و الله أخالفك الرأي ........
لأنه لم يعد هناك شرقي و لا غربي ..
العالم أصبح قرية صغيرة
و العادات و التقاليد امتزجت ببعضها ........
و يبقى ما يقر في القلب و هو العقيدة والإيمان و هي التي لم و لن تتغير
فمشكلتنا كانت هي الفهم الخاطئ للعادات و التقاليد و معاملتها كدين
علما بأنها تكاد تكون بيعدة كل البعد عن الدين
و حاجز العادات و التقاليد أراه تحطم
فالقرية والمدينة تشابهت عاداتهم و انقلب الأمر إلى التمسك بالثوابت الدينية و الابتعاد عن العادات الخرافية ...
فالرجل الشرقي اكتسب طباعا من الغرب والشرق .
و الصالح من هؤلاء أخذ أحسن ما لدى الغرب و الشرق و ترك السيء لديهم و منهم العكس و تمسك بثوابته و ابتعد عن سيئاته من عادات و تقاليد بالية عدا الحسن منها