سرعة إجهاده ... يعكر صفو أيامى .. فأيدونى بالله عليكم
أخواتى وإخوانى فى الله...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعانى خطيبى من سرعة الإجهاد ... فهو يعمل من 8- 9 ساعات يومياً (وأنا أرى ذلك طبيعياً جدا بل أعمل أنا عدد ساعات قد يصل الى 12-13 ساعه أحيانا ولا أشعر بالارهاق إلا بعد أيام؟)
وهو بعد انتهائه من عمله يصبح متعب منهق ولا يجرؤ أحد على التحدث معه فى أى موضوع
وإن شد على نفسه وبقى خارج المنزل ساعتين تلاته بعد العمل يصبح عصبى جدا ويبدأ فى التعصب من أى كلمه مهما كانت.... والحجة تعبااااااااااااان وهو فعلاً يكون مرهق للغاية ويظهر ذلك على وجهه
وهذا ليس مجرد عدم تقدير لمجهوده منى .. فقد يتحدث فى ذلك كل من حولنا حتى أهله وأهلى
وهو حتى يعترف جزئياً بذلك بس بيرجع يكابر بعدها
فما الحل؟؟ هل يحتاج لفيتامينات؟ مقويات؟ هل يحتاج لعمل تحليلات أو فحوصات معينة
مع العلم أنه ولله الحمد والمنه لا يشتكى من أى أعراض عضويه طوال حياته
فبماذا تنصحووووووووووووووووووووووووووووونى
انصحونى أرجوكم فهذا الموضوع يعكر صفو أيامى خاصة وانى نشيطة جدا ولى أنشطة متعددة ولا أستطيع أن أتقبل أن ينتهى يومى عند عملى..
فما العمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!