هي تبحث عن الحب والحنان وهو يبحث عن الجنس - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المقبلين على الزواج مواضيع تهم المقبلين على الزواج من الرجال والنساء

موضوع مغلق
قديم 26-02-2006, 04:25 PM
  #1
جريحى1
عضو جديد
 الصورة الرمزية جريحى1
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 19
جريحى1 غير متصل  
هي تبحث عن الحب والحنان وهو يبحث عن الجنس

الفتاة هي الفتاة مهما تغيرت جنسيتها أو اصلها أو بيئتها أو دينها أو درجة التزامها فهي عاطفية وسريعة التأثر

بما حولها وحساسة


أهم مشاكل البنات ونفسياتهن : الاكتئاب – الكبت – الحاجة للسماع – الحاجة للعطف – الحاجة للحب ( الفراغ العاطفي

حب لفت النظر – الحاجة الفطرية



وليس هناك مشكلة من العلاقة الثانية لأنها علاقة سوية مستقيمة لا خطر منها , والخطر كل الخطر

من علاقة الصياد بالضحية


وتكفينا هنا الإشارة إلى مشورة امرأة مسلمة كانت سبباً في نجاة المسلمين جميعاً

من فتنة معصية الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ألا وهي أم سلمة


أم المؤمنين رضي الله عنها في قصة الحديبية .. حينما أشارت على النبي صلى الله عليه وسلم بالحلق والذبح

فلما فعل ذلك قام المسلمون وجعل بعضهم يحلق بعضاً .. فلا يدعي أحد بعد ذلك بفساد رأي المرأة فذلك سفه منكر


الذي يلعبه الشاب في السوق والشارع والجامعات المختلطة , وكذلك من خلال التلفون والانترنت في هذا الوقت ! والذي

تكون الفتاة فيه كالجارية التي يتمتع بها الرجل – وقد يتمتع بها غيره ايضا تحت التهديد - ثم يرميها ليبحث عن غيرها



إن الفتاة هي الفتاة مهما تغيرت جنسيتها أو اصلها أو بيئتها أو دينها أو درجة التزامها .. فهي عاطفية وسريعة التأثر

بما حولها وحساسة جدا للانتقاد وللمدح


والثناء وتصدق بسرعة وضعيفة وتحتاج لمن يسندها وكثيرة كلام وتحب أن يسمعها الناس وعند الحب تفقد عقلها


وتصبح كاللعبة بين يدي الشاب وقد تعطيه كل ما تملك بدون أن تعي ما الذي تفعله بنفسها وما الذي تجنيه من جراء ذلك




يريد الشاب أن يبدأ في علاقة مع الفتاة .. فإنه يفكر فيها كأداة أو وسيلة لتفريغ شهوته

بينما البنت تنظر للشاب على أنه مصدر للحب والعاطفة والقوة




قد يكون الرجل يريد نوعا من العاطفة وقد تكون البنت تريد شيئا من الحاجة الجنسية ولكن الغالب – في نظري – هو ما ذكرت ..

ومن خلال سماعنا لكثير من القصص نجد أن الشاب بمجرد أن ينتهي من البنت وبعد أن يدنس شرفها

نجد أنه يتركها لغيرها بينما هي تظل تحبه وتنتظر وعوده بالزواج وبالحياة العائلية السعيدة



فالرجل ينسى الحب بسرعة بينما الفتاة لا تستطيع هذا غالبا



مسكينة الفتاة دائما الضحية – تحب أن تترجم الحب إلى علاقة زواج , ولا ترضى أن تكون أداة يلهو بها الرجل وتلهو

هي به لفترة ثم تتركه ويتركها .. ولهذا فهي تطلب من صديقها الزواج وتلح عليه في ذلك .. وهو لا يريد تحمل أعباء

الزواج وتكاليفه ولهذا يكتفي منها بما تعطيه من نفسها ثم يتركها





هناك علاقة حب بين رجل وامرأة بدون "جنس" ولكن هذا شيء نادر جدا



وراء الحب شي سوي الالم

لم تعد الفتاة تحب من تجده وإنما الذي يعذبها


فعلاقة الحب هي لمسة الحنان وقبلة المودة



فعليكي عزيزتي بأن تكوني فتاة وفتى الأحلأم في الوقت نفسة [بأن

تكوني فتاة تبحث بداخلها عن فتى الأحلأم تجعلة في جوفها وقلبها


تعيش معه قصة رومانسيه خيالية وأياكي الخروج من هذة الدائرة


وألأسوف ترمي بكي هذة الدائرة الى الهلأك كذلك فأنا لازلت أؤمن بوجود تلك الفتاةالأصيلة


المخلصة الرقيقة والرومانسية الجميلة في كل شئ .. ولكن لم يوافيني الحظ بأن



التقي معها ألى الآن .. فذلك لايدعوني أبدا أن أفقد الأمل




عندما يريد الشاب أن يبدأ في علاقة مع الفتاة .. فإنه يفكر فيها كأداة أو وسيلة

لتفريغ شهوته , بينما البنت تنظر للشاب على أنه مصدر للحب والعاطفة والقوة .

هي تبحث عن " الحب " وهو يبحث عن " الجنس"

قد يكون الرجل يريد نوعا من العاطفة وقد تكون البنت تريد شيئا من الحاجة الجنسية ولكن الغالب – في نظري – هو ما ذكرت ..

ومن خلال سماعنا لكثير من القصص نجد أن الشاب بمجرد أن ينتهي من البنت وبعد أن يدنس شرفها نجد أنه يتركها



لغيرها بينما هي تظل تحبه وتنتظر وعوده بالزواج وبالحياة العائلية السعيدة ..

وإذا ذهبت للشاطئ في يوم من الأيام .. فستجد أن حرارة الأرض تتغير بسرعة بتأثير الشمس .. بينما الماء يحتفظ

بالبرودة والحرارة لفترة طويلة .. وهذا يشبه حرارة الحب عند الرجل والمرأة .. فالرجل ينسى الحب بسرعة بينما الفتاة لا تستطيع هذا غالبا .

ولا أنسى أن اذكر أن الفتاة الشرقية – سواء كانت مسلمة أو غير مسلمة – تحب أن تترجم الحب إلى علاقة زواج , ولا

ترضى أن تكون أداة يلهو بها الرجل وتلهو هي به لفترة ثم تتركه ويتركها .. ولهذا فهي تطلب من صديقها الزواج وتلح

عليه في ذلك .. وهو لا يريد تحمل أعباء الزواج وتكاليفه ولهذا يكتفي منها بما تعطيه من نفسها ثم يتركها





الفتاة العاقلة لا تؤمن بالحب من أجل الحب ولكنها تؤمن


بالحب كمقدمة للزواج


ليست كل علاقة بين شاب وفتاة تكون على هذا الشكل فيمكن أن تكون هناك علاقة حب بين رجل وامرأة بدون "جنس"

ولكن هذا شيء نادر جدا .. وفي دراسة أمريكية تبين أنه اقل من نصف فتيات العينة ( 47% على ما اذكر ) كن ضحايا

لاغتصاب اصدقائهن ! وحوالي عشرين بالمائة كن ضحايا لاغتصاب أقارب واصدقاء العائلة .. يعني : سبعين في المائة
من الفتيات كن ضحايا للعلاقة " البريئة " !!



هذه النظرة من الشاب للفتاة لا تخص إلا فئة الصيادين والطرائد .. أما الشرفاء فلا علاقة لهم بكلامي



كل ما تقدم أقول أن أسباب الوهن الذي وقعنا فيه والداء الذي غرقنا فيه هو الابتعاد عن منهج الحق سبحانه القائل : ( إن هذا القرآنَ يهدي للتي هي أقومُ

ويُبشرُ الذين يعملون الصالحاتِ أن لهم أجراً كبيرا ) إن الطريق الأقوم الذي لاعوج فيه هو طريق القرآن وطريقة القران في القضية هي العفاف قال تعالى : ( قل للمؤمنينَ يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فرُوجَهم .. الآية ) وقال : ( قل للمؤمنات يغضضنَ من أبصارهنَّ ويحفظنَ فرُجَهن .. الآية ) وقال عليه الصلاة والسلام : ( يا أمة محمد ما أحد أغير من الله أن يزني عبده أو أمته تزني يا أمة محمد لو


تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا وبكيتم كثيرا ) وعن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من ستر عورة أخيه المسلم ستر الله عورته يوم القيامة ومن كشف عورة أخيه كشف الله عورته حتى يفضحه بها ) وأخيراً اقرءوا قول الله تعالى : ( إن الذين يحبونَ أن تشيعَ الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذابُُ أليمُُ في الدنيا والآخرةِ والله يعلمُ وأنتم لا تعلمون )



وبعد ، وبعدما عرجنا على هذه الظاهرة الخطيرة ظاهرة المعاكسات في البلاد الإسلامية وبعدما وضعنا اليد على الجرح وتحسسنا مكان الالم وعرفنا الداء والدواء نقول متى سنفيق متى ندرك ما يراد لنا .




من خلال التلفون والانترنت في هذا الوقت ! والذي تكون الفتاة فيه كالجارية التي يتمتع بها الرجل – وقد يتمتع بها غيره ايضا تحت التهديد - ثم يرميها ليبحث عن غيرها



وعند الحب تفقد عقلها وتصبح كاللعبة بين يدي الشاب وقد تعطيه كل ما تملك بدون أن تعي ما الذي تفعله بنفسها وما الذي تجنيه من جراء ذلك !!






نجد أن الشاب بمجرد أن ينتهي من البنت وبعد أن يدنس شرفها نجد أنه يتركها لغيرها بينما هي تظل تحبه وتنتظر وعوده بالزواج وبالحياة العائلية السعيدة الى متى ؟





و السمو حة

تحياتى


اخو كـــــــــم جريحى1
قديم 26-02-2006, 04:44 PM
  #2
الأب الحنون
قلم مبدع
 الصورة الرمزية الأب الحنون
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 907
الأب الحنون غير متصل  
مشكوررررررررررررررررررررررررررةعلى الطرحالرائع,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قديم 26-02-2006, 06:20 PM
  #3
جريحى1
عضو جديد
 الصورة الرمزية جريحى1
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 19
جريحى1 غير متصل  
تسلم ياخوووووووي

ليس كل الشباب البعض


أيها الأحبة والله إن العين لتدمع.. والقلب ليحزن حينما يرى ويسمع مثل هذا الأمر، وكم من ذئب بشري يفترس


ضحيته باسم المحبة والعشق وما علمت الفتاة أنه لو كان صادقا في حبه ورجلا نزيها كما يقول لأتى البيوت من

أبوابها وتقدم إليها ولو كان يحبها فعلا في وضح النهار، لم يتدسس في ظلام الليل، فهو سارق العذارى.


إنه يوجد من بعض الشباب من يفتخر أن له علاقة بفلانة وفلانة وأنهن وقعن في شراكه

وأصبحن خاتما في يده، وللأسف يقع هذا كذلك من بعض الفتيات من تفتخر أن لها علاقة

بفلان ولكن كل يختلف عن الآخر بافتخاره، وربما تسمع من الشاب أو الفتاة

أن هذا حب شريف، كما يسمونه وأدن العلاقة التي بينهما شريفة وكلام يرددونه ولا



يدركون مخاطره، فأريد أن أسألهما هل هذه العلاقة التي بينكما شريفة، أم لا؟

فإن كانت شريفة كما تقول أيها الشاب فاذهب إلى بيت أهلها واطلب منهم محبوبتك كما تزعم وانظر ما يكون الجواب فمتى كانت هذه العلاقة

شريفة وهي من غير قران بينكما، وكيف نشأت العلاقة بينكما؟ هل هذه علاقة شريفة؟


إذا فهي علاقة أسست على غير تقوى الله. وقد يعتقد بعض الشباب

أن المعاكسة مجرد تسلية، فمتى كانت أعراض المسلمين تسلية لهؤلاء.


وهناك من المعاكسين من تسمع منه الكلام المعسول يعطي المسكينة من طرف اللسان حلاوة لكنه يفترس كما

يفترس الأسد ضحيته إذا تمكن منها.

ولتعلم الفتاة المصونة أن هذا ليس طريقها وليس هذا ما أمرها به دينها فقدوتها أمهات المؤمنين خديجة وعائشة


رضي الله عنهن ولتفتخر بدينها وبحجابها وعباءتها، فوا لله هي عزها وشرفها، فالأنذال واللئام يخشون من هذا


اللباس ويحترمونه، وحينما يرون الكاسية العارية المتبرجة السافرة يتجرؤون عليها، بل يطمعون بها لأنهم

يعتقدون أنها لو كانت شريفة كما يقولون لما لبست هذا اللباس، فهي سلعة رخيصة وهي منظر للرائح والغاد، فوا لله


إنها مسكينة والبعض من النساء وللأسف الشديد تحاول فتنة الرجال ولفت الأنظار إليها وما علمت أن الرجال


يستحترونها وينبذونها ولو سألتهم أترضون بها زوجة لأجابوا بالرفض الشديد


التقليد الأعمى لما يسمع ويشاهد من الشاب والشابة فحينما يسمع الشاب والشابة من الكلمات الماجنة الساقطة

والكلمات التي تتحدث عن الحب والغرام فتتشبع نفسه بها ويحاول محاكاة ما يسمعه ويشاهده فالمرة الأولى يتعلم


والمرة الثانية يطبق فيتفنن في أسلوبه واحتياله بعد ما كان لا يعرف شيئا في هذا



. الترقيم من الشاب وهذا وللأسف يفعله بعض الشباب وهو رمي رقم هاتفه للفتيات وهذا من وقاحة المرء وقلة

حيائه إذ كيف يرمي برقمه من غير فكر ولا روية فمن الممكن أن يتعرض للمساءلة والعقوبة لأنه تصرف أحمق وشاذ


والسموحه

اخوك

جريحى1
موضوع مغلق

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:18 PM.


images