يستحق الكثير وخالقي
وأنا أحبه جداً وأحب كل وقفاته معي ودعمه الدائم لي
ماشاء الله ولاقوة إلا بالله هو أحد أسباب نجاحي بالحياة
ولولا الله ثم ثقته في قدراتي وكلماته المشجعة لبقيت في خندق الماضي طويلاً
*
أريد فعلاً أن أصل إلى مرحلة الرضى التام عن تعاملي معه
كيف أستطيع أن أشعر أنه سعيد ومرتاح البال معي..؟!
مع أنه يردد كثيراً أنه سعيد ومرتاح لكن يضل بداخلي
شعور أني مقصرة ::

__________________

اعلم بان الفضفضه مرييحه جداااا


لكني في بعض الاحيان اشعر بااني احتاج ان افضفض لشخص ودائما استبعد عائلتي ومن بعدها استبعد صديقاتي وكذالك

وكنت اعزي نفسي باني ابث حزني وشكواي الى الله فماذا سيفيدونني البشر ان فضفضت هي بعض كلمات اقولها ومن ثم يواسوونني بكلمات وليس بيدهم شي

^^^^^^
هذه الفكره تكون في الاشياء الثقيييييله على قلبي والتي اشعر بان ليس لها حل الا صعب جدا ان اقوم انا به
لكن الامور الاخرى افضفض

هل هذه الاشياء ان لم اخرجها ستؤثر علي.. طريقتي هذه اشعر بانها مريحه لانني عندما افضفض لشيء ثقيل علي ابكي

<<<<لاادري لماذا فاحب ان اظهر ضعفي لخالقي فقط

نقطه اخرى كذالك

هناك امور او بالاصح هي طباع في العائله لااحب ان اتطبع بها لكن اشعر مع الوقت بانها اصبحت جزء مني

كيف لي ان ابعد نفسي عن هذه الطباع علما بانني عنيده كما يقولون ولااتأثر سريعا
حتى اوضح اكثر فمثلا والدتي متدينه ولها طريقه بالنصح ننفر منها وهي كلما جلسنا معها تبداء بنصح او حكمه او موعضه
واذا اتيت سافتح فااهي بكلمه تقول لاتغتابين طيب اصبري مابعد قلت شي
طريقتها هذا اصبحت افعلها احيانا اشعر بانني اقتبستها مع انها لاتعجبني ااابببدا وافضل ان امشي على طريقتي انا
هذا جزء من كل من بعض الامور التي اشعر بانني اكتسبها بدون ان اشعر
نعم تذكرت شيء والدتي غير حنووونه ابدا وانا طبعي اني اعامل بالمثل اكررره هذا الطبع فيني
مثلا عندما تاتني الدوره الشهريه اختي الاصغر مني سنا هي من تحضر لي مشروب دافئ وتسالني عن مااريد ولاتنتبه والدتي بانيلم ااكل شيئا طوال اليوم
في المقابل عندما تمرض امي اجاااهد نفسي باني اسااعدها واتثاااقل ذالك مع انني لدي قااعده في قرارة نفسي ان والدااي

لو مهماااااا عملوا يبقى لهم تعامل خااااص واحتراام خااااااص
فقط هذا مالدي واسال الله ان ينفع بعلمك ويحقق لك مرادك

نصيحه من قلب ابنتك المحبه
انوي بهذا العمل اراحه اخيك المسلم والتخفيف عنه فالاعمال بالنيات

__________________
وعند الله لاتموت الامنيات

أستاذنا رجل الرجال:
فى إنتظار التعليق على مشاركتى رقم 66 لو تكرمت,,
مع إضافة ملاحظة: هذا العنف الدائم من والدى يقابله عنف مستمر من الأم ... وذلك موجه لى فقط دون أخوتى,, حتى أننى تعرضت لمحاولة القتل أكثر من مرة عن طريق الخنق... وطبعا أنا لست نبى الله إسماعيل ... حاولت الدفاع عن نفسى ...وكاد الأمر يتحول لكارثة...
ماذا أفعل لكى يسمح لى أهلى بالأستقلال بحياتى ... كما سمحوا لأخوتى البنات... كيف أجعلهم يرفعوا يدهم عن التدخل المستمر بحياتى ... ويكفوا عن مسلسل الأهانات وتحطيم الذات... ؟؟

العيادة مليااانة والمرضى كل يوم في إزدياد ^ــــ^ نسأل الله الشفاء للجميع ..

لو أطعنا جراحنا ماأنتهينا ... من عذاب وحرقة وأنينٍ

المآسي لا تنتهي ، والذكريات تجر بعضها البعض ..!

والعقول البشرية تختزل الكثير والكثير من المواقف والخبرات التى مرت في حياتنا " وهذا أمر طبيعي جداً "

فكلها تجارب تعلمنا وتصقل شخصياتنا مهما بلغت قسوتها ، والأهم من هذا كله أنها تمحص ذنوبنا ..

تذكرناها , وقفنا عندها ، بكيناها إلى هنا ويكفــــــــــــــــــــــــــي . لا فائدة من أن نعيش الألم مرتين " مرة وقت حدوثه ، ومرة وقت إسترجاعه " وقد يتضاعف العذاب بتضاعف عدد مرات الإسترجاع ..!

الذكرى تنام وإن طال نومها تموت إلا إن أيقضناها نحن ، و أرى أن الأغلبيه شرعوا في إيقاض ذاكرتهم ، و ركزوا على جوانبها
السلبية مع أنه من المؤكد أن لها جوانب إيجابيه أيضاً .

( قد تكون بعض الحالات تحتاج لعلاج ) لكن أفضل طبيب لأنفسنا هو نحن ، واول خطوات العلاج تبدأ من أنفسنا
إن أعتقدنا أنا بخير سنكون بخير ، أما إن بالغنا في التذكر والرثاء للنفس واستسلمنا للمنغصات فلا طبيب يداوينا ..!
المشاعر السلبية والضغوط النفسية عوارض تمر لكن لا تشبث بها .

واخيراً : لنتسلح بالإيمان ، فالحياة تحوى مفاجأت غير ساره .
والقلوب العامرة بالإيمان هي أكثر القلوب إستقرار وأمن وطمانئنة ..

__________________
إذَا هَاجَتْ أَمْوَاجُ الْفِتَنِ ، و تَمَزَّقَ شِرَاعُ الثَّبَاتِ ؛ فَتَأَرْجَحَ قَارِبُ الإيمَانِ مُؤْذِناً بِانْغِمَاسِ القَلْبِ فِي لُجَجِ الظُّلُمَاتِ
نَــاج ِ { لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنّي كُنْتُ مْنَ الظَّلِمِينَ }

ابني الكريم m s
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أشكر لك الثناء المخجل وبارك الله فيك وأسأل الله العلي القدير مدبر الكون ومالك القلوب أن يحنن عليكَ والديك وأخواتك ,ان يوسع في رزقك وأن يشفيك مما أصابك ,وأن يشفي والدك ويفتح على قلوبهم جميعاً بالهداية.
يعلم الله أني لم أتعمد تهميش موضوعك لا في الأول ولا هنا ولكن موضوعك حيرني وكنت أبحث له عن تفسير فلم أجد فهو يحمل متناقضات كثيرة منها:
1- الإبن الذكر الوحيد بعد بنات في المجتمع العربي يعاني من فرط الدلال وعدم الاتكال على نفسه من كثرة اهتمام الوالدين والأخوات فيه.
2- الأخوات هن من يشتكين من تمييز الوالدين للابن الذكر على حسابهن لأنه سيحمل شرف اسم العائلة.
3- أحن صدر وأرق قلب وهو الأم يحطمك ويقف ضدك.
3- الأب الذي يفخر بأنه أنجب ذكراً بعد بنات يقف ضدك.
4- والداك مختلفان ولا يتفقان إلا ضدك.
5- لم يوجد في أخواتك من تحن عليك في هذه المأساة.
6- كبرت واستم الجميع في مضادتك والتضييق عليك في رزقك.
7- تابع والداك وأخواتك مضايقتك في خطبتك.
التحليل :
1- إذا قلنا عن والدك حفظه الله ما قلت قلنا أنه سيء وبلا رحمه ولك العذر في ذلك فما الذي يدفع والدتك حفظها الله وأخواتك لذلك وهم عقلاء ويعلمون أنك سندهم بعد الوالد فمن تحصل لها مشكلة مع زوجها لن تلجأ لأمك بل لك كأخ يدافع عنها أي ببساطه أمك وأخواتك يفعلون عكس مصالحهم.
2- ما سردته في موضوعك وهنا من تفاصيل يلاحظ عليه السرد المحكم في ترتيب اضطهادك وأن الجميع ضدك.
أرجو أخي الكريم الإجابة على الأسئلة التالية:
1- لماذا يفعلون هذا فيمن يجب أن يحبونه ويكرمونه كلهم؟
2-كيف تستغني عنك العائلة وأنت الذكر الوحيد بين بنات ومن يخدمهم.
3-أين موقف الجد والجدة والخال والعم وبقية العائلة مما يحدث.
4- (وأرجو المعذرة) هل أنت تشابه والدك في بعض صفاته مع من حولك؟.
بانتظار اجاباتك وسنعمل أنا وأنت على التواصل خطوة بخطوة لنصل إلى الوضع النفسي الأمثل لك بإذن الله وتأكد بأني سأكون والدك هنا ( عمري 55 سنة) وأتشرف فما فعلته رغم كل هذه المتضادات يعتبر قوة فيك ومقومات تؤهلك لكل خير بإذن الله.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

ابنتي الكريمة سيدة المواقف:
الحمد لله الذي يسر لك نعمته في الوصول إلى هذا
وإجابة لسؤالك كيف تصلين إلى الرضا التام في تعويض زوجك وأقول لك :
بشسئين الأول هو إخباره بكل ما مر بيننا من تحليلات واإشادة بمواقفه وإخباره بالتغيير وسبب ما أنتِ فيه من سعادة وهو ذهاب القلق والتوتر والاعتذار له عما سبق.
الثاني الرجال يحبون التعبير عن الحب لهم بالأفعال ويقدرون ذلك ولعلك تفعلين هذا مع سحر الأنوثة وأكرر ما سبق أن قلته لأهميته وهو مشاركتك لزوجك وأولادكما بألعاب بدنية ما ئية جماعية لحاجتك أولا لذلك ولتعويضهم ثانياً وستجدين نتائج ذلك بإذن الله خير.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

أخي الفاضل
جزاك الله خيرا على جهودك الواضحة في مساعدة كل من احتاج للمساعدة النفسية

أريد أن أستفسر عن طريقة نفسية تجلعني أنسى المواقف التي مرت بي وتركت ذكرى مؤلمة
وخاصة اذا كانت مواقف من الزوج مثل خذلان و تجريح
كيف أنسى مرارة هذه الذكرى والتي اذا رمت بظلالها على حياتي فحتى في لحظات الهناء والسعادة تنغص علي بمرارتها وشدة تأثيرها على نفسي

ابنتي الكريمة دموع الورد1984
بكل مرارة أرى مثل وضعك وأشتغرب ما الذي يدفع الأم لتشجيع إبنها على ضرب أخته أمام طفلها الصغير وما الذي يجريء الشاب الصغير على ضرب أخته التي أكبر منه.
ويظهر لي أن والدتك نتيجة تربية قاسية أو تهميش أو أي سبب يجعلها تعتمد القسوة منهج في التعامل وهي من ينتظر منها الحنان وأن يهرب ابنك منك لها لا أن يبكي منها ومن خاله فهذا معاكس للطبيعي وهو ما يحيرني في هذه المواضيع, ولا بد من معرفة ظروف نشأة والدتك ووالدك لنعرف السبب وخاصة قولها ما ادمت هنا فسيضرب أولادك هل السبب صرفهم المادي وهم يرون أن من حق من يصرف أن يؤدب المصروف عليه بالضرب؟
بالنسبة لزوجك
أضر الدلال به وتعود على الاتكالية ولم يحسن قيادة نفسه بالزواج وما بينكما من أولاد وضاع باعتبار أنه لم يكن له شصية مستقلة تقودة إلى الأفضل فكان ملتزما بتحكم أهله ثم فسد بتحكم أصحابة, ومن مقومات نجاحه عند نفسه وأنه لم يضع في الحياة رأي زوجته فيه هل هو مستقيم أو ضاع ويحرص على ذلك لأنك الإنسان الوحيد الذي عامله على أن له شخصية مستقلة وينظر لهعلى أنه شيء فرأيك يهمه لترميم شخصيته أمام نفسه لا أكثر ولو أراد ذلك من أجلك أو لم شمل أسرته لفعل ما يرضيك ويرفع قدره عندك وهذا ما يجعله يصر على التواصل معك لمواصلة ترميم نفسه لا أكثر, وما تحسين له من حب ( هو ضغط ذكريات وشوق بدني في ظل عدم وجود البديل .
علاج موضوعك مع زوجك:
أغلقي على عواطفك في علبة وأفتحي عقلك وأكتبي في ورقة فوائد رجوعك له وسلبيات الرجوع وعليه قرري ولا تلتفتي لا لعواطفك تجاهه ولا إلى كلامه, وإن رأيتي الرجوع إليه لإافعلي التالي:
أخبريه أن لا يكلمك ولا يتواصل معك حتى يصبح رجلاً يملأ عينك وترين أنه يستحق أن يكون أب
فقضية الذكورة فقط فالحيوانات أكثر ذكورة وأولاداً من بعض البشر ولكن الرجولة شي ٌ آخر لإغذا أردتني فكن رجلاً حقاً وكن أب حقاً وإلا فلا شي لك عندي.
أسأل الله لك ولأهلك ولزوجك التوفيق والسداد والهداية ,ان يقر عينك بما أعطاك.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

ابنتي أنفاس العطور
قال ت العرب
والعين تعرف من عيني محدثها
إن كان من حزبها أو من أعاديها
لعل نظرته رسالة في طلب هل له مكان في قلبك أو تكون عين طبيب تفحص عيني مريض أو كأي بشر يسألك هل لك رغبة في التواصل فإن ارتخت له عيناك أكمل التواصل وإن كانت حادة توقف والله أعلم بما في القلوب و وتأكدي إذا أرادك سيعرف كيف يصل إليك ولكن قد يكون الشيطان ربطك به ليعيقك عن الخير ولا تلتفتي لكلام الناس إفعلي ما يملي عليك عقلك أنه الأفضل في ظل رأي والديك ومعرفتهم لمصلحتك.
أسأل الله لك التوفيق وللمسلمين

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.