينا الصبر و يربط على قلوبنا بشكل يستغربه الآخرين ،،، لإن الله أرحم الراحمين لا يقدر لنا قدرا فوق طاقتنا إنما كل قدر كتبه لنا نحن مؤهلين نفسيا و جسديا لاجتيازه بعون الله ،، نثق بالله و نحسن الظن به فتحلو أيامنا و ترضا نفوسنا فله الحمد من قبل ومن بعد |
أردت أن أعلق على كذا نقطة قد تكون فيها فائدة و تسهل علينا التعايش مع التعدد
أولا الفضول بين زوجات المعدد على الأغلب وارد و هو يعتمد على شخصية كل زوجة بالنسبة لي فضولي كان منعدم تماماً حتى اني خلال فترة العقد وكانت تقريبا 8 أشهر ما كنت أسأله عنها اطلاقا كنت مكتفية به و بما أراه منه ،،،حتى اذا ذكرها في حديثه ما كنت أحاول أعرف أكثر مما يذكر ،،،،حتى بعد ما تعرفت بأخواته و أمه ما سألتهم عنها و بصراحة ما أحب أدخل في نقاش عنها مع أهله ،،، و مرة واحدة فقط فتشت تلفونه لأتبين وضعه فقط في بداية زواجنا عندما تركني بمجرد معرفتها بزواجنا ،،، رأيت في الهاتف صورتها و بعض اللرسايل التي فهمت منها أن الوضع فعلا قد كان مثلما أخبرني ما فكرت أبدا أعيد الكرة و أفتش لان التجسس سيدمرني أنا و سينزع مني لحظات الاستقرار التي أنشدها ،،، هي تفتش هاتفه و تعرف مسار علاقتي به من خلال مسجات المتبادلة بيننا ،،، خاصة أنني مكثت فترة طويلة كزوجة له بدون أن تشعر بي فكانت في حيرة من أمرها لماذا يبقيني على ذمته ما دمت بلا حقوق و بلا وجود حقيقي في حياته حاليا الوضع مستتب وقد سلمت بوجودي و بصراحة زوجي ما زال يخصص لكل منا هاتف خاص فالهاتف الذي يستخدمه عندها لا أتواصل معه عليه الا في حالات الضرورة و غير هذا زوجي يرمي تلفوناته بالسيارة وما يدخلها البيت ولا يستخدم الهواتف الذكية و الواتس وغيرها من برامج التواصل الاجتماعي عموما أخواتي زوجة المعدد أو حتى الزوجة الوحيدة الأفضل أن تغلق باب تفتيش هاتف الزوج لانه يندرج تحت النهي عن التجسس وهو نهي واضح و يجر وراءه الكثير من السلبيات و يكفي شعور التعب و المرارة و عدم الإحساس بالراحة و الرضا خاصة لزوجة المعدد،، مثلا بحالتي زوجي يتحدث كثيرا عن الثالثة هههه و واضح جداً أنه ينوي هذا الامر ،،،بداية فكرت أفتش و أتتبع اتصالاته بس لما حكمت عقلي وجدت أني لن أمنع القدر بتجسسي عليه هي مقادير مكتوبة لن أقف في وجهها بمعرفتي المسبقة بالعكس أريح لي ما أعرف و أتألم ،،،فلماذا أقرأ غرامياته مع غيري فأحرم نفسي من الإحساس به و من الراحة معه و يظل ما قرأته أو سمعته كالعثرة في طريق إحساسي بالأمن و الهدوء بالنسبة لنقطة الانتقام امممم ما أكثر ما راودتني بفترة تغييبه لي رغم علم الجميع بزواجنا ،،،،لكني ما تجرأت أكون ولو سبب في الإيقاع بينه و بينها لأني أخاف من الله أخاف أقف أمامه ويحاسبني على أي فعل قد أتعمد به إيذاءها ،،،كثيرا ما استفزتني هي بمسجات هدفها أن أغتاظ لكني كنت أتقي الله فيها و أجاهد نفسي حتى أتغاضى عنها ،،،و كثيرا ما استفزني هو و يجول في بالي أن أرسل لزوجته لكن أيضاً أجدني عاجزة عن إيذاءها بجريرته هو ،،، بنهاية الامر تحكيم العقل و الخوف من الله ينسف الكثير مما يعتري نفوسنا نحن زوجات المعددين و ربي ينزل علينا الصبر و يربط على قلوبنا بشكل يستغربه الآخرين ،،، لإن الله أرحم الراحمين لا يقدر لنا قدرا فوق طاقتنا إنما كل قدر كتبه لنا نحن مؤهلين نفسيا و جسديا لاجتيازه بعون الله ،، نثق بالله و نحسن الظن به فتحلو أيامنا و ترضا نفوسنا فله الحمد من قبل ومن بعد |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|