واااه ما أحلى بنتك!، وياحلو الفصحى على لسان الطفل، أبن أختي بس نفس الكلام تخطم كلمات فصحى منه، وصراحة رائع جداً أن يشاهدوا مثل هذه الأفلام الكرتونية بالفصحى لأنها بالتأكيد ستغرس الحس اللغوي على ألسنتهم، وأعتقد أنها عامل كبير في تطوير لغة الطفل الفصحى إلى جانب الكتيبات والقصص القصيرة.
أما قلبها يدق ههههه كان قلتي عساه مايوقف أبد
علشان تعرفين وش راح ترد عليك.
ماشاء الله على بنتك الله يحفظها لك، حوارية وهي بادرة جيدة تبع عن قدرتها على أستخدام أفكاره وتقييمها للأشياء ثم الحوار والمواجهة والأقناع.
أشرت في ردي على الأخت صفاء أن الأطفال يتلقون الآن تربية أفضل من التربية التي تربينا عليها، لكن هناك باب أنفتح ولاحظته كثيراً وهو الدلال الزائد لأطفالنا ومراهقينا، فنحن بحاجة إلى تربية تعدل الكثير من تصرفاتنا التربوية التي قد تضيع أبنائنا وتجعلهم أناس غير مسؤولين، نحن بحاجة لتربية مثل قصة المرأة التي ذكرتها في ردي على الأخت مسزداني.
شكراً لكِ رذاذ.