(حماتي تحاول التفريق بيني وبين زوجي)
السلام عليكم
اتمنى الكل يكون بخير
حاولت اخوض في حياتي رغم كل الصعوبات لكن سبحان الله حماتي حاطة براسها الا ما تطلقني
سودتني حياتي حسبيا الله ونعم الوكيل عليها
ما اعرف من وين ابدا
انا بعد مرضي والعملية اضطريت اخذ ايجازة طويلة المدى وزوجي ايضا بسبب التحضير للزرع
وحماتي بدات تخطط بكل الاساليب انها تفرق بينا وما تنام ولا يهدالها بال ولا يغمضلها جفن الا لما تشوفنا متزاعلين وزوجي يصرخ وانا تعبانة
حبيت اتودد لها فقفلت علي كل الابواب
ارجوكم لا تنصحوني احببنب فيني لان استنفرت كل قواي لهذا الشئ وحماتي من النوع الغيور لو شافت زوجي نايم في غرفة غير هذاك اليوم تحبني
المهم ما اعرف من وين ابدا
انا لما انهض باكرا /على فكرة ساعة النهوض صار عليها مشاكل لا تعد ولا تحصى مثلا اذا نهضت السادسة صباحا اليوم اللي بعده تنهض الخامسة وتعملي مشكل لانها تعمل شغل البيت و زوجي يهاوشني على شان ما اخليها تعمل بالبيت وكانها هي المريضة مو انا /
المهم مشكل النهوض حليتو بطريقتي
اليوم الصبح نهضت قبلي وعجنت الخبز انا لما نهضت واردت الافطار قالتلي توكلي السم اي دعت علي اتسمم بالفطور
قلت انا وش قلتي قالت خذي فطورك واذهبي انا اتكلم مع حالي
بعدها ما صارت تتكلم معاي
غسلت الاطباق ودخلت اتحمم
ما در وش كانت تقول بين شفايفها .............
لما اتى زوجي بدات تشتكيلو على التفاهات
هو ما اعطاها بال لان ياما تشاجرت معه من اجل ما يشاجرني لما تشتكي لو.................
المهم الكل تغدو وانا غسلست الاواني وذهب اخذ قيلولة
اخذ زوجي على جنب وبدات تشتكيلو اني ما نظفت البيت وهو ما قصر جا فيقني من عز نومي وبدا يصارخ ويهاوش على انا كسولة وهل انت تتوحمي من اجل هذا نايمة وووووووووووووووووووووووووووووو
انا نهضت مفزوعة ما تكلمت ولا كلمة وذهبت نظفت البيت وهي كانت تقول اسكبي الماء اكثر وانا ما كنت اسمعلها لان عاملة انبوب في بطني ولا استطيع تنشيف الماء
صارت تخبط بالابواب وتسكب بالمياه اكثر
حسبيا الله عليها
اسمحولي ممكن احكي تفاهات بس لكي تتضح الصورة
انا كملت وجيت لغرفتي ما اعرف ويش اعمل
هل اروح بيت اهلي لاني ما استطيع اشتغل كثير في البيت ولا استطيع تحمل صراخهم وهواشهم على تفاهات
ارشدوني ارجوكم

(تم التعديل ليتناسب مع المضمون)

__________________
لا اندم على اي شخص دخل حياتي
فالمخلص أسعدني
والسئ منحني التجربة
و الأسوء كان درسا لي
أما الافضل
فلن يتركني أبدا