التحرش الجنسي من قبل الخادمات وأهمال الأم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أريد أن لأسرد قصة عن فتاة في العشرين من عمرها ومقبلة على الزواج، وهي كما روتها
أواجه مشكلة صعبة لم أجد لها حلا فأرجوكم ساعدوني، سأروي لكم حكايتي: منذ البداية تزوجت أمي وهي صغيرة في السن، وكنت أنا أولى بناتها، لم تكن تعرف كيف تهتم بي. المشكلة أنها كانت عندما تخرج تدعني مع الخادمة، وأنا كنت صغيرة في السن لا أعلم شيئا، فكانت هذه الخادمة تعلمني أشياء لا أعرفها في ذلك الوقت، كانت دائمًا تدخل إصبعها في العضو الأنثوي لي، وكنت في البداية أتألم وكانت تهددني بالحرق والضرب إذا أخبرت والدتي. كنت صغيرة ولم أعرف شيئا، وكنت أخبر والدتي ولكنها لم تكن تصدقني؛ لأنها كانت تثق في هذه الخادمة ثقة عمياء.
وعندما أصبح عمري أحد عشر عامًا جعلت ابن خالتي الذي كان يصغرني بعام يمارس معي الجنس، حدث ذلك مرة واحدة فقط، وبعد عام تقريباً بلغت وأصبحت تأتيني الدورة الشهرية، وكنت ما زلت أخاف من هذه الخادمة، فأخذت تعطيني القلم لأدخله في فرجي، وكنت أرفض، ولكن لا حول لي ولا قوة، وأيضًا كانت تعلمني أشياء أخجل من ذكرها لكم.
وبعد ذلك بعام (أي بعد بلوغي) ذهبت الخادمة إلى بلادها ولم تعد، وتركتُ كل الذي كانت تفعله معي، ومنذ سنتين تقريباً بدأت ألاحظ وجود لون لا أدري ما لونه بالتحديد، ولكنه قريب من اللون الأسود، كان يظهر هذا اللون على منطقتي الجنسية، وعندما أخبر والدتي عن هذا اللون لا تعيرني أي اهتمام، ولا أستطيع إخبار أحد غيرها.