ستكون خطتي كالتالي..
اعطاءة فرصة أخيرة.. بالمقابل الحرص على الا يصدر مني اي خطأ قدر الإمكان وخاصة أمام أهله من ناحية لأرى هل تعاملي معه فعلا هو ما يؤثر على احترامه لي ومن ناحية أخرى لكي اكون مرتاحة الضمير لو انفصلنا لأني بذلت جهدي لأكون كما يحب...

المهم الان الخطوة الأولى وهي الرسالة احتاج لمساعدتكم فيها...

__________________
ربي احفظ لي ابنتي ..

هذا ماعليك فعله في حال رجعتي.. لكن لا تستسلمي وتعودي لعاداتك بسرعة.. بحيث تفكري انا سكتت مرة ومرتين واحترمت وجود اهلو وما احترمني وتجي بعد شهر تعلني الانفصال..

خذي وقت كافي ست شهور سنة وان شاء الله بتحسن الوضع.. أبرئي ذمتك وتأكدي هل عصبيته واهاناته كانت مجرد ردات فعل أم أنها صفات ملازمة له مهما داريتي..

__________________
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

صدق الله العظيم

ولا تقولي له: سأعطيك فرصة أخيرة بل قولي لنعطي نفسنا وزواجنا فرصة.. قولي ان لم يكن لاجلكما انتما الاثنين فمن اجل ابنتكم..لا تدوري كثيرا في دائرة الاتهامات.. اذا حاسة بالاهانة من المبادرة فزي ماقلتلك تحججي ببنتك..

__________________
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

صدق الله العظيم