حينما يكون الزواج امانًا
السلام عليكم
لدي قريبة ، منذ منتصف هذه السنه اي شهر 6
تعاني من أعراض نفسية نحو بيتها وأولادها وزوجها
وبين فترة واُخرى تشفى او تزداد حالاتها سوء
الى المد الذي تترك فيه بيتها
رغم ذلك اجد ماشاء الله زوجها صابر
وساعي لعلاجها
ولا مساعي لديه للبحث عن بديل
اعتقد ان الزواج ، لايكون امانًا الا اذا كان مثل ذلك
ولا اظن اننا سنحقق معنى الميثاق وحقه
زالا اذا وقف الزوجين لجوار بعضهم في الضراء قبل السراء
ورغم ذلك اعتقد انه من النادر جدًا ان يتحقق هذا المعنى
ربما لاني لم اذق معنى العائلة فعلا والاستقرار الزوجي المطلوب
اقصد ربما تختلف نظرتي لأجل اني لم يلبث زواجي الفترة التي يتذوق فيها الشخص
طعما للاستقرار والراحة مع الشريك
او يمكن صدق قلت الرجال
وعشان كذا ، ماحس بالزواج أمان مثل أمان الأهل ،الزواج شيء مخيف
واشعر اني محتاجة لوالدي في كل لحظة من حياتي
من غير ماتقولون بعطيها غسالي ان شاء الله هههههه
دعواتكم لها بالشفاء والاستقرار