صح التائب من الذنب كمن لا ذنب له
لكن أعطوني الدليل بأن هناك ثوبة ؟
ففي حالتي أنا لو وجدت توبة أو أحسست بها لكان الأمر مغاير ، فمثلا عندها أخت لها صغيرة في صف الثانوي و هي تلازمها دائما ، و هذه الأخت الصغيرة تتكلم في الهاتف و تصاحب .
إن تابت هذه الخطيبة و اعترفت أنها ارتكبت خطأ لأ تصد أختها عن فعلها هذا و توقفها عن التكلم في الهاتف و مصاحبة الرجال؟
أرى أن هذا الأمر عند هذه الأسر أمر عادي و لا يستحق الثوبة . أليس تحليلي صواب ؟