من يقول ان الهدف التعليم فأنه يقول كلمـة حق يراد بها باطل

لان الهدف الاساسي هو المتعـة وهناك طرق كثيرة للتعليم غير مشاهدة تلك الافلام

اما عن الاخت فالافضل عدم مصارحته لكن عليها ان تحاول نصحه بطريقة غير مباشرة ، كأن تحكي له عن قصة لاحدى صديقاتها تعاني من هذه المشكلة مع زوجها وتأخذ رايه فيها وتوضح لها خطورة هذه الممارسة على الحياة الزوجيه والصحية اضافة لحرمتها الدينية

أعتقد أن العلاقة الجنسية لا تكفي رغبته فهو يفرغها بطريقة العادة السرية .. والأفلام

أقصد بعدم الكفاية .. كما او كيفا .. او معا ..

اقدم لك مواساتي لك واربي يصبرك انا اشك به ولكن لما تراه عيني وانا احترق فكيف لو رايته ساعد الله قلبك وهداه لك الرب وهدا الله زوجي ليي ولكل من يعيش قصتناالرب

انا لا املك شي حقيقتا غير الدعاء فكثيرا ما ادعو له وعلى الله الاجابه

__________________

أختي الفاضلة ،،

أنت من تقيمي زوجك فإن كان ذو خلق ودين ومحترم فإن حتما لجوءه لممارسة العادة السرية ومشاهدة الأفلام الإباحية هو عيب فيكي أنت (سامحيني فهذه الحقيقة) فعليك أنت تهتمي بزوجك أكثر وأن تمنحيه نفسك أكثر وأن تفعلي ما يرغبه فيكي أكثر وأكثر فإن النفس أمارة بالسوء وإن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية ..
سيدتي الفاضلة إن كان زوجك ذو خلق ودين فساعديه لينتصر على نفسه فهو إن كان كذلك فهو حتما يشغر بالذنب على ما يفعله ولا يحتاج إلى تأنيبك له ولكن يحتاج منك أن تداعبيه وتلاعبيه في علاقتكما الزوجية ولا أريد أن أسرد لكي تفاصيل فأنت سيدة متزوجة وعليك أن تثقفي نفسك جنسيا حتى تجعلي زوجك يكتفي بالحلال عن الحرم...

وأما إن كان زوجك غير ذلك فهو غير ملتزم فهو أيضا بجاجة إليك وعليك أيضا أن تحاولي بأسلوب غير مباشر أن تقربيه إليك وأن تجلسيه معك في جو رومانسي وتحاولي أن تسمعيه بعض الدروس الدينية وبعد انتهاء الدرس يا حبذا لو صار بينكم جماع فإن ذلك سيساعده على الالتزام وكره الحرام وسيشعر بأنك اجمل إمرأة في الدنيا

وأنا أقول لك ذلك عن تجربة شخصية فأنا رجل وأشعر بزوجك

أرجو أن أكون قد قدمت لك نصحية مفيدة
أخوك في الله

__________________
[rainbow]اللهم إني أسألك الجنة ونعيمها
وأعوذ بك من سخطك والنار[/rainbow]

التاءه قلبه شكرا انا هيك عملت لما شفت اثار الافلام حكيت اه انها صديقتي اكتشفت ان زوجها يشوف هده المصيبة قال لي السبب هو انه يتعله انا صدقته هداك اللوقت "لانه ما كانت عنده ثقافة"

علو النفس بمكن صح لاني مع تربية الطفل اخدت وقتي العلاقة نقصت شوس بس مو لهده الدرجة

اريج الرياحيين شكرا و الله لا يحطك بهدا الموقف و المشهد المرعب صدقيني مشهد مرعب

nnassar103 المشكل انه زوجي يستحي و متخلق و متدين و كل الصفات الحسنة فيه لهدا انا مصدومة انا دايما اسئله ادا انت راضي عني ادا شيء مانو عاجبك فيني او مقصرة يقولي لا الا علاقتنا الحميمة نقصت يمكن صح بس انا زوجي مشكلته انه اصبح مدمن
الله يعافينا

__________________
يا رحيم يا رحمان يا رزاق لا تحرم ابني من اخو واخوات

nnassar103 المشكل انه زوجي يستحي و متخلق و متدين و كل الصفات الحسنة فيه لهدا انا مصدومة انا دايما اسئله ادا انت راضي عني ادا شيء مانو عاجبك فيني او مقصرة يقولي لا الا علاقتنا الحميمة نقصت يمكن صح بس انا زوجي مشكلته انه اصبح مدمن
الله يعافينا[/QUOTE]

أختي الفاضلة هذه وساوس شيطان ماذا يعني أنه أدمن أهي مخدرات تسري بالسجد ولا يستيطع التخلص منها بل هي عادة ونفس أمارة بالسوء والتخلص من ذلك سهل جدا لكن لا تعلميه بأنك علمت بذلك حتى لا يكون مهزوزاً أمامك فهو رجل ويحب أن يشعر برجولته والخجل والحياء هذه نعمة من الله في زمن عز فيه الحياء ولا تسأليه سيدتي عن رضاه عنك وعن علاقتكما فمن يستحي سوف يكون جوابه الطبيعي بنعم لأنه لا يريد أن يتحدث في أمر كهذا ولكنه ربما وهو الاحتمال الأكبر انه غير راضي وإلا ما الذي يجعل رجل محترم ومتدين يلجأ لمثل هذه المواقع والعادة السرية وهو ملتزم وذو خلق


فكثير من الرجال قبل الزواج يعتاد على المواقع الإباحية وعلى العادة السرية وبمجرد الزواج منهم من يظل متمسك بتلك العادات ومنهم من يصبح يقرف من سيرتها فكله حسب الزوجة وعلاقتها بزوجها

وأقول لك يا أختي أن الرجل الذي يعتاد على العادة السرية فهو يشعر بلذة مداعبة اليدين لفرجه فعليك أنت أثناء علاقتكما بأن تقومي بهذا الدور فعندها سيشعر زوجك تلقائيا بأنه وجد البديل الأفضل والأنجع للمتعة بدلا من يده وبالنسبة للمواقع الإباحية فعليك بأن تضعي الكمبيوتر في مكان مكشوف مثلا في الصالون وأن تكوني دائما متواجدة في الصالون ومع المدة سوف يمل زوجك وهو ينتظر لحظة لا تكوني موجودة فيها ليشاهد تلك الموافع ومع المدة سوف ينساها

وأشغليه بكي يا أختي فاطلبي منه في وقت الفراغ بأن يأخذكي فسحة معينة خارج البيت ولا تتركيه لوحدة في البيت حتى إن اضطررت إلى عدم الذهاب لزيارة أهلك إلا بصحبته كل حين وآخر

وصدقيني مجرد اشهر قليلة وستجيد زوجك بدأ يقرف من سيرة تلك المواقع ولكن عززي دورك في حياته

أرجو الإفادة وآسف على الإطالة

__________________
[rainbow]اللهم إني أسألك الجنة ونعيمها
وأعوذ بك من سخطك والنار[/rainbow]

طالما زوجك قال انه الرجال يشاهدون الافلام الخليعة (كي يتعلموا ) فهذا يدل ان زوجك مشكلته "مخافة الله"

زوجك ما عنده الرادع الكافي الذي يجعله يترك الذنب

و لذلك أرى ان تشتغلي على دينه بالنصيحة و الموعظة الحسنة

هذا الرابط يفيدك ان شاء الله

تعامل الزوجة مع الزوج المدمن للمواقع الإباحية والقنوات الخليعة


المزيد على هذا الرابط
تعامل الزوجة مع الزوج المدمن للمواقع الإباحية والقنوات الخليعة

__________________
.
.

استودعتك أهلي في سوريا يا من لا تضيع ودائعه

اخت ماسه
الموضوع لاهو مصيبه ولاحاجه
اهداى شويه وفكرى
كون انه يجلس ليشاهدنلك الافلام معنى ذلك انه وقته فاضى وغير مستغل
شفتى الحائره الحزينه قلتلك ايه
اشغلى وقته اكثر واستنغزى مجهوده فى اعمال ومشاوير البيت حتى ينام ولايقدر حتى على مشاهده الشاشه
العاده السريه هى عاده يلجا اليها الشباب لتفريغ طاقاتهم ويبدو انه كان معتادا عليها قبل الزواج عادى افرغى طاقته فيك قدر تحملك حتى لاتدعى له بقية من طاقه يفرغها بيده
اكثرى من المشروبات المهدئه له كالينسون والنعناع واكل الخس حتى ترخى اعصابه
لاتواجهيه اوتعنفيه بفعلته ولكن اساليه كانك سمعت عن هذه العاده اوقرات عنها ولماذا يفعلها الشاب وكيف يتخلص منها
اكيد حايفهم وينكسف على دمه ويقلع عنها بس اصبرى

إن الأسباب التي تدفع إلى مشاهدة الأفلام الجنسية والخليعة تعود إلى عدة مجالات منها:

1- المجال الاجتماعي:
والمقصود به التنشئة الاجتماعية التي تربى عليها هذا الإنسان وهي لاشك في أنها بيئة ذات سلطة ضعيفة، ودورها سييء في التوجيه ووضع الرقابة على هؤلاء الأشخاص، كما ان هذه البيئة لا تنمي المشاعر الأخلاقية، ولا تضع الضوابط الاجتماعية الكافية للامتناع عن مثل هذه الأفلام، فالبيئة الاجتماعية تكون من الوالدين والأقارب وجميع أفراد الأسرة، وتعتبر البيئة مشجعة لمشاهدة هذه الأفلام عند غياب الأخلاقيات والضوابط الاجتماعية المعروفة.
ويظهر دور البيئة الاجتماعية في هذه الظروف كنتيجة لوجود عوامل اجتماعية أخرى، مثل غياب الوالدين وانشغالهما أو عندما يكونان قدوة سيئة للأبناء ( يشاهدون أفلام جنسية )، أو لوجود خلافات أسرية تجعل المنزل غير آمن، فيفر الشباب إلى أصدقاء السوء وغيرهم.
ولذا تعتبر البيئة الاجتماعية أحد المجالات الرئيسية المسببة في دفع الشباب لمشاهدة هذه الأفلام.

2- المجال النفسي:مما لا شك فيه أن الأفلام الجنسية تشبع رغبات هؤلاء المشاهدين وخاصة المرتبطة بالجانب الجنسي والنفسي، فالشباب في مرحلة النمو يمرون بتغيرات نمو فيزيولوجية تنشط فيها القدرة الجنسية، وبالتالي تزداد إمكانات الإثارة الجنسية عند الشباب.

إضافة إلى وجود التغير الجسمي بجانب الحالة النفسية التي يكون عليها الشباب، من رغبة في إثبات الذات وجذب الانتباه والبحث عن المثيرات، فيجد هؤلاء أن الأفلام الجنسية تلبي رغباتهم النفسية والجنسية.

3- أما المجال الثقافي:
فإن الشباب هم نتاج ثقافة المجتمع، الكبير أو الصغير أي "الأسرة" أو "الصحبة".
ومن هذا المنطلق نرى أن هذا المجتمع يكون ثقافة الشباب ويبني لديهم القيم والاتجاهات، فالشباب الذين اكتسبوا القيم المنحلة الإباحية يستسهلون مشاهدة هذه الأفلام، بل ويدعون غيرهم لمشاهدتها.

و"الصحبة السيئة" لها تأثيرها القوي والسيء فيما بين أفراد "الشلة"، ومن المعروف في مرحلة الشباب أن هنالك حاجة ملحة إلى الانتماء، وغالباً ما يطلب الشباب إشباع هذه الحاجة من خلال الانتماء إلى مجموعة من الشباب "الرابع" أو "الشلة"، وإذا كانت هذه الصحبة سيئة فإنها تحمل قيماً سيئة وأعرافاً سيئة، بمعنى أن هنالك سلوكيات معينة يتعارفون عليها، وبالتالي نجد أن الشاب الممتنع عن مشاركة زملائه في نشاطاتهم ولو كانت سيئة مثل مشاهدة الأفلام الجنسية ربما يوصف بالضعف والخوف.

وكذلك فإن الإعلام في الوقت الحالي يشكل ثورة بكل المقاييس من حيث دخوله إلى كل بيت، ومن حيث الانفتاح الشديد والكبير بين دول العالم، فنجد الفضائيات وأفلام الفيديو والصحف والمجلات، كلها أصبحت خارج حدود الرقابة بدرجة كبيرة، فنجد الشباب المعنيين بأمر ما ينجذبون بسهولة نحو القنوات الفضائية أو وسائل الإعلام المختلفة لأنها تقدم لهم ما يريدون بطريقة جذابة ومبتكرة، فهذا إلى جانب عدم وجود رقابة كافية على الشباب سواء من قبل الأسرة أم من قبل الجهات المعينة في البلاد وضعف الوازع الديني يدفع الشباب إلى مشاهدة الأفلام الإباحية دون الشعور بالمعصية أو الإثم.

المعالجة
أما عن كيفية معالجة المدمن على مشاهدة هذه الأفلام، فيجب أن تعتمد على ضرورة تنمية شخصية الشاب، بمعنى تزويده بقدر كافٍ من القيم الاجتماعية والوعي الديني الذي يمكن أن يجعل الشاب رقيباً على نفسه، وجعله يفهم أن الأفلام الجنسية أمر محرم، وهذا لا يؤثر إلا إذا استطعنا تنمية شخصية الشباب من خلال إكسابهم المهارة والمعلومة والخبرة في التعامل مع المواقف التي يتعرضون فيها للأفلام الجنسية، ونبين لهم كيف يكون التصرف، وهو عامل وقائي أكثر منه عاملاً علاجياً.
ويتم تحقيق ذلك من خلال المحاضرات العامة واللقاءات الخاصة داخل المدرسة أو في الجامعة للتوعية بأساليب التعامل، كما يقع على عاتق الأسرة عبء ومسؤولية توجيه أبنائهم، بالإضافة إلى ضرورة مراقبة الوالدين المستمرة للأبناء والتعرف على حاجاتهم، وتكوين علاقات إيجابية معهم والتعرف على أصدقائهم بمعنى أن دور الأسرة واسع في الرقابة والإشراف على الشباب، ولا يخفى دور وسائل الإعلام والمؤسسات التربوية (مدرسة- جامعة- مسجد) في توعية الشباب وتوجيههم.

واقترح : وجود مقررات دراسية في المناهج الدراسية سواء في المدرسة أو الجامعة تتناول موضوع المتغيرات الجنسية لدى الشباب والشابات بشكل واضح، والتعريف بمراحل نموها وكيفية التعامل معها والوقاية من آثارها السلبية.
ودعا الوالدين إلى أهمية متابعة الأبناء وخاصة في مرحلة الشباب والمراهقة لأنها الفترة التي تستطيع الأسرة فيها التدخل والتأثير، بالإضافة إلى تغيير أصحاب السوء والتنفير منهم وتنمية القيم وبناء قيم إيجابية، كما دعا الأزواج الآباء والزوجات الأمهات أن يكونوا قدوة حسنة لأبنائهم للاقتداء بهم وعدم رؤيتهم لهم يشاهدون مثل هذه الأفلام الإباحية.

الأضرار الصحية لمشاهدة الأفلام الجنسية
لمعرفة الأضرار الصحية التي يصاب بها الذين يشاهدون الأفلام الإباحية "الجنسية" ومدى خطورتها على صحتكم .
إن الإدمان على مشاهدة الأفلام الجنسية ظاهرة مرضية لم يُعترف بها طبياً إلا في العقدين الأخيرين، وهو نوع من الإدمان لا يقل في خطورته على الصحة النفسية، عن ضرر إدمان الهيروين أو الكوكايين والكراك، فالشخص يحس أنه في حاجة ملحة إليها، ولا يرتاح ولا يطيب له بال إلا عند ممارستها، ولقد أثبتت الدراسات الأمريكية الحديثة أن (8%) من الرجال، و(3%) من النساء في الولايات المتحدة الأمريكية يعانون من ذلك الإدمان، كما أثبتت الدراسات أن الإدمان يكون عادة لدى الأشخاص الذين تعرضوا لحرمان عاطفي ولاسيما من الوالدين، أو تعرضوا لتجربة الجنس في مرحلة مبكرة من فترة الطفولة وأول فترة المراهقة.
إن الإدمان على مشاهدة الأفلام الجنسية يعرض الشخص إلى ممارسة الجنس بصورة خاطئة أو بكثرة، مما يجعله أكثر تعرضاً للأمراض الجنسية كالسيلان، والهربيس، والإيدز، والزهري، وغيرها من الأمراض الجنسية الأخرى.
ومن الأعراض الصحية المصاحبة لإدمان مشاهدة الأفلام الجنسية:
1- انخفاض مستوى التركيز مما يضعف الذاكرة، ويجعل عملية الاستيعاب بطيئة جداً، كما تجعل الشخص أكثر عرضة لسرعة النسيان ولاشك أن ذلك يخفض القدرة الإنتاجية للفرد المدمن على مشاهدة مثل هذه الأفلام.
2- كما تسبب الأفلام الإباحية الأرق وقلة النوم، والسرحان الدائم نتيجة للانشغال بتلك الأفلام، إضافة إلى انشغال الفكر بأفكار بعيدة عن الواقع أو المنطق والعقل.
3- الشعور بالإرهاق العام والخمول والكسل والميل للوحدة والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية والأسرية.
4- الإرهاق الذهني والذي يصاحبه عادة عصبية في المزاج وسرعة الغضب والاستثارة والشعور بصداع شديد ومتكرر.
5- يضاف إلى ذلك ظواهر مرضية منها الإصابة بآلام في الظهر، وكثرة إدماع العينين وتحسسها.
6- وأخيراً: الشعور بالاكتئاب وهو النهاية الحتمية للإدمان على مشاهدة الأفلام الجنسية.

سؤال : كيف اكتشفتي انه يشاهد افلام ؟

__________________
[I