لوفتي وكوكتيل..

المعذرة .. أكتب من الموبايل ولا أستطيع اقتباس الكثير.


ليس لدي كثير علم .. ولكن أليس المقصودون بحديث (وفرقوا بينهم في المضاجع...) من هم في سن العاشرة؟

يعني الأطفال الذين يحتاجون تربية وتوجيه .. والذين لا يفهمون أصلاً أبعاد وحدود العلاقات الأسرية.

فكيف ينطبق ذات الكلام على البالغ العاقل .. الذي من المفترض أنه إنسان سوي؟!!


طيب يعني بناء على كلامكم ماله داعي البنت تحضن أخوها أو تلعب معاه .. لأن الشيطان شاطر!

وماله داعي تحضن أبوها لأن هناك أب في مكان ما في العالم اعتدى على بنته!



يعني التصرفات والسلوكيات الشاذة وغير السوية يفترض أن تتحكم في علاقتي بمحارمي وتقننها؟!

السلوكيات الشاذة يفترض أن تشككني في أهلي اللي عشت معاهم عمر؟!!

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

الأب شي و الخال شي ثاني و خاصة عندما بكون في شاب

والرسول صلى الله عليه و سلم امر بتفرقة الاخوان و هم الأطفال عن بعضهم في الفراش

والأب اللي يتزوج مبكراً ولا يكون الفارق بينه وبين بناته كبيراً .. عادي وإلا فيه كلام؟!!

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

ولماذا حث على تفريقهم وهم في سن لا يدركون كثيرا هذه الامور؟
اليس لتربيتهم على البعد الجسدي عن بعضهم وقت النوم والاسترخاء
لانه مدعاة تحرك الشهوه في هذا الوقت والوضع؟
طيب اليس المساج فيه نوم واسترخاء>>اكرر هذه النقطه لا تخص صاحب الموضوع<<
وقد يجر لامور تحصل فقط بين الزوجين ؟!

لا تعممي الموضوع يا عزيزتي انا حددت نقطة معينه وهي قولك ردا على سؤالي هل هو عادي الخال او العم يسوي مساج لظهر بنت اخته او اخوه وباقي جسدها ؟قلتي عادي!
وهنا تتحدثين عن قبله وضم ولعب مع اب او خال ...وانا قلت كل هذا "عادي" وحددت كلامي بالمساج للظهر وباقي الجسم اللي قلتي انه عادي يسويه الخال لبنت اخته والعم لبنت اخوه

ولا دخل للشكوك والنوايا انا اضم عيال اختي ويضموني واقبلهم على خدودهم ويقبلوني
وكذلك افعل مع اخوالي
ان كنا بنشكك بالنوايا فنحن نفعل هذه الامور العاديه التي لم نقصدها بكلامنا



وجميل ان الاخ وضح ان المقصود انها تسوي لخالها مساج لراسه
عادي يا اخي تسوي لخالها مساج لراسه
وباقي التجاوزات "الغير مقصوده" انظر لها نظرة انها متعوده وعليك تنبيهها بشكل صريح وليس تلميح لكن باسلوب طيب حتى تتقبل

اول حاجه الاطفال عند سن التفريق يكونوا بسن التمييز ويفهموا الصح من الخطأ عشان كذا الله امرنا بضربهم ع الصلاة بدا العمر لدرجة انو حتى أعمالهم تترتب عليها احكام شرعية !!!
-الشيء التاني انو دا الحديث يوعينا ع نقطه محددة ومعروفه اما مشكلة الخال وبنت اختو جالسين يمزحو مع بعض و تضمو وتسلم عليه دي مافيها اي مشكلة والشرع وضح لنا كمان حدود علاقتنا مع بعض وخاصة بهذي المسائل
ف مزح الخال مع بنت اختو وتقبيله لها وحتى لما يحضنها عند الزيارة مافيها شيء نهائي بل جائز ومباح !!
نجي عند النقطة اللي كلنا متفقين عليها وهي انو الوحدة تقدر مشاعر زوجها وغيرتو دي مافيها حاجه بالعكس شيء حلو وإحسان منها

اختي يزاج الله خير..

عطينا شي من الشرع اللي يأيد ان تقبيل الخال لبنت اخته وحضنه لها جايز ومباح..

عن نفسي اجهل هالشي فياريت تنوريني بارك الله فيج



.

عنوان الفتوى: حكم معانقة الفتاة أو تقبيلها لأحد محارمها


هل يجوز لِخَال البنت أو عَمِّها أن يُقَبِّلها بقصد السلام والترحيب بلهفة على خَدَّيها أو يَحْضُنها أي أن يلمس جسده بجسدها سواء كان يَكْبُرها أو يَصْغُرَها سِنَّاً؟

نص الجواب


الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..

فاعلم حفظك الله أن الخال والعمّ من محارم الفتاة، والأصل في ذلك قوله تعالى :{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ ... الآية} (23) سورة النساء.

ولذا يجوز من حيث الفتوى للرجل السلام على ابنة أخيه أو ابنة أخته، وكذا يجوز له أن يقبِّلها على خدِّها أويحضنها من باب السلام لأنه محرم لها، إلا إذا كان هذا السلام أو العناق مصحوباً بشهوة فحرام.

والأولى تركه من حيث التقوى والورع خاصة إذا كانت الفتاة في سنٍّ تشتهى فيه، أو كانت هي وخالها أو عمها في سن ٍّ متقاربة، أو كانت دونهما في السن، وإنما قلنا ذلك درءاً للفتنة وسداً للذريعة، من باب التقوى، والأفضل الاكتفاء بالسلام باليد أو التقبيل من الرأس، وإلا فالفتوى بالجواز كما أسلفنا، والله أعلم.