تعجبت في البداية لتشابك الأسلوب لكنني عندما أبحرت في المعاني رسيت على المغذى والمضمون.
نعم ليبقى الرجل رجلاً والأنثى أنثى، عندما يكون الرجل يستحق أن يقال له رجل والأنثى جديرة بهذا الإسم. ولكن العياذ بالله ما نراه اليوم من أشباه الرجال والنساء جعل الحابل يختلط بالنابل فالمغريات كثيرة وضعاف النفوس أكثر. فوا عجبي لحياء وحياة لم يناسب صدقها الكثيرين ولم يعد قلبهم ينبض بالحياء أو الحياة.