إلى حين اللقاء جعلك الله ذخرا وخيرا لأهلك
[size=5] عزيزي الزوج... تحتاج المرأة في جميع أطوار سني عمرها المختلفة إلى لمسات حانية وكلمات عذبة تلامس مشاعرها المرهفة وطبيعتها الأنثوية ومن تخلو
بيوتهم من تلك الإشراقات المتميزة فإنه يكون للشقاء فيها نصيب.
فلا تبخل على زوجتك بكرمك، وتصوّب نحوها كل التهم والأعباء فقد قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: 'خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي'.
وإلى حين اللقاء جعلك الله ذخرًا وخيرًا لأهلك اللهم آمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
[/size]