للاسف الشديد ان ما ذكرت هذا هو الشائع ان لم يكن الواقع
تجدين من ترهق زوجها ديونا وترهقه طلبات يكون تحت سيطرتها وتكون بعينه المقتصدة المدبرة للأمور لانها وبدهاء ومكر استطاعت ان تكذب كذبة وصدقت نفسها بهذا الكذبة وتسعى جاهدة لجعل الزوج المخدوع يعيش هذا الكذبة ويراها صادقة فيها
لماذا نسمع ان هناك نسوة صبرت على فقر زوجها وساندت زوجها في ذلك لكي عندما يتبدل حاله للأفضل يقوم بالزواج عليها بل هناك من تسانده بمالها ليقوم باستغلاله مالها ومن ثم يتزوج عليها
لماذا نجد من أرهقت زوجها واتعبته بالديون هي المكرمة والرابحة وسواها خاسرة ولا تعرف تكسب زوجها
ولا تظنوا اني بكتابة لهذا الواقع مؤيدة بل العكس انني ضد هذا الشيء
لكن عندما أشاهد من حولي وهم كثيرون ارى من تساند زوجها وتقف بمالها او على الأقل تكون مدبرة له فانها حتما سيكافئها بالزواج عليها بعكس من تحافظ على مالها فهي حفظة زوجها بحفظها مالها وهذه له اسباب معروفة لا تخفي على اي انسان حكيم وعاقل ،،،
اعرف ناس كثيرون الشغالة برستيج ،،السيارة قرقعه والديون راكبه رأسه والزوجة مخدومة محشومة جالسه من قناة الى قناة ومن مسيار بمسيار والشغالة تخدم بيته وعياله وهو يكد عليها وعلى عياله والفستان ما ينعاد لبسه وبالف والفين وثلاث والزوج يكد مكدة الحمار يجيب الفلوس وهي تستهلك يعني هو المنتج وهي المستهلك وكمان شايفها زوجة اقتصادية مديرة مدبرة ،،،وياسفي ان هولاء سوقهن ماشي
لماذا هذا لم اجد له اجابة ومن تجد تسعفني بالإجابة الشافية