رد: زوجي والمسيار
....جزاك الله خيرا أبو مريم وان أعظم الدعاء هو دعوة في ظهر الغيب وكم احتاجها والله
عاد نعم .قبل ايام . ارسل يطلب حاجته ويعيدني اذا اردت . قلت اعتذر فأنا سأجلس في مزرعة الوالد لفترة توتر وقال تعالي اتفاهم معك واعدك بأنني لن أكذب هذه المرة ويحلف لي ولكنني مللت من كذبه يستغل حاجته ويستعطفني لحظتها
... قابلت عمي واخبرني انه يعرف كل شيء من والدي فهو استشاره و لم نستطع ادانه زوجك متمكن ويشك من يقابله انه مغلوب على أمره وكل شيء حسب القانون كأنه في محكمه ومستفز فعلاً
يمثل الحزن أنا متمسك بها و اذا هي لاتريديني لم أغصبها لأاريد ان تعيش مكرهه وتعطيني حقي كما في الشرع يريد ان اخرج انا
.وانه ليس من حقها معرفة خصوصياتي ولا على ماذا أسهر ولا يمانع أن اسهر مع زميلاتي أو حتى أُسافر معهن او الجلوس لفترة عند اهلي ولي ان اضع في هاتفي كل مااريد ولن يسألني والزمان تغير وكلٌ يتصرف كيفما يشاء
متغيرٌ فعلاً ومفتون ومقتنع
وقال لوالدي ان عاودت الشكوى لكم سأحضر شهوداً من أهلي ..وعمي يقول ان أهله ليسو كفء ومتعودين على الطلاق ..
وليس من الحكمة جمعهم فان اخترت الفراق ليس له داع ان نجتمع معه بالعكس بحاجة لكسبه من اجل الاولاد ..وان كنت تريدين التريث فلك ان تجلسي هنا او تسافري ولعله يحس او يشتاق
واستغلي هذا الوقت بالدعاء والاستخارة وبعدها فكري وقرري وان اخترت الفراق فعندنا شقق جاهزه
لايكن لك هم ووالدك سيغضب ولكن الله اعلم بنيتك وليس عليك حرج
وان اردت اعطاءه فرصه بعد فتره كوني حازمه واخبريه انك لست التي يعرف ولن اعود الا بشروط
لي ايام في المزرعة واقفلت الواتس سأستخير والله يكتب لي الخير