كل منا يعلم أن بعد هذه الحياة الدنيا هي دار ابتلاء وامتحان و هناك حياة أخرى خالدة فيها يرى كل منا حصيلة ونتائج أعماله وأغلبنا يضن أن هناك قسمين من النتائج إما فائزين أو خاسرين

ولفرز النتائج فقد خصص يوم لذلك وهو ما يسمى بيوم القيامة وفيه ينقسم بنوا آدم إلى ثلاثة أقسام: قسم يدخلون الجنة، وقسم آخر مستحقون للعذاب بقدر سيئاتهم ، وقسم ثالث ليسوا من أهل الجنة ، ولا من أهل النار ، يبقون على ذلك إلى ما شاء الله وفي النهاية يدخلون الجنة برحمة الله ، وهذا من تمام عدل الله سبحانه وتعالى أن أعطى كل إنسان ما يستحق، فمن ترجحت حسناته فهو من أهل الجنة، ومن ترجحت سيئاته عذب في النار إلى ما شاء الله، ومن كانت حسناته وسيئاته متساوية فهوإلى الله يفعل به ما شاء جعلني الله وإياكم من أهل الجنة






وهذه الآية توضح لنا ذلك آثرنا أن تكون في المسابقة

الآية الثالثة :

وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلَامٌ
عَلَكيمْ ۚ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ ﴿٤٦﴾ سورة الأعراف ..

السؤال الأول :
ما هو الأعراف ؟


السؤال الثاني :
من الرجال الذين يقفون عليه ؟






***