أخواني وأخواتي:
كم أسعدتني ردودكم وخاصة دعواتكم التي أسأل الله أن يستجبها.
واستنتجت أن الجميع نصحنني بتجاهل الأمر ماعدا اثنان أو ثلاثة طلبوا مني مصارحته بطريقة ما.
طبعا بالأمس أرسلت له رساله حلوة وعندما جاء من العمل استقبلته بكل سعادة ولكن لا أخفيكم فوالله كل ما أتذكر تلك الصور وأنظر إلى زوجي أجد بوجع شديد في قلبي ولسان حالي يقول:
لماذا أخنت الله ورسوله ومن ثم زوجتك بهذه النظرات الفانية؟
طيب ما رأيكم لو أرسلت له رساله في الجوال مكتوب عليها:
الاسم: ..........
العمر: .........
المدينة: .......
المهنة: حبيبة قلبك للأبد (هذا مثال)
الحالة الإجتماعية: متزوجة من أغلى انسان
الملاحظة أو التعليق: أسأل الله أن يدم محبتنا ويثبتنا على دينه إلى أن نلقاه.
بصراحة زوجي ماشاء الله ذكي جدا وعنده قوة ملاحظة فممكن يفهمها على الطاير ويستحي شوي ,
أم ممكن يشعر بأنني أتجسس عليه وعلى مواضيعه؟
فما رأيكم؟ أرسلها أم لا؟
حسبي الله على الطبخة إللي كنت أدور عليها واللي هي سبب ما حصل.