لا للإحباط .. هذا هو هدفنا .. وبالذات الإحباط الناتج عن أمور صغيرة لايلتفت إليها معظم الأزواج .. ولتصبري قليلاً وسنثني بالزوجات المحبطات من تصرفات صغيرة لايلقي لها الرجل بالاً .


شكراً لمرورك الكريم .. المزيد سيأتي .. تابعينا ياأختاه


تشرفت بحضورك .. بارك الله فيك


بارك الله فيك أخي الكريم .. شرفني حضورك


تابعينا أختي الفاضلة .. وستدرين شلون .. أسعدني مروروك


مرحباً بأخي الكريم .. أترين أيتها الزوجات .. هاهو أحد الأزواج يؤيدني .. شرفتني ياأخي


شكراً لمرورك الكريم .. وشكراً على مجاملتك الكريمة لأخيك .. المزيد قادم بإذن الله .


ما شاء الله .. تبارك الله .. نعم الزوجة أنت .. بارك الله فيك وبارك لك في زوجك وأولادك وأقر عينك بهم جميعاً .


وما لموضوعي هذا من هدف ياأختاه .. إلا أن تعرف نساءنا الفضليات .. بعض خبايا نفسيات أزواجهن .. وتفهم أن هناك بعض التصرفات البسيطة التي لا يلقي لها الكثيرات بالاً .. ولكنها تتراكم عميقاً في نفس الرجل .. لتخرج بعد ذلك في شكل ثورة غير مفهومة .. أو تغير عنيف في طريقة معايشة زوجته .

أما قبلة الصباح .. وإبتسامة الصباح فأمرها عظيم وجليل .. فالرجل ياأختاه في علاقته مع زوجته يعيش إحدى حالتين .. فهو إما يتذكر ماضياً .. أو يتخيل مستقبلاً ... وعلى هذين الأمرين يعيش الواقع ... وهذا الأمر للأسف الشديد لاتفهمه كثير من الزوجات .. ومن تفهمه منهن فهي بلا شك أسعد الزوجات .

فلو كانت آخر ذكرى له مع زوجته جميلة .. مثل قبلة الصباح .. و إبتسامة الصباح .. فهو يعيش على ذكراها حتى يرجع إلى زوجته مرة أخرى .. وبالتالي يعود سعيداً ... وفوق هذا فهذه القبلة الصباحية والإبتسامة الصباحية يبني عليها بعض الخيالات طوال يومه .. فإذا عاد فهو يحمل ذكرى سعيدة .. وخيال ممتع يتطلع إلى تحقيقه ... ولك أن تستنجي حالة الحاضر التي سيكون عليها الزوج عندما يعود وهو بين ماضي جميل .. ومستقبل لذيذ يلهب خياله ... وبذلك أضمن لك أن زوجته ستكون سعيدة .

بارك الله فيك .. وشرفني مرورك .