((( أم الحياه )))
حاولت أن أأتي بمشاركتك الأولى ومن ثم الثانية ... لكي نكون جميعاً بالصورة
أختي أنا نفس وضعك لم اعلم بزواجه سنه كامله ثم بعد ذلك يعترف بعد ان رأيت في جواله كلام بذيء
لبنت فاعترف ليغيضني وليغطى على موضوعه السابق
لا والامر في الموضوع انه ادخلها البيت ونام معها دون علمي دخل وخرج كالسارق لم تكشف امره الا
ابنتي الصغيره
فعلت كما فعلت وطلبت الانسحاب ولم يبالي ثم انصرفت الى بيت اهلى اربعه شهور ونصف وجاء واعتذر
ليس عن زواجه بالسر انما عن خياناته وادخالها منزلي بل جاء باكيا مقبلا راسى لكن ( هل يضر الشاه
سلخها بعد ذبحها )
أنا معكي 100% .... بعدم مصارحته لك ... وبجميع ما عمله من خلفك وبدون علمعك في خلال هذه السنة
ولكن صدقيني ... إذا كان عندك مبدىء التسامح والحب ( وهذا هو شرعنا ) ... سوف تهون عليك وسيكون تفكيرك ... من أين أتي لزوجي مبررات ... نعم مبررات
بعد مرور سنه من الان مازلت احاول معالجه جراحي ابتعد فتره لكن يأتي ويعترف بحبه يحضنني احيانا
المبرر الأول: ( أنه يحبك ولا يقدر بأن يستغني عنك ) ... ألا يمكن أن تسامحية ... لأنه يحضنك حتى ولو أحياناً
كثيره اشك في حبه وانه يفعل ذلك لابقى في المنزل كزوجه امام الناس رفض الطلاق اعتقد فقط لانه
يريد زوجه في بيته وخادمه له ولاولاده
المبرر الثاني : ( أعترف بخطئه ولا يهون عليه بأن يتخلى عنك ... فكيف أن يطلقك )
سوء ظنك فيه ... وهذا من حقك ... لأنه جرحك ... ولكن ليس بأن يكون كل ما يفعله من أجلك ولأجل إستقرار بيته ولأجل أولادكم ... تسيء الظن فيه ... حاولي أن تغفري له من كل قلبك
أحبه نعم لكن نفسي ما زالت رافضه الامر احاول ان أجاريه لكن لا استطيع طويلا لا اعرف ان أعيش
بوجهين جرحي ينزف ليته اخبرني برغبته بالزواج لما حدث ما حدث بل عندما اخبرني بزواجه سكت
عنه واثرت الصمت والانسحاب وفي الليل يطلبني بكل بساطه للجماع كيف اعطيه جسدى لم يطاوعني
لكن لم انفجر الا عندما ادخلها علي
المبرر الثالث : ( هذا هو الأقوى ... وهو من جانبك ... أنك تحبيه )
لا أريد أن أعلق على كل ما قلتيه ... ولكن ... تحبيه ( الحب ) ( العشق ) ... الباقي عليك
يا اختي فتحتي جروجى التى ما زالت تنزف من غدر الزوج وقلة احترامه وصبرى عليه
جروح ما زالت تنزف = سوء تصرف فجرحك ... هو غدر بك = لا يريد أن يمس مشاعرك بألم فاخفى عليك ولم يغدر بك ... وقليل احترام = صدقيني يكن لك كل الاحترام ... وكمان صبرانه عليه = إن الله يحب الصابرين
اللهم لا اعتراض اليك المشتكى واليك اتوجه واشكوك ضعفي وقله حيلتى
اللهم آمين
أخي شكلك انسان عاقل الله يكملك بعقلك
شكراً لك ... نسأل الله أن يرزقنا الحكمة في جميع أمورنا
أعتقد انك قرأت ردى على الموضوع السابق أنا هنا أطلب مشورتك
لا أعرف ماذا اقول لكن والله اني اخاف ربي فيه لكن أحس بشىء في قلبي وغصه في حلقي لا اعرف لها
سبب يمكن لان زوجي به عيوب كثيره وانا صبرت عليه فكان مكافئه لي زواجه علي سرا
والله اني ملتزمه واكثر من الدعاء والاستغفار هو ليس بظالم لي الان بل يفعل ما اطلب منه فطلباتي مجابه
لكن احيانا ينتابي تأنيب ضمير باتجاه الاخرى فأخاف ان اشترك معه في ظلمها ولا اريدان أكون السبب
في ان يأتي يوم القيامه بشق مائل
هو يعطيني الكثير سياره فخمه وغيره لكن لا اعتقد يعطيها شىء الا قليل لانها من دوله عربيه فيكتفي
بارسال بعض مئتين دولار شهريا وانا اعرفه جيدا لا يمكن ان يخرج الفلس بسهوله
فانا بين نارين قل ثلاثه غيره شعور بالظلم علي وشعور بتانيب الضمير تجاه الثانيه
أخيتي ومن بعد ما قلتيه هنا شعرت بأنك ... لا بد من أن تسامحيه ... وتعطينه الأمان ... وتعبرين عن حبك له بالأفعال ( ولكن بثقل ) ... حتى تطمأني له ويطمئن لك ... وقولي له سامحك الله دنيا وآخرة ... وأحتسبي الأجر
وزوجته الأخرى ( لا يميل بشقه ) ... فليعطف عليها ( ذكريه فقط )
ماذا افعل كيف اتغلب على هذا الامر انتظر اخي ردك لعل الله يحدث بعد ذلك امرا
أسأل الحي القيوم بأن أكون سبباً لك لدوام سعادتك ... ولا تنسينا من الدعاء
وجزاك الله كل خير ووفقك في حياتك الزوجيه وبارك الله لك في زوجتيك
وأقر الله عينك بزوجك واولادكم وجعلكم للخير دائمين ... وشكراً لك على صراحتك... أسف جداً على الإطالة
05-09-2007, 11:27 PM
ضوابط المشاركة
العرض المتطور