أختي في الله ،أسأل الله أن يوفقكي لما فيه رضاه
من وجهة نظري والله أعلم،من يريد حقا الالتزام على طريق الله المستقيم فلا ينتظر حتى يتزوج ومن ثم يتغير،حبيبتي هو خايف على ابنته ويريدها على الاسلام فليجاهد نفسه وليصطبر على زوجته
والأهم هو أن يكون بالنسبة لهم القدوة الحسنة التي تطبق دينها على أكمل وجه، وليعلم أن البنت عندما تكبر ستلاحظ الفرق وبتوفيق من الله تهتدي لما فيه خير لها، ان لم يستطع على تغيير زوجته
عندئد يطلقها و يتزوج أخرى ذات دين عسى الله أن يرزقه ذرية صالحة ،ما أريد قوله هو أن يكون شغله الشاغل غيرته على دينه ولهذا يريده لأبنته عندها أقول لكي كافحي معه وساعديه
وفقك الله