ابنتي الكريمة :
أسأل الله العلي القدير أن ييسر أمرك ويبدله بيسرين
1- لا يصلي ولا يتصرف من تلقاء نفسه ليدير حياته ولا ينجب ولا يقدر عملك معه.
2- أنت تخشين من كلمة مطلقة (لأنك تربيتي على أنها كبيرة جداً) وهي نعمة في بعض الأحيان.
3- كما قال من سبقني بشأن بقاءك معه وهو تارك للصلاة فقد تكونين آثمة .
4- قد تكونين غير مؤهلة لاتخاذ قرار البقاء والسعي لإصلاحه أو مفارقته لأنه لا يصلي فأجعلي من يقدر على ذلك أن يعينك عليه وحملي المسؤولية من هو أهل لها فأذهبي لبيت والدك وقولي له زوجبي لا يصلي ولا يؤدي حقي ولا أريده إلا إذا أصلح من شأنه والباقي على والدك فإن كان معهم عليك فالجئي لأخيك ليقف معك أو خالد ليفهم والدك موقفك الشرعي.
5- أطلبي من أخيك يحضر لك فتوى من الإفتاء في حكم من تجلس مع زوجها الذي لا يصلي فهو مفتاح العلاقة.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.