أولاً : كتب الله لك الأجر والمثوبة في إحتسابك تربية أبناءه
وإن كان الأيتام هم من فقدوا الأب وليس من فقدوا الأم

ثانياً : لامانع من الزواج بغير جنسيتك إذا كانت ظروفه جيدة وسهلة
أما إن كانت صعبة .. فيتوقع حدوث مشاكل كثيرة مع مرور الأيام

ثالثاً : مثل ما أنتي ترغبي العيش في بلدك وتحني له .. هو كذلك .. فحطي هذا في الإعتبار

رابعاً : لاتنسي أن له 3 ذكور وسيكبرون يوماً ما .. فربما تصعب المشقة بالسكنى جميعاً في بيت واحد ولربما حصول الفتنة

خامساً : إن قررتي الزواج منه بعد الإستخارة .. فأنصحك بأخذ وقت كافي في فترة عقد القرآن وقبل حفل الزفاف للتعرف أكثر عليه

اشكرك على المرور لكن بدون ان تزعل مني لم تقول شي جديد بالنسبة لأولاده انا اعتبرهم اولادي وهم في سن اخوتي الصغار موضوع الفتنة ملغي تماماً من قاموسي انا دخولي عندهم يعني اني ام لهم لكن ام صغيرة فقط وانا اوضحت ان ظروفه المادية متوسطة ولكن جنسيته كعادة دولنا العربية تضايقه كثير في دخولها وعليه تشديدات لكن ليس من المستحيل اختراقها وانا لااعيش في بلدي انا اعيش في بلد عربي مسلم هو يعيش في بلد مسلم فقط وبالنسبة لليتم عنده بنت صغيرة وفقد الام بالنسبة للبنت صعب جداً وهو احد اسباب تردده من الارتباط بأي فتاة ..اخيرا اشكرك مرة اخرى واعتذر منك ان ضايقتك كلماتي ..

__________________
((رب اجعلني مباركا حيثما كنت.))