موضوع مهم للمشاركة: حاجز الكبرياء والكرامة وكيف يتم كسره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي عن مشكلة فعلا تحتاج إلى حل
عن لحظة يفكر فيها الشخص كثيرا وقد يدخل الوسواس قلبه ويفكر بطريقة سلبيه قد تنقص من حبه للطرف الأخر.
الطرف الأول يفكر ويسأل روحه: هي تحبني؟ أكيد تحبني لأنها قالت لي قبل إنها تحبني وتصرفاتها تدل على ذلك. لا بصراحه هي ماتحبني لأنها لو تحبني كان أتصلت علي وسألت عني وماخلتني زعلان طول هالمدة
والعطرف الثاني تسأل نفسها نفس الأسئلة ويستمر الوضع حتى ذبول أوراق الحب.
معظمنا أو كلنا قد حدثت بينه وبين الشخص اللي يحبه مشكلة. لكن كيف أقدر بأسلوبي أو أسلوبها أقنعها إنه لايوجد كرامة بين الاحباب خاصة فترة الخطوبة لأن كل واحد بعيد عن الثاني والشيطان ماشاء الله عليه شغال صح فتنه ووسوسه بين الطرفين.
لأن أحيانا تلاقي الإثنين يموتون في بعض وتشوفهم تقول ماراح يفرقهم إلا الموت لكن مع أول مشكلة تبدأ عزة النفس وكل واحد يقول خلي الثاني هو إللي يتصل ويسامحني
وش رايكم وش أفضل إنه يبين الواحد للثاني إن الغلطان هو المفروض إنه يتصل ويراضي الطرف الثاني؟
ولا يفهموا بعض إنه ماتفرق سواءً هي أتصلت أو هو أتصل؟
ولا يتصل واحد منهم في أول مشكلة وإذا حدثت مشكلة ثانيه يذكره بإنه أتصل في المرة الأولى وكان المفروض إن الطرف الثاني هو إللي يتصل هالمرة
أو عندكم حلول أفضل
لأن بصراحه ماأشوفها حلوة شغلة إن الأتصال يكون دائما من طرف واحد لأن بها الأسلوب الواحد ماراح يكون عنده مشكلة لو زعل أو جرح الطرف الثاني على إعتبار إنه عارف إنه راح يتصل عليه كالعاده وبالتالي قد يفقد الطرف الثاني شخصيته.
أتمنى المشاركة في هذا الموضوع من خلال وضع حلول لهذه المشكلة أو من خلال أساليب سابقة أكدت نجاحها في كسر هذا الحاجز
أتمنى إن الموضوع يكون واضح وأعذروني قد يكون الأسلوب شوي ركيك.
وشكراً
التعديل الأخير تم بواسطة سيدرا ; 16-05-2006 الساعة 02:03 PM