لا اقصد ان لا تسأل الا في المناسبات.. بل ذكرت هذي النقطة لاشرحلك الفرق بين الثقل والاهمال..

تكون ثقيل اذا كان تواصلك معها متوسط مع كل النقاط الي ذكرتها.. اضافة الى السؤال في المناسبات والوقوف معها في المحن من باب الشهامة..

وتكون مهمل اذا كنت وسط او قليل التواصل،، ولكن لا تبالي بالمناسبات (عيد ميلادها..) ولا تكترث لمرض او مشكلة اصابتها او اصابت احد من اهلها..

التدرج في الثقل.. يعني جرب بالبداية تنقص من الرسائل الصباحية.. اذا كانت متعودة لما تصحى تلقى رسالة منك خليها تفتقدها.. وشوف ردة فعلها... وجرب كمان بالليل ما تسأل او ترسل تصبحي على خير.. واذا سألتك طبعا لن تقول لها انا أثقل عليك ! او لا اريد ازعاجك لاني اعرف انك ضقتي مني! لا فقط تغابى وتحجج بأي شيئ..
واذا ألحت اقلب الامر عليها قولها انتي ليش صايرة نكدية؟؟ خليها تفهم ان تصرفك ليس وراءه تخطيط.. بل انت كذا مشغول بنفسك ومالاقيلها وقت كثير..

كذلك انقص كلمة حبيبتي من الرسائل والقلوب والورود خليها نادرة ما امكن..

والهدية فقط في المناسبات فاجئها بهدية حلوة

ان شاء الله ينصلح حالكم

وكلامها الصريح بان تخفف من الكلام الحلو والاهتمام.. معناتو انها غير مرتاحة ومنزعجة جدا،، لاننا نحاول ما امكن الا نجرح الطرف الاخر بهذا الصد..

انت يعني رغم تصريحها الواضح لم تغير اسلوبك؟؟

تدارك الامر و استفيد من الخطة الجديدة لتعرف هل لازالت تنوي الزواج ام انها فقدت الحماس و انت كذلك شوف كيف ستتأثر نفسيتك لان كلامك في البداية.. كأنك مش متيقن من حبك لها.. كانك تغصب نفسك على حبها والزواج..

لا بالعكس انا متيقن من حبي لها واريدها زوجة لي لكن الخوف من مقابلة الصد بالصد من قبلها وبالتالي كل طرف راح يطنش وتبرد العلاقة وتنتهي هذا ماكنت اقصده ..

وشكرا شكرا لكي اختي مسك الليل