إبني عمره 10 سنوات لاكن مايقبل كلامي أونصيحتي يعاند بشده أو يقول حاضر وما يسوي الطلب الي أطلبه
لاكن قدام الناس يدعي المثالية وينصح الأطفال النصائح إلي أقولها له ويش تفسرون حالته

اختي العزيزة
احس ان ولدك عنيد ويكابر مدام انه ينصح غيره يعني ان اهو يعرف الصح من الغلط بس يكابر وفي هذه الحاله اذا رفض اي نصيحة عاقبيه وحرميه من الشي اللي يحبه انه ولدي يكره الدراسه ويوم عجزت معاه كلمت مدرساته ماعرفت شنو الحل كل يوم يصيح من يصحى من النوم لين يرجع حتى في المدرسه يصيح والمدرسات مايقدرون عليه واهو ألحين بروح صف الثالث ولين رجع من المدرسه يرفض الدراسه وصرت أعاقبه مايطلع من البيت يوم اللي مايدرس وأحرمه من شوفة عيال عمه وخواله ولا يلعب بألعابه صار أحسن من قبل على الأقل.
بس انصحج انج ماتضربينه والله يهديهم ويصلحهم.

الله يصلح حاله كان ودي أفيدك حبيبتي بس ما عندي فكره على كل الأطفال في هذا العمر أغلبهم مشاكسين ومعانديييييين من الدرجة الأولى

يا اختي طولي بالك

كل الاولاد بهالعمر بهالطريقه

ابني عمره 10 سنين مطلع عيني
و حركاته ما تبان الا قدام ابوه الله يهديه والاب يعصب ويلومه
و اكون منبهته انه هذا التصرف عواقبه رده الفعل من ابوه و المحيطين بيه

احاول مع الاب اخبره انه طفل ولا زال صغيرا لا يزن الامور كما يجب

نظمي وقته بنفسك لا تتركيها عليه
ابنتي اصغر منه لكنها تفهم و تتقبل النصيحه و تفكر قبل اي تصرف
و هذا ما لاحظه عليها المحيطين بها من المدرسات و معارفنا
نفس المدرسات درسو الاثنين
مع ان التربيه واحده و التوجيه واحد
الاطفال يختلفون عن بعضهم لا بد ان نسلم بهذا
ولكل طفل ميزاته و حسناته
هذا لا ينفي انهم اطفالنا ونحبهم كما هم و مع العنايه و المتابعه ان شاء الله نحصد الخير
فقط لا تياسي وحاولي و كرري المحاوله

الله يصلحهم ويرزق كل محروم

__________________

اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)