ع الرغم انك انصدمت بشخصيتي الا انك مازلت ب اخلاقك العالية ، ممتنة كثير كلامك يبث بالقلب الطمأنينة يارب قدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به شكرا لك للموضوع هذا والموضوع السابق |
ايش المانع من انك تنفصلي من زوجك ؟؟ و تتفرغي لحبك ؟؟
هل فعلا خوف على زوجك او مع احترامى لك طمع تبغى الاثنين زوج واجهه اجتماغية و تحقيق رغبات و حبيب تعيشي معه قصه حب اختارى واحد و ابذلى جهدك معه مع الملاحظة ان مافيه شي يثبت نجاح احدى العلاقتين التوفيق بيد الله ياما بنات كانت مضرب للعفة و الاحترام و مافتحت عينها على حرام يوما ما و مع هذا تزوجت و تطلقت .. و العكس صحيح |
اختي اعانك الله
سؤال واريدك الاجابة عليه بينك وبين نفسك اولاً ومن ثم تجيبي عليه بصراحة ماذا لو اتضح لك وكشف الله سبحانه وتعالى شيء يصدمك ويرعبك وهو ان الشخص يحمل في قلبه شعور اتجاهك انك امراة رخيصة ليس لها قيمة وخانئة ولا تصلح للزواج وليس لها امان وهي تحلم ومن سابع المستحيلات يتزوجك ، وانه يقول في نفسه لو لم تبقى في الدنيا الا هذه المراة لما تزوجت طول عمري ، فماذا سيكون شعورك نحوه ؟ وهل ستبقين معه وهو في قلبه هذا الشعور انه رخيصة وخائنة وليس لك امان وتعملي اشياء خطيرة من غير علم اهلك بالخفاء وانك كما تعملين الدواهي خلف اهلك وخطيبك فغداً ستعملين من خلفه اشياء كثيرة ، وماذا لو اكتشفتي كذلك انه لا يحمل لك اي مشاعر وانه يريد امراة لم تكلم اي شاب ولا تعرف هذا الاشياء ويحبها تخاف من كل الرجال وخجولة جداً ولا تخرج من بيت ابيها ابداً ابداً ، فماذا ستفعلين ؟ |
أشد على يد وقلبك وأقول لك كان الله في عونك وأصبري ياأختي أسال الله أن يهديك للخير ويتوب عليك ويرحم ضعفك كم أنت محتاجه الأن لمن يسمع منك ويرشدك ويهديك للطريق الصواب ويخفف عنك ويواسيك وهو موجود هو الحي القيوم هو الحق سبحانه من يملك قلوبنا ويؤلف بينها ويباعد بينها ويثبتها كيفما يشاء هذا أولاً : إلجيء الى الله كما قال تعالى ( ففروا الى الله ) ثانياً : صدقيني الحياه كفيله بأن تنسيك الرجل السابق ولكن سوف تواجهي أمور صعبه جداً وذكريات أليمة ومواقف كثيره في حياتك وخيالك الأن ومستقبلاً .. أصبري لعل هذا كفارة لذنوبك عند كل موقف يطرحه عقلك رددي أستغفر الله أستغفر الله وأتوب إليه : لاتنسي ذلك , ثم أستعيني بالله وأبدأي مع زوجك صفحه جديده ناصعة البياض أكرمي نفسك التي كرمها الله تعالى , الى هنا أنتهى عقلي بالنصح لك وقلبي يقول لك : أنا أحب الأوفياء ولدي أقتراح لك يرضي قلبك( وربماعقلك ) أكملي زواجك : وأن رزقك الله بمولود أسميه على أسم الشخص , وكذا كسبتي عقلك وقلبك , وسوف تقولي يذكرني به ( أقول لك بمنتهى الصراحه لن تنسيه أبداً ) الا ماشاء الله ولأن الرجل يستاهل منك الوفاء لأنه لم يؤذيك بشي وكان صادقاً معك ولأنه حافض عليك حتى بعد علمه بزواجك كان نبيلاً حسب قولك . أختمي قصة حبك بهذه وأنهي مابينكم عاجلاً غير أجل وأخلصي وأصدقي مع الله ثم زوجك , |
اختي راح اكون صريح معك
شنو ما ابي انفصل عنه عشانه و يحتاجني و الكلام الي ماله معنئ ليه تلفين و تدورين انتي مو قدره وﻻ اهلة ملزومه منه من امتئ يبناء الزواج بشفقة او احسان انتي فعلا ما تستحقين زوجك . ايش ذنبه ان يرتبط بوحده غاطسه ب الخطأ لحد رجوله الواحد يصوم يصوم عن الحرام و يكد و يشتغل و يغرق ديون من شان يعيش الحب ب الحلال و في نهاية يحصد بصل ثانيا ايش هدفك من الموضوع اساس نصيحه مثلا عندك 3 حلول و من غير لف و دوران 1-تواصلي مع حبيبك و انفصلي عن زوجك 2-انفصالك عن حبيبك و اﻻبتعاد عن زواجك كم شهر لحد ما تصفي كل مشاعرك 3-اﻻنفصالك عن حبيبك و اﻻنفصال عن زوجك ف اﻻنفصال عن حبيب الغفله راح يعيد لك توازنك و حياتك و انفصالك عن زوجك ﻻنه يستحق من هي افضل منك من هي تحمل معاني اسمك من تقدر تعطيه مثل ما تأخذ من تقدر تهتم فيه و انا افضل الخيار اﻻخير من شان لو اراد الله ان يتقدم لك احد غيره تكون مستعده نفسيا و عاطفيا له فا الزواج قائم علئ هات و خذ و ليس قائم علئ الشفقه او العطف و اكيد مو ديكور امام مجتمعك |
لا تحكم عليها كيف انتهت .. بل احكم بحكم الله ورسوله
علاقة باطلة لا تجر إلا الألم .. ولو كان وفياً ولم يجرحها لكرمها وضمها إليه وتزوجها ... فلم تعرف إلا هو .. ولم تذق الحب إلا على يديه .. فكان باقياً خلفها مكالمة خلف أخرى ويستعرض بطولاته وإنجازاته ويسمعها أرق الحديث وأعذبه يشاركها بعض تفاصيل حياته فيشعرها أنها ملكة متوجة على عرش قلبه .. يتفنن في إغواءها لتتعلق به أكثر .. وبعدها يقول اسمحي لي لا أريد أن أتزوج...؟! لإني "تعقدت من الزواج" وإذا كان معقد فعلاً فماذا كان يغعل معها طوال الوقت ولماذا يجرها من "جرف لدحديره" أليس معقد ويفترض أنه بعيد عن عالم النساء... يتركها بقلب محطم ... فالمرأة إن أحبت أخلصت .. فكيف ستعيش بقلب سقيم...؟! هل هذه هي الصيانة والحفظ؟! والله لا أراه إلا غدر وخيانة ... إنسان مريض يحتاج لعلاج أو بتر من المجتمع... ويكفي لو برز له أباها أو أخاها لولى هارباً كما يهرب الشيطان عند سماع الآذان.. |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|