الحَبِيبةُ : مهرة
بيْن الأمْسِ واليْومِ الكَثِيرُ مِنَ الحَكَايَا ..
الكَثِيرُ ممَّا رَأَتْ عيْناي/ عَيْنَاكِ, وسَمِعَتْ أُذناي/ أُذُنَاكِ, وَحَرَّك قلبِي/ قَلْبَكِ ... وقتلنِي/ قَتَلكِ!!
إنِّني أُؤْمِنُ بِلَحَظَاتِ العَجْزِ وَاليأسِ, وَأُحِبُّ أَنْ أَقِفَ بَعْدَهَا بِقُوَّةٍ -مُخلِّفةً وَرَائِي كُلَّ مَا كَان-! فَمَا خَسِرْناه يَا صَدِيقَة :
هُوَ مَا كَانَ يَجِبُ عَلَيْنَا أَنْ نَخْسْره !!
عَزَاؤنَا وَأُنْسُنَا [ وَعْدُ الله ..
وتهيِمُـ بِي كَلِمَاتُ عِلْوان؛ لتُطَبِّبَ جِرَاحِي/ جِرَاحِكِ:
" إنَّ كُلَّ امْرَأةٍ مُمَيّزةٍ يَخْلُقُهَا اللهُ يَخْلقُ مَعَهَا أَحْزَانًا وَمَشَاكِلَ كَثِيرَة؛
لَـَأنَّ تَمَيزهَا هُوَ خُرُوجٌ عَنِ المَأْلُوفِ
وَإِلَّـا مَا كَانَ تَمَيزًا أَصْلـًا"!
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
| مواقع النشر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|