لجميع الأخوة الي علقوا وحذرو من انجراف الزوجة والالحاد عندي سؤال لهم جميعا
ماذا تقولون في قول الله تبارك وتعالى : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ ) التساؤل حق مشروع لكل انسان هذا نبي من أنبياء الله اراد الإطمئنان وهل هناك شك في ايمان الأنبياء عليهم السلام مع ذلك لم يمنعه ايمانه وتصديقه من ان يسأل ويسأل ليطمئن قلبه الواجب على الزوج في هذه الحاله ان يثقف نفسه ويزيد في علمه وقراءته واطلاعه ليجاري زوجته او على الأقل يقول ( لا أعلم ) قناعتي كالتالي : لا أريد ايمانا كإيمان العجائز قائم على التصديق الفطري يتهاوى عند اول شبهة اريد ايمانا قائما على الدليل والبرهان والحجة ! |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|