مرحباً أختي

حسب رأيي الشخصي

قد يعتذر الرجل بقبلة على الجبين أو الخد أو حضن أو رسالة واتس عبارة عن صورة أو قلب أو كلمة حب .. أو يحضر ورد أو شوكلاته أو طعام تحبه زوجته .. كل هذه أفعال إعتذار إذا لم يكن يعتذر بلسانه ويقول آسف

أما الجماع .. فهي رغبة شهوة وليس إعتذار .. إنما حتى يكسر الجمود الحاصل بينهما وإمتناعها عنه وبعدها عنه .. وقد يكون رأى منها ما يفتنه فلا يستطيع منع نفسه فيتقرب لها ويتودد حتى يحصل على مراده ( يعني مصلحة ) ولذلك .. ربما تجد بعض الزوجات أنه حتى بعد الجماع لايزال زوجها صاد عنها وماله نفس يكلمها ولكن طبعاً بدرجة أقل من أول .. ولكن لأن الزوجة تعتبر أن زوجها تقرب منها وجامعها فهي ترتاح نفسياً وتعتبر أنه أنتهت المشكلة فتعود لطبيعتها وبالتالي سيعود زوجها لطبيعته أيضاً وينتهي الزعل بينهما بهذا النحو

والله أعلم