أرفض ربط عذرية المرأة بزوال شيء معين ...!
وأوافق أن درجات النزاهة تختلف باختلاف من لم تكن له سابقة أياً كانت ، فيعجب ربك لشاب ليست له صبوة ...
العذرية هي شرف وحياء وجمال شخصية وهيبة كيان ..
للقلوب عذريتها وللنفوس طهرها ، وهي أشمل وأضخم من أن تربط بخطوة معينة لو حصلت لفاقد/ة عذرية القلب لانفض منه كل طهر ربما !
أعود لمشكلتك ..
أختي الطاهرة /
لاترفضي الخطّاب ، توكلي على الله ولا توقفي حياتك على حادثة معينة ...
بالذات إن كنتي لم تفعلي الجريمة الكبرى ، أما الاشياء التي لايسلم منها إلا القليل في هذا الزمن فهي ليست عثرة في طريق الزواج والعفاف..
بعض الحلول أوردها بعض الأعضاء قد تفيدك , وعلى كل حال أنا لا أقترح التوقف ...
الحياة تمضي ، فلنشاركها المُضي ولا تنوقف ..
وبالتوفييييييق ...
__________________
الكلمة الطيبة صدقة