أنا ياجماعة الخير إلى الحين ماشفتها تقريبا 3 أسابيع واسبوعين مااتصلت عليها طيب
هي كمرأة ماتقول زوجي وينه ليش مايتصل مايسأل ما ما ما ما انا قاعد اسوي الزواج هذا لمين ؟ وراح ادفع تكاليف عشان ارضيها عشان مين ؟؟

انا قلت الطنااااش هو الحل هي الخسرانة والحلقة الاضعف في هذا الموضوع يقولون ايام الملكة هي أحلى ايام العمر صح وين احلى العمر ...........

ضيعت احلى ايام العمر تصدقوا الحب كان موجود في داخلي ايام الملكة لكن الحين عشان ثلاثة اسابيع ماشفتها وماسمعت صوتها ومادورت علي زي إلي تقولي انت الي تجري ورايا باقي على الزواج شهر رمضان وشوال خليها بكيفها مالها الا الطنااااش وراح اسوي الي في راسي وبكيفها عاد هي الخسرانة اولا واخيرا انا عندي نظرة في الشخص لمن اقابله هذه من يوم الملكة حسيت بشي غريب مثل انها ماتصلح لي فالله يستر بس

الطناش هو الوسيلة الوحيدة تفادي لاي مشكلة تصير بيني وبينها وبعد الزواج يحلها الف حلال
بعد الزوج سمعت كلامي طاوعتني اصير لها الي تبقاه قست وركبت راسها طناش اقلل التمشيات والطلعات وفي البيت اقلل الكلام معاها اروح انام بدري ممكن اقعد بره البيت يوم كامل بره واجلي البيت اجلس معاها نصف ساعة وادخل انام كذاا بالعاني . إلى ان تتعدل معاي يعني اربيها من جديد وشكرا

لا حول ولا قوة إلا بالله!!!!!

يا أخي أعد قراءة كلامك هداك الله!!!!

هل هذا كلام يُعقل؟!!!!!!!!!!!!!


أولاً من قال لك أن الطناش هو الوسيلة الوحيدة لتفادي أية مشكلة؟؟؟؟
التعامل مع المشاكل يكون بمواجهتها وحلها وليس بتفاديها وتطنيشها والهروب منها.

وحتى إن استطعت أن تطنشها وتطنش طلباتها بخصوص حفل الزواج ... فكيف تضمن أنها لن تثقل عليك بطلبات أكثر وأكثر فيما بعد؟!

ثم من قال أنها هي الخسرانة أولاً وأخيراً؟ .... أنت أيضاً ستكون خسراناً .. ستخسر راحة بالك وهدوء أعصابك واستقرارك في حياتك الزوجية.


ثانياً .. أي إنسان عاقل يقبل على الزواج يفترض أنه يخطط لحياة هادئة ومستقرة يغلفها الاحترام والتفاهم والتعامل الإنساني .... ولكنني أراك تجهز منذ الان لوسائل العقاب والتأديب ... وهذا أمر غير طبيعي وغير مقبول.

وبصراحة .... ما أدراك أنها ستتأدب أساساً ... وما أدراك أنها هي التي ستحول حياتك إلى جحيم!!!




الأهم في الموضوع .. ما دامت عندك نظرة في الناس كما تقول .. وشعرت منذ يوم عقد القران أنها لا تصلح لك .. فلماذا الاستمرار أساساً؟!!!!!!!!!!!!!!

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.