اعتقد والعلم عند الله انه يكلمها في تلك الاوقات بالذات بسبب شعوره بتأنيب الضمير تجاهها ، فها هو يكلمها مباشرة بعد ان يكون قد قضى وقتا ممتعا ليس لها نصيب فيه ، فيلجأ الى تعويضها بأن يتكلم معها مباشرة وليخفف عن نفسه وطأة الشعور بتأنيب الضمير . هذا تحليلي للموقف .