السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني و اخواتي الاكارم
انا رجل ابلغ من العمر 36 عام ومتزوج وهي تعتبر المرأه الثانيه في حياتي وعندي طفلين وقررت اني اعدد و اخذ الثالثه طبعا الاولى لم يكتب ربي بيني وبينها النصيب وافترقنا ورغبتي في التعدد لها اكثر من ثلاث سنوات وانا ابحث عن الزوجه الثالثه علما ان زوجتي ولله الحمد لم تكن مقصره وليس فيها أي عيب ولكن رغبتي ان اعدد وبعد مناقشتها اكرمني الله بموافقتها وانها سوف تساعدني في البحث وماخلينا ديره لا شرق ولا غرب ولا أي جهه الا وحاولنا ان نبحث في المقام الاول الاسره الطيبه والمرأه الصالحه ووجدنا ولله الحمد الكثير لكن كانت تقف امامنا بعض الشروط والعقبات الى ان ارشدتنا زميله لزوجتي على اسره لديهم بنت سبق لها الزواج وقالت لنا انهم محافظين واخذت اسم العائله كامل وسالت وهم ايضا سالوا والحمد لله كان هناك موافقه مبدأيه وللعلم لم يكن لدي مانع بالارتباط بأي إمرأه سواء سبق لها الزواج او لم يسبق وتم الفحص وتجاوزناه وبعد ذلك تمت الملكه وما لفت نظري في الملكه ان البنت لم تكن على وصف زميلة زوجتي انهم محافظين وانا اقصد هنا كالباس كان لبسها فيه نوع من التبرج الزائد وهذا اول شيئ انصدمت فيه وبعد عدت مكالمات اتضح لي انها تريد ان اكون لها اكثر من الاخرى لانها على كلامها انظلمت في زواجها الاول ولا تريد ان تنظلم في الثاني مع اني كنت واضح مع ابوها واخوها ومعها في النظره اني لم اعدد للفشخره او لشيئ اخر انما لرغبه لدي في التعدد ولكن لم تكن مقتنعه من هذا الامر وللاسف اني تماديت معها في بعض الكلام من باب التقريب والطمأنينه واصبحت بعض الاحيان لا ترد على مكالماتي ورسائلي على الرغم من اني لم اقصر معها في شيئ وبعد احد الاتصالات مني ردت عليه وعاتبتها عتب المحب وللاسف رفعت صوتها ولم يعجبها عتابي لها وانقطعت عنها لمدة اسبوع حتى بادرت هي بالاتصال واعتذرت وقبلت عذرها وكلمتها على اساس انا نخفف مكالمات ونخليها رسائل حتى مايصير هناك فجوه او اختلاف كما حصل في السابق ولكن لم يعجبها ذلك طبعا عذرها في رفع صوتها وعدم ردها على اتصالاتي انها خايفه وتبغى تشوف قدرها عندي مع اني ماعجبني رفعها لصوتها وعنادها معي في المناقشه وعلى فكره هي ليست صغيرة سن عمرها 30عام واستمرينا في الرسائل بعد ذالك وصار عندي ظرف طارئ اجبرني على الانقطاع لمدة يومين لاني وديت امي واخواني لمدينه ثانيه عن طريق البر وعند عودتي وانا في الطريق ارسلت لي رساله مفادها ان اشتراكها في النت انتهى وتبغاني اجدد لها وبحكم اني في سفر لم ارد عليها في اليوم الثاني ارسلت لها رسائل نصيه ولم تجاوب واتصلت عليها ولم تجاوب وبعدها بيوم اخر وجدتها متصله على الواتساب وراسلتها وهي متصله وللاسف لم ترد واكثر من مره حاولت ولم ترد اتصلت عليها لقيت جوالها مقفل اتصلت على امها حتى اتطمن عليهم بشكل عام وما اثير الشك وقالت حنا بخير ارسلت لها ايضا وهي متصله ولم ترد عليه والان لنا اكثر من شهر مقاطعين بعض ولا اخفيكم اني تذكرة معاناتي مع الزوجه الاولى نفس طريقة العناد والرد والمشاكسه ومتخوف اني اكمل ارتباطي معها ويحدث امور اسوأ من كذاوايضا استخرت واستشرت ابي واخواني ومنهم من قال انت على البر وقلبك مو مرتاح اتركها وربي بيرزقها ويرزقك وبعضهم متحفظ على فكرة التعدد فما اعطاني أي رأي وانا هنا اطلب العون من الله ثم منكم في ارشادي واعطائي الرأي السديد حتى ما اظلمها واظلم نفسي معها مع ان في قرارت نفسي لم يعد لها أي محبه او حتى ود
انتظر ارآئكم وتوجيهاتكم ولكم الشكر الجزيل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(تم التعديل ليتناسب مع المضمون)